حذرت اختصاصية الأطفال الدكتورة نسرين الخطيب من استخدام وسائل غريبة للفطام؛ مثل وضع الفلفل أو الملح على الثدي لتنفير الطفل من الرضاعة وفطامه.

وقالت إنه خلال الستة أشهر الأولى من عمر الرضيع يجب ألا يتناول شيئا غير الحليب، والأفضل بكل تأكيد هو الحليب الطبيعي.
وأضافت الدكتورة الخطيب -في حديث لبرنامج الجزيرة هذا الصباح أمس الأربعاء- أنه بعد ستة أشهر يتم إدخال الطعام تدريجيا مع الاستمرار في إعطاء الحليب للطفل.
وشددت الدكتورة على أن الطفل حتى عمر السنة -على الأقل- يبقى بحاجة للرضاعة، وقالت إن منظمة الصحة العالمية تنصح بأن يرضع الطفل عامين.


حذر طبيب الأطفال جوزيف كال من أن الأصوات ‫المرتفعة للغاية تمثل خطرا على أذن الطفل سواء دامت هذه الأصوات فترات ‫طويلة أو حتى قصيرة.
‫وأوضح عضو الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين أن ما يسمى ‫"الضجيج القصير"، كالصادر من مسدس الألعاب أو الصافرة، قد يلحق ضررا ‫مستديما بأهداب الأذن.
‫ولتجنب هذا الخطر ينصح كال عند شراء ألعاب الأطفال التي تُصدر أصواتا ‫مثل الضفادع والصافرات والبط المطاطي، باختيار النوعيات الموافقة ‫للمعايير. وتنص هذه المعايير على أن اللعبة على مسافة 50 سم بجانب الأذن ‫ينبغي ألا تزيد شدة صوتها عن

محمد رضا
لا أعتقد أن خيال أطفالنا يستطيع أن يجاري ما يظهر على شاشات السينما أو الإلكترونيات أو في أي وسيط حديث آخر.
هل يستطيع الأطفال والأولاد الصغار ابتكار شخصيات وأحداث خيالية تتجاوز ما ينهمر على الرأس من أفلام في هذا المجال؟ هل يستطيعون مضاهاة المنجز بحكايات وأفكار غير مطروقة؟
كان ذلك ممكناً ومتاحاً وممارساً أيضاً في زمن ولّـى. دراسة سويدية نشرت قبل عقدين تحدّثت عن أن الأطفال، في عمومهم، نوابغ تنتظر بلورة ما لديها من مواهب. قالت إن خيال ابن السابعة وما فوق يسبقه فيبدأ بابتكار الحكايات والتفكير في مواقف والانحياز إلى ما يعتبره بطولات.
هناك من يبدأ الرسم وهناك من يبدأ الاهتمام بالموسيقى وآخرون بالتمثيل أو الغناء. كل هذه مكنونات نفسية ذاتية يطلقها الأولاد أتيحت لهم الفرصة إلى ذلك أو لم تتح.

شيخة بنت جابر
السبت، 22 أبريل 2017 03:37 ص
سُئِلَ نابليون: كيف استطعت أن تمنح الثقة لأفراد جيشك؟ فقال:
من قال لي: لا أقدر، قلت له: حاول.
ومن قال لي: لا أعرف، قلت له: تعلم.


الرأي - رصد
بالرغم من أن التكنولوجيا جلبت العديد من المزايا للبشرية وخصوصا الأطفال، إلا أن لها وجها آخر ساهم في التأثير سلبيا على حياة البعض منهم ما قد يقود إلى حالة الإدمان، وفقا لآراء الخبراء التقنيين.
ففي مدينة سياتل بولاية واشنطن الأميركية، يعالج عدد من الأطفال دون الـ13 من إدمان الهاتف المحمول، بعد أن تحولت حياتهم بسبب الاستخدام الخاطئ لهذه الهواتف إلى تعلق الطفل بعالم افتراضي وانعزاله عن محيطه الاجتماعي.
وتقول مؤسسة مركز "ريستارت لايف"، هيلاري كاش، لـ"سكاي نيوز": "عندما تبدأ في تسليم الأجهزة المحمولة للأطفال الصغار، فإنهم يفتتنون بها ويصرفهم ذلك عن الحركة والتفاعل الاجتماعي"، فيما حذر خبراء من أن

JoomShaper