زهراء أحمد

نعرف جميعا معلومة بدت حقيقية، تفيد بأن الإناث يبكين أكثر من الذكور، مع أن لا فرق بين معدل بكاء الجنسين في مرحلتي الرضاعة والطفولة المبكرة.

 أرجعت تفسيرات علمية ذلك إلى طبيعة المرأة العاطفية، والتغيرات الهرمونية المصاحبة لسن البلوغ، لكن هل يعني عدم بكاء ابنكِ الذكر علامة على رجولته حقا؟ أم أن العلم غيّر رأيه بشأن ذلك؟

اطفة تواجه مكبوتا

 

رحاب عبد العظيم

هل قابلت من قبل شخصا يصفه المحيطون بـ"أبو لمعة"، تلك التسمية التي تعود إلى شخصية تلفزيونية مصرية شهيرة، تتحدث عن أمور مستحيلة وكأنها حدثت بالفعل، وتقنعك أن كل شيء ممكن ومتاح، بل سهل جدا، كتسلق قمة جبل إيفرست في نصف ساعة، أو حتى إنجاز رواية من ألف صفحة في أسبوع. في الواقع تلك ليست شخصيات خيالية، وإنما هم أناس عاديون مصابون بـ"تأثير دانينغ-كروجر"، يظنون في أنفسهم وقدراتهم ظنونا غير واقعية.


دبي- يمكن أن يكون اكتشاف الكذاب أمرا صعبا للغاية، خاصة إذا كان الشخص يجد صعوبة في الثقة بالآخرين.
وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، إذا سئم الشخص من التشكيك المستمر في صدق أحدهم، فإن هناك حلا مناسبا باستخدام 10 طرق مثبتة يدعمها علماء النفس للمساعدة في معرفة متى يكذب شخص ما، وهي كما يأتي:

 

د. منال محمد أبو العزائم

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فإن الإعاقة أمر رباني من قضاء الله وقدره الذي يختبر به عباده؛ فمنهم من يصبر ويحتسب، وينجح في ذلك الامتحان، ومنهم من يتذمَّر ويشكو ويسيء الأدب مع الله، واللبيب من تصبَّر واحتسب، وعلِم أن الدنيا زائلة وتنتهي بين عشية وضحاها، فجعل ذلك الابتلاء مصدرًا للحسنات له سهلَ المنال، أو ربما ليس بسهل تحمُّل ذلك البلاء، ولكنه أسهل من قيام الليالي، وصيام الأسابيع والشهور، وإنفاق الأموال لجمع الحسنات، فالْمُبْتلى تُغفَر خطاياه ويرجع كيوم ولدته أمه، إن صبر وحمِد الله، وحفِظ إيمانه ويقينه به؛ قال صلى الله عليه وسلم: (إن الله يقول: إني إذا ابتليتُ عبدًا من عبادي مؤمنًا فحمِدني على ما ابتليته، فإنه يقوم من مضجعه ذلك كيوم ولدته أمه من الخطايا، ويقول الرب عز وجل للحفظة: أنا قيَّدت عبدي هذا وابتليتُه، فأجْرُوا له كما كنتم تُجْرون له وهو صحيح))[1] ،

    سيدتي - لينا الحوراني

تُعتبر مهارات المحادثة مهمة لنمو الأطفال ورفاهيتهم. فعندما يتمكن الأطفال من إجراء المحادثات، يصبح بوسعهم تكوين صداقات، والاستماع إليهم، وطلب ما يحتاجون إليه، وتنمية علاقات قوية مع الآخرين. فمن المهم جداً في تربية الطفل، تنمية قدرته على التفاعل، وتعليمه الآداب الأولية، التي تفسح أمامه الآفاق لإتقان الحوار الذي لا يمل منه الآخرون، ويشعرون فيه بحاجتهم للتواصل الدائم مع ذلك الطفل الذي يبشر بشخصية دمثة، تأخذ مكانها في المجتمع .. وهذه النظرة المستقبلية، تشجعك كأم على تبني طرق وسبل زرع آداب الحوار في الطفل من عمر 3 سنوات، والتي يخططها لك الاختصاصيون النفسيون والتربويون كالآتي:

JoomShaper