أطفال يقرأون الاعتداء على الأقصى وينتصرون لفلسطين
- التفاصيل
ربى الرياحي
عمان– بعيون ترفض الاحتلال وجرائمه؛ يترقب الصغار بتأثر لكل ما يحدث في فلسطين وغزة، يعايشون تفاصيل القضية بعيدا عن الكتب والمناهج الدراسية في فرصة حية من شأنها أن تسمح لهم ومن شتى بقاع العالم بالتضامن روحا وقلبا مع إخوانهم الفلسطينيين وتأكيد حقهم في الأقصى والقدس العربية.
بدا واضحا أن الأطفال رغم صغر سنهم، يعون جيدا أن إسرائيل تنتهك الحقوق، وتشرد العائلات وأن فسطين ستظل حرة عربية ومركز القلب، ويظهر ذلك جليا في أحاديثهم وتساؤلاتهم التي تثبت يوما بعد يوم أن الحق لن يضيع مهما طال الزمن، وأنه لا بد أن تأتي اللحظة التي ستتحرر فيها القدس وتعود إلى أكناف العروبة أبية شامخة.
13 طريقة تساعد طفلك على التفوق في دراسته
- التفاصيل
تبحث كل أم عن طرق لترغيب أطفالها في الدراسة ومساعدتهم على التحصيل الدراسي والتفوق، خاصةً مع صعوبة المناهج التعليمية وتطورها كثيراً في الآونة الأخيرة. وحيث أن هناك اختلافات جوهرية طبيعية بين طفل وآخر، فما يفيد أحد الأطفال قد يكون بلا تأثير مع آخر.
كثيراً ما يمر على أسماعنا بعض التساؤلات حول كيفية التعامل مع الطفل الذي لا يحب الدراسة وطرق تشجيعه على التفوق، فكل أم تريد الأفضل لأطفالها وتتمنى أن يحققوا أرقى المراتب.
كيف تفسري لطفلك معنى الحرب وحق الوطن؟
- التفاصيل
منال العبدلاوي - الجزيرة نت
14/5/2021|آخر تحديث: 15/5/202108:35 PM (مكة المكرمة)
هناك أجيال من الأطفال يتعرفون في سنوات عمرهم الأولى على معنى الحرب من خلال وسائل الإعلام، وربما يصبح الألم أقرب مما يشاهدونه عبر الإعلام، فقد يعيشون في قلب الأحداث، ويصبحون جزءا من ضحايا الحروب.
وخلف ما تعيشه ملايين الأسر في مناطق الحروب والأزمات، هناك أطفال حرموا من أجمل سنوات العمر بعد ما عاشوا تحت القصف وتجرعوا ويلات الأعمال الإرهابية وجرائم الحرب، فكيف يمكن تقديم هذا العالم لهم، وإجراء مناقشات جادة تحترم استفساراتهم وتلطف ببراءتهم؟
على الرغم من صعوبة إجراء هذه المحادثات، فمن المهم تزويد الأطفال بمعلومات مناسبة لأعمارهم حول الحرب.
كيف أصبح اللعب متعة وعلاج للاضطرابات السلوكية للأطفال؟
- التفاصيل
منال العبدلاوي - الجزيرة نت
15/5/2021
قبل عقود قريبة، لم يكن أحد يعتقد أن اللعب يمكن أن يصبح وسيلة لعلاج اضطرابات السلوك لدى الأطفال، سواء كانوا الأطفال النموذجيين (Typical Children) أو من ذوي الاحتياجات الخاصة، بينما الآن أصبح العلاج باللعب شكلا من أشكال الاستشارة أو العلاج النفسي الذي يستخدم اللعب لتقييم أو علاج التحديات النفسية والاجتماعية.
وعلى الرغم من إمكانية استخدام العلاج باللعب مع البالغين، فإنه أكثر شيوعا مع الأطفال.
وبينما يبدو العلاج باللعب كأنه مجرد قضاء ساعات من اللهو والمرح، إلا أن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن العلاج باللعب فعال لدى الأطفال الذين يعانون من مشكلات الصحة العقلية والاضطرابات السلوكية.
ركن الهدوء.. وسيلتك للتحكم في نوبات غضب طفلك دون تعنيف
- التفاصيل
منال العبدلاوي - الجزيرة نت
يدرك الآباء جيدا أن الأطفال يعانون من نوبات الغضب المتكررة، فهم كالبالغين لديهم مشاعر يعجزون عن التعبير عنها بكلمات هادئة في كثير من الأحيان، ولعل أحد أكبر الأسباب التي تجعل الأطفال يعانون من الانهيار هو أنهم لا يفهمون ما يجب فعله بكل تلك المشاعر، وكيف يمكن ترجمتها إلى حلول، وهم -بلا شك- لا يجيدون تطبيق تمارين التنفس العميق التي تسهم -إلى حد كبير- في تهدئة أعصابهم.
لذلك قد تصبح فكرة ركن الهدوء -أو التهدئة- طريقة فعالة لمساعدة الأطفال على معالجة مشاعرهم.