عادات يمكن أن تدمر شعورك بالسلام النفسي.. أبرزها التسوق
- التفاصيل
دبي- يلجأ البعض إلى ممارسة التمارين الرياضية باستمرار أو ممارسة اليوغا أو التأمل واليقظة الذهنية، ولكن يظل البعض غير قادر على التخلص من القلق أو تحقيق راحة البال. وبحسب ما نشرته Times of India، فإن هناك عددا من العادات الشائعة التي يجب التوقف عنها بشكل فوري لاستعادة الشعور بالسلام النفسي، كما يلي:
1 - زيادة العبء الرقمي: إن قضاء وقت طويل على الأجهزة الرقمية، واستهلاك الأخبار السلبية أو وسائل التواصل الاجتماعي دون فترات راحة يمكن أن يطغى على العقل ويجهده.
هل تتراجع نرجسية المرء مع تقدم العمر؟
- التفاصيل
شرع باحثو جامعة Bern في فهم ما إذا كانت النرجسية تزيد أم تقل أم تظل على حالها مع تقدّم العمر.
وبحسب صحيفة "دايلي ميل" حلل فريق البحث بيانات من 51 دراسة سابقة، والتي شملت ما مجموعه 37247 مريضاً تتراوح أعمارهم بين 8 إلى 77 عاماً.
وقام الباحثون بتحليل واحد أو أكثر من 3 أنواع مختلفة من النرجسية: الفاعلية المسيطرة والعدائية والعصابية.
متلازمة سندريلا.. عندما تكرسين حياتكِ في البحث عن فارس الأحلام
- التفاصيل
رشا عبيد
"أكره أن أكون وحيدة، تتوقف حياتي دائما على انتظار من يلهمني ويحميني، أريد أن أشعر بالأمان وأن أحظى بالرعاية والاهتمام أكثر من أي شيء آخر في العالم".. هكذا لخصت الكاتبة والمعالجة النفسية كوليت داولينغ متلازمة سندريلا في كتابها الذي نشر عام 1981 ويحمل نفس الاسم "عقدة سندريلا".
استندت المعالجة النفسية إلى فكرة مفادها أن النساء يتم برمجتهن منذ الولادة على الاعتماد على الآخرين "وخاصة الرجال" من أجل سلامتهن وأمنهن العاطفي والجسدي، مما يؤدي إلى اكتساب سلوكيات تعمل على تخريب الذات وخاصة فيما يتعلق بالسعادة والنجاح.
كيف يؤثر التلفاز على سلوك الطفل وإليك أهم البدائل
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
يترك الكثير من الآباء الأطفال أمام التلفزيون لإبقائهم منشغلين، ولكن على الرغم من أن مشاهدة الطفل للتلفزيون أمر مسلٍّ، إلا أن تحديق الأطفال في التلفاز يمكن أن يكون ضاراً بصحتهم، وذلك لأن مشاهدة التلفاز قد تجعلهم يحدقون في الشاشة لساعات، وهو نشاط غير مفيد للطفل، فيما يلي وفقاً لموقع "بولد سكاي" تأثير مشاهدة الأطفال للتلفاز، وأهم البدائل.
متى يجب أن يشاهد الطفل التلفاز؟
الخط الفاصل بين الثقة والغرور: كيف يؤثر في مساراتنا؟
- التفاصيل
رشا كناكرية
عمان- لطالما ينظر عيسى (33 عاما)، بفخر، لصديقه طلال الذي يمتلك ثقة عالية بنفسه والتي تظهر في تصرفاته وكلامه وحكمته في التعامل مع الآخرين. ويشير، في حديثه، إلى أن ثقة صديقه طلال كبرت ونمت معه منذ صغره، إذ كان دائما مراعيا لمن حوله والجميع يحبه، وكان واعيا ولديه معرفة كبيرة مكنته من تحقيق النجاح في حياته الشخصية والمهنية على مر السنين.
ويعترف عيسى أنه في البداية شعر بالغيرة من صديقه بسبب ثقته الكبيرة، لكنه لم يشعر أبدا أنه يتعالى عليه أو ينظر إليه باستخفاف، بالرغم من اختلاف شخصيتيهما، بحسب قوله. بل كان طلال خير سند له، إذ ساعده في زيادة ثقته بنفسه والإيمان بقدراته ومهاراته. وبمساعدة صديقه، استطاع أن يغير من شخصيته وينمي نفسه وقدارته ويبني حياته لتكون ناجحة من دون أن ينجر وراء الغرور أو التعالي.