احترس.. فيروسات الإيدز والكبد فى ألعاب الأطفال
- التفاصيل
حالة من الرعب والخوف تسود مواطنى الثغر، خاصة بعدما تبين وجود بعض المصانع المصنفة بـ«بير السلم»، تقوم بتصنيع ألعاب الأطفال من المخلفات الخطرة والمواد مجهولة المصدر، الأمر الذى كشفته مديرية التموين والتجارة الداخلية بالمحافظة، بعد ضبط بعض التجار يقومون بتجميع وتخزين مخلفات القمامة والمستشفيات الملوثة بالميكروبات والدم والأمراض وإعادة استخدامها فى تصنيع الألعاب وبيعها فى الأسواق الشعبية، مما يشكل كارثة صحية قد تودى بحياة الآلاف من الأطفال. «إسكندرية اليوم» تابعت القضية واستمعت لأطراف المشكلة لرصد المأساة فكان هذا التحقيق:
البداية كانت فى مديرية التضامن، حيث كشف محمد بديوى، مدير إدارة التجارة الداخلية بالمحافظة، عن ضبط 40 ألف قطعة لعب أطفال الأسبوع الجارى، داخل أحد مصانع البلاستيك، غير المرخصة بمنطقة كرموز، بالإضافة إلى 4 أطنان مواد خام لإنتاج ألعاب الأطفال، وتم تحرير محضر رقم 13705 جنح كرموز. وأوضح «بديوى» أن المواد الخام المضبوطة يتم تجميعها من مخلفات القمامة بالشوارع، وأيضاً مخلفات المستشفيات، التى تطرح يومياً كميات ضخمة من «السرنجات» والقطن والشاش الملوث وأكياس ومحاليل وخراطيم الجلوكوز، وكذلك «فلاتر» الغسيل الكلوى، التى يعاد تدويرها مرة أخرى، لتستخدم فى تصنيع لعب الأطفال لتباع بالمحال والأسواق العشوائية.
هل توافقين على حصول طفلك على الهاتف المحمول
- التفاصيل
أشارات دراسات طبية إلى خطر استخدام الأطفال للهاتف المحمول، إذ إن الإشعاعات، التي تستقبلها منطقة الرأس، عند استخدام الهواتف المحمولة، تحدث خللا لخلايا مخ الصغار، ما يسبب ضعفا في البنيان، وصداعا وضعفا في الإبصار، فيعوق ذلك الاستيعاب، وبالتالي التقدم الدراسي.
هذا بالإضافة إلى ما يمكن للأطفال رؤيته عبر تلقي هواتفهم صورا ورسائل قد تدفعهم إلى بعض الممارسات الخاطئة، وتراودهم أفكار تسبق سنهم، ما يؤثر على تكوينهم الأخلاقي.
ما أسباب ضعف الشهية عند الأطفال؟
- التفاصيل
نصائح لعلاج فقدان الشهية عند الأطفال:
1- تجنب إجبار الطفل على أكل كميات من الطعام مشابهة لشقيقه أو صديقه، يجب أن يدرك الأهل بأن الأطفال لديهم قدرة مختلفة على الأكل، بعضهم يأكل كثيرا وبعضهم يأكل قليلا.
2- تقديم الأطعمة التي يميل لها الطفل والابتعاد عن ما لا يحبه.
مخاوف الأطفال من الأطباء والتعامل معها
- التفاصيل
مصادر الخوف لدى الأطفال في العقود الغابرة مخاوف من كائنات وهمية صنعتها الأساطير، فكان الخوف من الغول والعفريت والبعبع اما اليوم وفي ضوء دراسة حديثة يتبين ان مخاوف الاطفال العشر هي: القتلة، الموت، القنبلة الذرية، الاختطاف، الرعد، الزلازل، الشيطان، الحروب، العواطف، والحوادث.
وقد كانت الدراسة أجريت على 111 طفلاً في عمر عامين الى ستة اعوام.
إن أطفال اليوم اكثر تعقيداً من اطفال الأمس وقد اكتسبت مخاوفهم صبغة اكثر واقعية واقل تخيلا من اطفال الامس، فقد اصبح طفل اليوم على درجة احساس كبيرة لما يجري في العالم، فاختفت خرافات الغيلان والعفاريت وغيرها، من الشخوص الوهمية، وحلت محلها مخاوف القتل والحروب والكوارث التي يرونها على وسائل الإعلام خصوصاً التلفزيون.
وهنالك مخاوف تكمن في العقل الباطن لدى الأطفال وهي: الخوف من الأطباء والمستشفى والحقنة الدوائية.
عمالة الأطفال بين الحاجة والفقر وغياب تطبيق القانون
- التفاصيل
" خوذ هذه العلكة وهات اللي بنفسك" بهذه الكلمات كان الطفل امجد -11 عاما- يبادر كل من يمر بجانبه في شوارع رام الله، حاملا بيده علبه يركض وراء كل مار من الشارع بملابسه المترهلة وحاله اليائس، وهو يجيد فن الاستعطاف والدعاء والإلحاح للشراء، حاله يصعب على المارين مما يجعل الآخرين يبادرون بالشراء او دفع النقود له.
هذه الصورة ليست الوحيدة لعمالة الأطفال، فعلى بعد عدة مئات من الأمتار وعلى حاجز قلنديا نشاهد عددا من الأطفال يبيعون الألعاب والعلكة والمناديل الورقية ووسيلتهم كذلك الاسترحام.
ولعل الوجه الجديد للعمالة يكمن في جمع قطع الألمنيوم والحديد والعلب البلاستيكية الفارغة من الحاويات المختلفة لبيعها لجهات اسرائيلية أصبح عنوانها معروف لصغار السن.