إنهم حفظة أعمق أسرارنا. وقد لا نفكر على الإطلاق أنه سيأتي اليوم الذي نتساءل فيه ما الطرق الأفضل لتحسين علاقتنا بإخوتنا أو لمجرد جعلهم يعطوننا بعض الثقة في حياتهم.
لكن لسوء الحظ سيأتي بالتأكيد يوم ما تحتاجين فيه طرقا مناسبة للتعامل بها معهم حيث تراعين فارق السن أو فارق التفكير بينك وبينهم.
وفيما يلي طرق بسيطة، وفق ما أورد موقع "ياهو مكتوب"، ستلعب دورا في تحسين علاقتك بإخوتك وتساعد على أن يسود الود والحب دائما بينكم جميعا:
1 - أن تكون لديك النية في تغيير طريقة معاملتك: من أهم وأولى الخطوات لجعل علاقتك بإخوتك أفضل أن تكون لديك النية فعلا في تغيير طريقة معاملتك لهم والبحث عن الوسيلة التي تناسب تفكيرهم دون أي عصبية والالتزام بحدودك في خصوصياتهم لكي تكون الثقة متبادلة بينك وبينهم.

- كثيرا ما يجد الإنسان أمامه بعض التصرفات الخاطئة أو الأشياء غير الصحيحة التي تستدعي منه نقدها، إلا أن هذا النقد قد لا يتقبله الطرف الآخر بشكل صحيح، ما قد يؤدي إلى حدوث بعض المشاكل الناتجة عن سوء التفاهم، حيث يوضح خبير التنمية البشرية ناجح عمران، أنه ينبغي على الشخص الذي يرغب في لفت شخص ما إلى خطأ معين أن يستخدم أسلوب النقد الصحيح البعيد عن التكبر والتمسك بالرأي.
ويضيف عمران، وفق ما أوردت صحيفة “اليوم السابع”، على الشخص الذي يرغب في توجيه نقد معين إلى آخرين، أن يوضح لهم أن هدفه تقديم المساعدة في التحسين والتغيير إلى الأفضل، وليس الغرض هو فرض وجهة النظر، كما يجب على الذي يرغب في تقديم بعض النقد المفيد أن يظهر اهتمامه وحبه للطرف الآخر ومدى تقديره إلى ما يقوم به، لكنه ينقده لأنه يرغب في جعله أفضل.

جاسم صفر
من الحياة تعلمنا الكثير.. لكن ما تعلمناه استفدنا منه؟ اسئلة كثيرة تحاصرنا احيانا في حال " الفشل والنجاح " هي علامة تحتاج الاجابة عليها " بعقل دون تهور " لاننا في مثل هذه الحالة.. نكون اكثر انغلاقا.. لانعرف الاجابة الصحيحة والسليمة.. لا ندري هل مع او ضد.. واحيانا نبالغ في الاجابة!!.
لحياة تعلمنا "الزين والشين" لها شخوص مختلفة.. لاتعرف "سرها" إلا في وقت متأخر.. وقد وصلت لمرحلة متأخرة لكنها " رسبت " في التقييم النهائي.. هم الناس على اختلاف جنسياتهم وميولهم وامزجتهم.. يختلفون بلاشك.. وعليك ان تكون دقيقا في الاختيار.. ربما تظهر الصورة مشوشة في بداية الامر.. لكن في النهاية " اما الفرح اما الأسى"!!.
الحياة في كثير من الحياة.. يقال عنها ابيض واسود.. ولها فراغات تحدث في حياة بعض الناس.. تكون صورة معكوسة عن الحقيقة.. وصرة اخرى طيبة.. لها اشياء جميلة.. محببة للقلب والنظر والعلاقة.. خلال اسلوبها وسلوكها وطقوسها وعلاقتها بالاخرين الذين احيانا تكتب بالنجاح واخرى بالفشل!!.

الغد- من أهم عوامل النّجاح في الحصول على وظيفة، اجتياز المقابلة الوظيفيّة الشّخصيّة بنجاح، وذلك من خلال تقديم انطباع إيجابي أثناء المقابلة.
ولا يجب أن تنسي أنّ المقابلة الشخصيّة هي فرصتك لعرض مهاراتك، ورغباتك وقدراتك، وفي الوقت ذاته هي أيضاً فرصة لجهة العمل؛ لإقناعك بمزايا العمل لديها.
وفيما يلي بعض النّصائح المقدّمة من خبراء في التّنمية الذّاتية والتّطوير المهني، بحسب ما أود موقع مجلة “سيدتي”:
- كوني مستعدّة من خلال البحث عن معلومات تعريفيّة عن الجهة التي تقدّمت إليها، وعن أنشطتها ورؤيتها وخططها من خلال الإنترنت والمصادر الأخرى المتوفّرة؛ للحصول على معلومات عن الشركة التي ستجرين معها المقابلة.
- احرصي على إحضار التوصيات المهنيّة التي تملكينها، وأيّة أوراق ثبوتيّة أخرى تعززّ خبرتك وإنجازاتك، وما يمكن أن تضيفه للمنظّمة أو الشّركة إذا تمّ اختيارك.
- اهتمي بهندامك ومظهرك، فالمقابلة الشّخصية هي بوّابة العبور الأولى للوظيفة؛ لذا فإن اختيار الملابس والهندام يؤدي في الغالب إلى التأثير المباشر إيجاباً أو سلباً على لجنة المقابلة.

أن تترك انطباعاً إيجابياً في أول مقابلة لك مع صاحب العمل أو مع أي شخص آخر تقابله لأول مرة شيء في غاية الأهمية، حيث إن الانطباع الأول هو الأساس الذي سيبنى عليه مستقبلك في هذا العمل أو هذه العلاقة.
وفيما يلي نصائح، وفق موقع “ثقف نفسك” لتبهر من يقابلك لأول مرة:
1 - ابهر الآخر بملابسك: هذه النصيحة قديمة لكنها تناسب كل العصور، فرغم أن الموضة هذه الأيام تختلف عنها منذ عشر سنوات، حيث إنها أصبحت تعتمد بشكل أكثر على الملابس غير الرسمية في اللقاءات الرسمية، لكنه مايزال من الأهمية أن ترتدي الزي المناسب والمهندم والنظيف والذي يظهرك واثقاً من نفسك. أي يجب عليك ألا تترك انطباعاً سيئاً قبل حتى أن تتفوه بكلمة واحدة. لأن ارتداءك ملابس غير مهندمة يترك انطباعاً بأنك مهمل في ملابسك وبالتالي في عملك.

JoomShaper