مختصون: الإسلام كفل حق المرأة والعنف ضدها نتاج جهل و ثقافة خاطئة
- التفاصيل
صالح الصريمي
أرجع مختصون " علماء وحقوقيون " ما يمارس ضد المرأة من عنف إلى الجهل وسوء الفهم وضعف الثقافة الدينية.
وفي ندوة نضمتها صحفيات بلا قيود بالتعاون مع مكتب أنترنيوز في اليمن أشارالأستاذ محمد سيف عبدا لله العديني إلى أن الإسلام كفل جميع حقوق المرأة كحقها في التعليم وحقها في الكسب والتملك والميراث كما أقر حقها كالرجل تماماً في إقامة أمرالدين والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
المرأة الباحثة تحتاج مثل الرجل مزيداً من «الثقة بالنفس»
- التفاصيل
تستحق الباحثة في العالم العربي إلقاء الضوء على شخصيتها، على الأقل، وأعمالها وإنجازاتها، بالطبع. هي المرأة المتعلّمة المضطلعة بأدوار في مجالات العلوم والسياسة والاجتماع... تغوص في قضايا عامة كبرى، وتتميّز عن نظرائها الرجال باهتمامها بقضايا بنات جنسها. إلاّ أنها، كأخواتها، تبدو في حاجة إلى مزيد من الثقة بالنفس وتعزيز القدرات. وهذا على عكس الانطباع الذي تتركه الباحثة، في نفوس الحضور والمشاهدين، عندما تحاضر في ندوة أو تطل من شاشة...
تحرير المرأة
- التفاصيل
أسماء مسعف - خاص أمهات بلا حدود
بعد بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد الانبياء والمرسلين وآله وصحبه الطيبين الطاهرين... أبدأ كلامي بقصة قصيرة... لكنها مثيرة...
تثير ابتسامة ساخرة وغصة للظهر فاقرة، فاعذروني مقدما، وإذنوا لي في بدء الحكاية...
كان يا ما كان –في زماننا هذا- لا في قديم الزمان:
لحل مشاكل الاغتصاب.. الحكومة الإيرانية تقرر نشر بيوت زواج المتعة!
- التفاصيل
قررت الحكومة الإيرانية نشر بيوت الزواج المؤقت أو ما يعرف باسم زواج المتعة ليوم واحد، في الشوارع والأحياء، بحجة القضاء على مشكلة الاغتصاب والكبت الجنسي الذي يعاني منه الشباب الإيراني، في دولة تبيح ممارسة الجنس مع أي فتاة، تحت ذرائع دينية!
وتحت هذه الذريعة، سيكون بإمكان أي إيراني ارتياد هذه البيوت، لممارسة الجنس مع فتاة تقدم هذه الخدمة لأي شاب يقرع بابها، بحجة أن الدين يبيح هذه الممارسات، والتي يطلق عليها صفة الزواج لدى الشيعة!
العنف ضد المرأة .. حقائق وأرقام
- التفاصيل
الأمم المتحدة: توجز الإحصاءات التالية خطورة مشكلة العنف ضد المرأة وحجمها في جميع أنحاء العالم. بيد أن هذه الأرقام لا تبين المدى الحقيقي لهذا الانتهاك لحقوق الإنسان. ولا يمكنها أن تكون شاملة وجامعة, ولذا يجب تفسيرها بشيء من الحذر. وثمة نقص في الأبحاث والإحصاءات المنهجية حول العنف ضد المرأة.
فعديد من النساء لا يبلغن عنه ـ إذ إنهن يشعرن بالخجل أو يخشين التشكيك في أقوالهن أو عدم تصديقهن أو التعرض لمزيد من العنف. ولا تعني حقيقة عدم وجود معلومات حول هذه المشكلة في بعض الدول ومعلومات واسعة في دول أخرى أن المشكلة تخص دولاً محددة. بل على العكس, فهي تسلط الضوء على الحاجة لإجراء مزيد من الدراسات حول العنف ضد المرأة.