عمان- يقصد بتنافس الأشقاء حالات العدوان والحسد والمشاجرة والتشاحن التي يشعر بها الأخوة والأخوات نحو بعضهم بعضا.

ووجود طفلين أو أكثر في الأسرة، هو أحد أشكال الإزعاج الأكثر شيوعا في العائلات، وفي بعض الأحيان يشعر الآباء بخيبة الأمل حول ذلك، وهذه المشاحنات تعكس غياب العلاقات السعيدة المنسجمة في البيت والتي تؤثر على جو وأمن البيت بالكامل.
إلا أن مشاحنات الأخوة تمثل في الواقع مرحلة طبيعية من النمو، فالأطفال في السنوات المبكرة من أعمارهم يضربون ويدفعون ويخطفون الأشياء، بينما الأطفال الأكبر يستعملون أسلوب الإغاظة، فهم يسيئون لبعضهم من وقت لآخر عن طريق

 


ليس رمضان زمن الصوم والانقطاع عن المأكل والمشرب فحسب، إنما هو الامتناع عن الملهيات والرغبات الدنيوية والتقرّب من رب العالمين. وإن كان طفلك صغيراً جداً وغير قادر على الصوم بعد، يمكنك أن تعوّديه على عيش رمضان وفهم معاني هذا الشهر الفضيل وفوائده من خلال النصائح البسيطة التالية من مجلة عائلتي :

أوصى الاتحاد الألماني لحماية الأطفال الآباء بضرورة البحث عن الدعم والمساعدة بأقصى سرعة لدى طبيب نفسي للأطفال والمراهقين أو لدى طبيب أطفال؛ حال إصابة طفلهم بالاكتئاب. ونظرا لأن الأطفال والمراهقين المصابين بالاكتئاب يصاحبهم غالبا شعور مستمر باليأس والقنوط، شدد الاتحاد الألماني على أهمية أن تتسم الأمهات والآباء بالنشاط والفاعلية في هذا الوقت. وفي سياق متصل شدد الاتحاد على ضرورة ألا ينسى الآباء أطفالهم الآخرين فيما يتعلق بتوضيح المرض، مؤكدا أنه يتعين على الآباء تقديم شرح وتوضيح عن الاكتئاب لأخوات الطفل المصاب به حسب مرحلتهم العمرية، والإجابة أيضا على أسئلتهم قدر الإمكان.

أسدت مبادرة المستهلك وحركة المنزل ‫الآمن في ألمانيا، بعض النصائح التي يمكن للآباء من خلالها معرفة كيفية اختيار ‫اللعبة الآمنة للطفل.

وهذه النصائح هي:
‫اختبار اللعبة باللمس: يتعين على الآباء لمس اللعبة والتأكد من عدم وجود ‫حواف حادة أو رؤوس بارزة فيها قد تمثل خطورة على أيدي الأطفال.
‫اختبار الاهتزاز: يتعين هز اللعبة بقوة أو تدويرها، للتأكد من عدم ‫انفصال أجزاء صغيرة من اللعبة، والتي قد يتناولها الطفل بفمه ويبتلعها، ‫كما أن أدراج البطاريات التي يتم فتحها بسهولة غير مناسبة للأطفال، لأن ‫الطفل قد يقوم بإخراج البطاريات

ميامي -كشفت دراسة نشرت نتائجها الاثنين أن حالات الطلاق المؤلمة تؤثر على صحة الأطفال حتى سن البلوغ.

وشملت هذه الدراسة التي نشرت نتائجها في حوليات الأكاديمية الأميركية للعلوم (بناس) 201 شخص بالغ بصحة جيدة وضعوا في حجر صحي وتعرضوا لفيروس زكام وتمت متابعة حالتهم لمدة خمسة أيام.
ومن بين هؤلاء البالغين، أولاد تطلق أهلهم أو انفصلوا عن بعضهم وانقطع التواصل بينهم لسنوات، ارتفع عندهم خطر الإصابة بالمرض ثلاث مرات بالمقارنة مع هؤلاء الذين تطلق أهلهم لكنهم ظلوا على اتصال.

JoomShaper