فريق العمل
يعتقد الباحثون في مرحلة الطفولة المبكرة – الفترة من سنتين إلى خمس سنوات – أن هناك سُلمًا يتسلقه الأطفال الصغار في النمو، يتضمن الانتقال من مرحلة لعب إلى أخرى. ويشار إلى المرحلة الأولى باسم مرحلة «اللعب الوظيفي» والتي تعرف أيضًا بمرحلة «اللعب الأولى»، أما المرحلة الثانية فتعرف باسم «اللعب التخيلي».
اللعب الوظيفي vs اللعب التخيلي
تبدأ «مرحلة اللعب الوظيفي» في سن الرضاعة وتستمر عادةً حتى سن الثانية عندما يجد الأطفال متعة بسيطة في تحريك الأشياء بشكل متكرر واستكشاف الألعاب والأشياء الأخرى من خلال حواسهم للتعرف على كل لعبة وخصائصها. قد ينجذب الطفل إلى الألوان الزاهية لجسم ما، أو الصوت الذي يصدر عندما يضرب بملعقة، أو الروائح الجديدة وغير العادية التي تنبعث من حوله.

زهراء أحمد - الجزيرة نت
9/6/2021
"ماما.. بلل أخي ملابسه، تعالي وعاقبيه"، "لم يغسل أبي يديه قبل الأكل"، "ماما.. لماذا تكذبين على جدتي؟"، وكثير مما لا يحصى من العبارات التي تسمعينها طوال اليوم، حتى ما إذا رأيته يجري ويناديك تذكرت صديقتك التي لا تمل من الفتنة والوشاية بالآخرين، وسألت نفسك في حسرة "هل سيكبر طفلي ويصير واشيا يكرهه الناس؟".

فريق العمل
بينما كنت تتابع الأخبار على التلفاز، أو عبر البث الحي ومختلف المنشورات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خلال الأسبوع الماضي للوقوف على آخر المستجدات في القضية الفلسطينية، بدءًا من حي الشيخ جراح، مرورًا بمنع المصلين من دخول المسجد الأقصى، ورد المقاومة الفلسطينية، تصاعد العدوان الإسرائيلي وقصف قطاع غزة وتدمير أبراجه وبنيته التحتية؛ ربما باغتتك بعض الأسئلة التي وجهها إليك أطفالك للاستفسار عما تشاهد.
في حال أنك تجاهلت أسئلتهم، أو أنك أجبت بطريقة مقتضبة دون توضيح تفاصيل القضية، أو لم تعرف ما الذي يمكنك قوله وبأي صورة؛ فهذا التقرير موجه إليك، نقدم خلاله دليلًا مبسطًا يمكنك اتباعه لتعليم أطفالك القضية الفلسطينية.

الثلاثاء, حزيران (يونيو) 1, 2021 - 22:18
الدرر الشامية:
مازال الصراع الروسي الإيراني بسوريا مستمرًا في التصاعد والاتساع ليشمل ميدان التعليم والثقافة.
وأفاد موقع "العربية نت" أن إيران افتتحت، اليوم الثلاثاء، دورة لتعليم اللغة الفارسية في مدينة الميادين تستهدف طلاب المرحلة الابتدائية.
وذكر الموقع أن إيران وضعت مكافأة قيمتها مليون ليرة سورية للطلاب الذين يجتازون اختبار اللغة الفارسية في نهاية الدورة بمعدل ممتاز.

2021-05-23
إدلب – نورث برس
يستذكر الطفل سليم السرحان (12 عاماً)، وهو من سكان إدلب المدينة، شمال غربي سوريا، تدخينه لأول سيجارة حين قدمها له أحد زملائه حيث يعمل مع أربعة أطفال آخرين في مطعم للوجبات السريعة.
وأصبح رؤية أطفال مدخنين مألوفة للمارين في الطرقات والأسواق والحدائق العامة بمدينة إدلب.

JoomShaper