دبي– إذا كنت تشعر أن مهاراتك في التأقلم قد أرهقت بسبب جائحة فيروس كورونا وكل ما يدور حولنا، فهناك إجراءات يمكنك اتخاذها لتعزيز رفاهيتك وتقوية قدرتك على التحمل خلال هذا الوقت العصيب.
1. احصل على بعض التمارين
قد يبدو الأمر غير منطقي، ولكن الاستيقاظ والتحرك من أفضل الطرق لمواجهة التوتر وتحسين صحتك وحالتك الذهنية.

فايز رشيد

العنف مكروه أيّا كانت أسبابه، وأيّاً كان مرتكبه فكيف به إن كان متوحّشاً؟ نقول ذلك من تداعيات الجريمة البشعة التي هزّت الأردن مؤخرا في مدينة الزرقاء.
من حقنا التساؤل: هل أصبح العنف ظاهرةً في مجتمعاتنا، والمفترض أن تكون محصّنة بأديانها وقِيمها وعاداتها وتقاليدها.
الجرائم البشعة والخارجة عن المألوف تحدث في كلّ مكان وزمان، فالعنف ليس تعبيرا فقط عن العنف الجسدي، فهناك الإيذاء النفسي واللفظي، ولكل منها أسبابه. من هنا يتوجب الحرص على تربية الأطفال في الأسرة، وفي كلّ المراحل العمرية والدراسية، لتنمية الجوانب القيمية الإيجابية الأصيلة في عقولهم. فلا يجوز تخويفهم أو إيذاؤهم! وكثيرا ما يؤدي الضرب والشتم والتحقير، من قبل ربّ العائلة، بالمعنّف لإيجاد البدائل خارج الأسرة، وهنا يكمن الخطر في إمكانية وقوعه بين أيدي العصابات والأشرار والخارجين عن القانون، والقيم المجتمعية الأصيلة.

فريق العمل
لم يعد العالم كما كان قبل فيروس كورونا. ومثلما تضررت الكثير من القطاعات؛ تأثرت المنظومة التعليمية، خاصةً وأن الفيروس ينتقل عبر الرذاذ والهواء، ما دفع أصحاب المدارس لاتخاذ قرار التعليم عن بُعد، اعتمادًا على الإنترنت والتطبيقات التي من شأنها تسهيل التواصل بين التلاميذ والمدرسين، ومساعدتهم على تَلَقِّي العلم واستيعاب دروسهم.
ولأن «التعليم عن بُعد» أمرٌ غير مُعتاد بالنسبة للغالبية العظمى؛ وجد الكثيرون من أولياء الأمور صعوبة في التعامل معه، أو تدريب الأطفال عليه، لذا في هذا التقرير، نتناول بشيء من التفصيل أهم التطبيقات التي لجأ إليها المُعلِّمون لأداء رسالتهم التعليمية وما يُفرِّق بينها ويُميزها عن غيرها.

عمان- تتمحور معظم نزهاتنا حول الطعام، سواء كنت قد بدأت للتو في إجراء تحسينات على نظامك الغذائي أو كنت قد اتبعت خطة غذائية صحية لسنوات، فمن الصعب مقاومة البطاطا المقلية والحلوى عندما يأكل أصدقاؤك ما يحلو لهم.
ألن يكون من اللطيف امتلاك بدائل للتسلية لا تدور حول الطعام؟ إنه دورك الآن لتصنع الخطط، اختر شيئا ممتعا ومختلفا!
طعام في الصباح، طعام في الظهيرة، طعام في الليل، طعام في المنزل، في المتجر، وفي كل مكان! طعام في كل تجمع، سواء في عزاء أو في زفاف، الطعام يجد طريقه إليه، أينما اختبأت! كلما أسأل أصدقائي أين يجدر بنا أن نلتقي، يقتضي بنا الأمر دائمًا في مكان للأكل! ألا يمكننا الاستمتاع برفقة بعضنا بعضا دون طعام في فمنا؟ هل يجب علينا أن نحصل على الطعام طوال الوقت؟ ألا يمكننا اللقاء في نزهة على الأقدام، أو النقاش؟


بعد عقدين من الزمن على ظهوره في قاعات السينما، لا يزال فيلم "المنبوذ" (Cast Away) للممثل الأميركي توم هانكس يشكل دليلا عمليا رائعا لأساليب البقاء على قيد الحياة في مكان معزول.
في تقرير نشره موقع "ذا ترافل" (The Travel) الأميركي، قال الكاتب كاتي ماشادو إن هناك بعض المهارات الأساسية للبقاء على قيد الحياة يجب معرفتها حتى نستطيع النجاة من الموت المحقق، إذا تقطعت بنا السبل في جزيرة مهجورة مثلما حدث مع بطل فيلم المنبوذ.

JoomShaper