كيف نتعامل مع تلعثم الأطفال حتى لا يتطور إلى مرض
- التفاصيل
ويعتبر التلعثم حالة شائعة جدا، في مرحلة الطفولة المبكرة، أي في سن الثالثة،وتحدث نتيجة للنقص في حصيلة الطفل اللغوية واللفظية، بالإضافة إلى تزاحم الأفكار، التي تتسابق للخروج على شكل جمل قصيرة متقطعة.
وتلاحظ هذه الحالة، بصورة جلية، في المرحلة الممتدة بين 3 و6 سنوات، من عمر الطفل، وهنا يكون التلعثم عاديا، ينتهي بعد فترة بسيطة، لكنه يكون مشكلا حين يستمر مصاحبا لكلامهم لفترة طويلة.
هناك أنواع من التلعثم تصيب الأطفال، وتختلف باختلاف مراحلهم العمرية، غير أنه حين يستمر معهم لفترة طويلة، تصبح الظاهرة في حاجة إلى علاج فعال.
ما مراحل نمو الطفل وكيف يمكن تنمية الذكاء لديه؟
- التفاصيل
تسأل أم: لدى طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات أريد أن أتعرف على مراحل نموه بشكل علمى صحيح وأيضا أريد طريقة لتنمية الذكاء لديه؟
تجيب عن السؤال الدكتورة هبة عيسوى أستاذ الطب النفسى بجامعة عين شمس قائلة:
يعتمد الطفل فى العامين الأولين من حياته اعتمادًا على أمه، ولكن بعد العامين تتبدل الأمور ويطرأ عليه بعض التغيرات وبات فى كثير من الأوقات يعتمد على نفسه فى أمور بسيطة فهى بداية شخصية مبكرة وهنا يجب على الأم إدراك ذلك وتنميته وعلى الأم والأسرة معرفة بعض الحقائق العلمية فى النمو منها:
1- لكل طفل سرعته الخاصة فى النمو والعبور بسلام من مرحلة من النمو النفسى إلى المرحلة التى تليها.
مأساة أطفال شوارع ازمور : الاستغلال الجنسي وتعاطي الـمخدرات الرخيصة والـمرض
- التفاصيل
مأساة أطفال شوارع ازمور :الاستغلال الجنسي وتعاطي الـمخدرات الرخيصةوالـمرض أصبحت ظاهرة أطفال الشوارع من أكثر الظواهر الاجتماعية خطورة في مدينة ازمور، بعد أن استفحلت وانتشرت بقوة ، أعداد كبيرة من الأطفال المشردين يجوبون مدينة ازمور، قاصرين ويتامى ومتخلى عنهم، وهم أول ما يلاحظه أي زائر للمدينة، أطفال ضحية ظروف مجتمعية خارجة عن إرادتهم، نشئوا في الفقر و في البؤس غارقون، حفاة عراة، متسخون، جائعون، مهملون، لا أب يرعاهم ولا أم حنون، إنها ظاهرة تستدعي انخراط كل مكونات المجتمع من أجل العمل على انقاد هذه الفئة الاجتماعية ودمجها.
تخليص الطفل من الكبت والجبن
- التفاصيل
وهكذا يصبح بلا اصدقاء، مما سيفاقم من حالته، ويتحول الى تابع وتنعدم عنده روح القيادة او المبادرة اليها ويخشى الاستقلال بتفكيره وتصرفاته.
سلوك الطفل يتأثر بذويه بنسبة تامة
- التفاصيل
الطفل يتأثر بسلوك ذويه بنسبة 100 بالمئة في العمر الصغير حتى 12 عاما، وبعد هذا العمر فإن الطفل يبدأ بالتأثير بالبيئة الخارجية من مدرسة وأصدقاء وأقارب. ويقول المختصون إن الأهل يغفلون أحيانا عن ضبط انفعالاتهم وتصرفاتهم أمام الأبناء متناسين تأثر الأبناء الكبير بهذه التصرفات ومحاولتهم تقليد آبائهم وأمهاتهم بكل صغيرة وكبيرة وانعكاس هذا الأمر على تصرفهم في المستقبل، وقد لا يلتفت الأهل إلى خطورة هذا الأمر ظنا منهم أن الأطفال لا يدركون الأمور بشكل واضح خاصة في الأعمار الصغيرة.