دراسة: مواقع التواصل تدفع الأطفال إلى كُره أجسامهم
- التفاصيل
لندن: «الشرق الأوسط»
قالت دراسة جديدة إن 3 من كل 4 أطفال لا تزيد أعمارهم على 12 عاماً يكرهون أجسامهم ويشعرون بالحرج من مظهرهم بسبب مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أجرى فريق الدراسة مسحاً على 1024 طفلاً وشاباً تتراوح أعمارهم بين 12 و21 عاماً، تم سؤالهم عن كيفية استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعي وعن شعورهم تجاهها.
لماذا نفشل في تغيير عاداتنا؟
- التفاصيل
تستند أبحاث الخبيرة في جامعة هارفارد، ليزا لاهي، إلى إحصائية صادمة أجريت على مجموعة من مرضى القلب، أخبرهم الأطباء بأنهم سيموتون إذا لم يغيروا العادات الراسخة، وكان معدّل الاستجابة واحداً فقط من كل 7 قرروا تغيير عاداتهم.
فحتى في المسائل المرتبطة بالحياة والموت بالمعنى الحرفي للكلمة، فإن البشر لديهم نفور فطري من التغيير.
وأوضحت لاهي، في كتابها “الحصانة من التغيير”، كيف يتجلى هذا النفور في حياة كل فرد عندما يشرع في تحقيق أي أهداف جديدة.
لكي يعتز بها: عرفي طفلك على بعض مميزات اللغة العربية
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
لا زال الاحتفال باللغة العربية وهي لغتنا الأم ولغة القرآن الكريم واجباً مهماً وممتعاً، ومع حملتنا للاحتفال بها تقع المسئولية الكبيرة على الأم أن تشرح لطفلها بهذه المناسبة بعض مظاهر إعجاز اللغة العربية وكذلك بعض أسرارها ومميزاتها، وقد التقت "سيدتي وطفلك" وفي حديث خاص بها بمعلم التربية الدينية وسيم يوسف حيث أشار لأهم مميزات اللغة العربية التي يجب أن تعرف بها الأم طفلها لكي يفخر ويعتز بلغته كالآتي".
نقاط لتوعية الطفل عند استخدام الإنترنت
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
لا يخلو بيت اليوم من جهاز للإنترنت.. خاصة بعد أن بات يحوي الكثير من الأشياء؛ من أخبار ومعلومات وتدريس ودردشة مع الأصدقاء والأقارب، ودروس مختلفة للغات، إضافة إلى أخبار الرياضة والتمارين الرياضية، والشائع أن استخدامه لم يعد مقصوراً على الكبار وحدهم، فالطفل بداية من 3سنوات يستطيع التعامل معه ومتابعته لساعات، من هنا كانت الحاجة لوضع نقاط لتوعية الطفل عند استخدام الإنترنت.. اللقاء وخبير البرمجة والتكنولوجيا طلعت أحمد متولي الذي يوجه حديثه للأب.
ماذا تفعل إذا كنت لا تحب صديق طفلك؟
- التفاصيل
منى خير
عمان – يحب الوالدان رؤية طفلهما يصنع صداقات لتطوير مهاراته وحياته الاجتماعية. لكن من المحتمل، عاجلاً أم أجلاً، أن يقابلا صديقا للطفل لا يحبه أحدهما أو كلاهما. قد يتصف الصديق بقسوة شديدة أو قد يكون متسلطا أو متنمرا أو غيرها من الصفات السيئة.
وعندما يحدث هذا، يشعر معظم الآباء بأنهم عند مفترق طرق، ويشككون في ردهم، ويتساءلون عن الخطوات التي يمكن اتخاذها.