برلين- أصبح الهاتف الذكي من مفردات الحياة اليومية لدى الكثير من المراهقين والأطفال في وقتنا الحاضر. ولكن ما هو السن المناسب لاقتناء هاتف ذكي؟
وللإجابة على هذا السؤال، قالت مدربة الميديا الألمانية كريستين لانجر إن الطفل ينبغي أن يدخل عالم التكنولوجيا الرقمية والاتصالات الجوالة تدريجياً، معللة ذلك بأن الطفل لا يزال صغيراً على فهم كل وظائف الجهاز، لذا فهو يحتاج إلى وقت وإشراف من الوالدين حتى يتسنى له فهم وظائف الهاتف الذكي ومعرفة كيف يحمي نفسه عند الإبحار في عالم الإنترنت.

لاقت لعبة "فيدجت سبينر" شعبية واسعة حول العالم وذاع صيتها، ولكن مخاوف برزت من وجود آثار سلبية لها على صحة الطفل وتركيزه.
واجتاحت اللعبة العالم، بينما شاع أن لها فوائد في تخفيف التوتر وتقوية التركيز، إضافة إلى ما قيل عن قيمتها العلاجية لمرضى التوحد أو فرط النشاط.
وتقوم هذه اللعبة على ثلاثة محاور أو أجنحة، عند الضغط على المحور المتوسط تبدأ اللعبة بالدوران، مما يثير حماس الأطفال ويعزز شعور المنافسة لديهم بهدف التوصل إلى حيل أفضل للمحافظة على دورانها لمدة أطول. وتصنع هذه اللعبة

عمان- يقصد بتنافس الأشقاء حالات العدوان والحسد والمشاجرة والتشاحن التي يشعر بها الأخوة والأخوات نحو بعضهم بعضا.

ووجود طفلين أو أكثر في الأسرة، هو أحد أشكال الإزعاج الأكثر شيوعا في العائلات، وفي بعض الأحيان يشعر الآباء بخيبة الأمل حول ذلك، وهذه المشاحنات تعكس غياب العلاقات السعيدة المنسجمة في البيت والتي تؤثر على جو وأمن البيت بالكامل.
إلا أن مشاحنات الأخوة تمثل في الواقع مرحلة طبيعية من النمو، فالأطفال في السنوات المبكرة من أعمارهم يضربون ويدفعون ويخطفون الأشياء، بينما الأطفال الأكبر يستعملون أسلوب الإغاظة، فهم يسيئون لبعضهم من وقت لآخر عن طريق


أفادت دراسة دولية حديثة بأن ألعاب الفيديو يمكن أن تغير مناطق الدماغ المسؤولة عن الاهتمام والمهارات البصرية وتجعلها أكثر كفاءة، لكن الأمر لا يخلو من الجوانب السلبية المتعلقة بخطر الإدمان.
وأجرى الدراسة باحثون بكلية العلوم الصحية بجامعة كتالونيا المفتوحة في إسبانيا، ومستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن بـ الولايات المتحدة، ونشرت بدورية (Frontiers in Human Neuroscience) العلمية.
وللتحقق من تأثير ألعاب الفيديو على هيكل ونشاط الدماغ، تابع الباحثون نتائج 116 دراسة علمية أجريت بهذا الشأن، بينها 22 دراسة رصدت التغيرات الهيكلية في الدماغ، و94 دراسة راقبت التغيرات في وظائف الدماغ أو السلوك.
ووجد الباحثون أن ألعاب الفيديو يمكن أن تغير كيفية أداء أدمغتنا، وحتى هيكلها، وتؤثر على اهتماماتنا، حيث وجدوا أن مناطق الدماغ المشاركة بالاهتمام والمكافأة أكثر كفاءة لدى من يمارسون ألعاب الفيديو.

 


ليس رمضان زمن الصوم والانقطاع عن المأكل والمشرب فحسب، إنما هو الامتناع عن الملهيات والرغبات الدنيوية والتقرّب من رب العالمين. وإن كان طفلك صغيراً جداً وغير قادر على الصوم بعد، يمكنك أن تعوّديه على عيش رمضان وفهم معاني هذا الشهر الفضيل وفوائده من خلال النصائح البسيطة التالية من مجلة عائلتي :

JoomShaper