مجلة إسبانية: قاعدة واحدة لتغيير حياتك مهما كانت الظروف
- التفاصيل
عربي21 - معالي بن عمر
نشرت مجلة "لا مينتي إيس مارافايوسا" الإسبانية تقريرا تحدثت فيه عن كيفية تغيير المرء لجوانب من حياته لا يشعر فيها بالرضا التام، مشددة على عدم وجود خطة ثابتة يتوجب اتباعها، باستثناء ضرورة الإيمان بالقدرة على التغيير والمضي نحو تحقيق الرضا عن الذات مهما كانت الظروف، مشيرة إلى عدد من النصائح في هذا الإطار.
وقالت المجلة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إننا قد نصل إلى سن معينة أو مرحلة من حياتنا ندرك فيها أننا غير سعداء، وأنه من المستحيل اتخاذ مسار آخر مغاير. فماذا يمكننا أن نفعل عندما يحدث هذا؟
النوموفوبيا: هل تخاف من الابتعاد عن هاتفك؟
- التفاصيل
كتب بواسطة:جيسيكا ميغالا
ترجمة وتحرير: نون بوست
على الرغم من أن التحديثات المستمرة لهاتفك الذكي قد تُشعرك بالقلق، إلا أن الخوف من فقدانه أو نسيانه قد يتملّكك أيضًا. فيما يلي العلامات التي تدلّ على إصابتك بالنوموفوبيا أو ما يسمى برهاب فقدان الهاتف المحمول.
أينما ذهبت، سترى الكثير من الأشخاص منكبين على هواتفهم، حيث يخلق هذا التركيز المكثف على أجهزتنا بعض المشكلات التقنية الحديثة، مثل عادة "فوبينق" أي "تجاهل الآخرين بسبب استخدام الهاتف". ومن جهة أخرى، نجد ظاهرة "سمومبي" وهي اختصار لعبارة زومبي الهاتف الذكي، والتي تعني المشي مثل الزومبي وأنت تستخدم هاتفك أثناء السير في الطريق أو الأسوأ من ذلك خلال عبور الشارع. وبالإضافة إلى ذلك، هناك مشكلة "النوموفوبيا"، أو رهاب فقدان الهاتف المحمول، وهو الخوف من الابتعاد عن هاتفك، ما من شأنه أن يسبب ضررًا حقيقيًا لجودة حياتك وصحتك.
8 طرق لتدريب عقلك على التخلص من العادات السيئة
- التفاصيل
ليلى علي - الجزيرة نت
إذا كنت تتساءل كيف تتوقف عن عادة سيئة، فعليك معرفة سيكولوجية كسر العادات السيئة أولا، فالتخلص منها يبدأ في العقل قبل الجسد، فدماغك له القدرة على إقناع الجسم بالتوقف عن تكرار الأخطاء، كما أن الرغبة في الاستسلام لهذه العادة يبدأ بالعقل، ويتفاعل جسمك فقط مع تلك الرغبة العقلية.
يمكن أن يستغرق كسر العادة السيئة وقتا قصيرا جدا أو طويلا جدا، إذ تعتمد المدة التي يستغرقها الأمر عليك وعلى العادة ومدى استعدادك للإقلاع عنها، ولكن بالأساس يعتمد على طريقة تفكيرك.
القلق على الآخرين: خوف يدخل في المبالغة المزعجة
- التفاصيل
ربى الرياحي
عمان- في الحياة هناك من تقلقه كل صغيرة وكبيرة متخليا عن راحته وسكينته من أجل من يحب. هذا النوع من الشخصيات تحديدا يستنفد كل طاقته، ويرهق نفسه في التفكير الزائد.
خوفهم الدائم من المجهول ورغبتهم في التصدي لكل طارئ يحدث مع من حولهم يجعلهم يستسلمون للكثير من الهواجس التي قد تكون في أغلبها غير مبررة مطلقا ونابعة فقط من قلقهم المبالغ فيه. لذلك هم دائما ما يعيشون لغيرهم وينسون أنفسهم رغم أنهم في بعض اللحظات قد يراودهم شعور ملح بالتخلي عن هذه السمة المتعبة إلا أن طبيعتهم تمنعهم من ذلك.
القلق المستمر يسيطر على الأربعينية آمال ويضعها في مواجهة دائمة مع أحداث حتى وإن كانت بسيطة وعادية، إلا أنها تخيفها جدا وتربك يومها بالكامل. هي ولأنها تفكر كثيرا بمن تحبهم وتشعر بالخوف الشديد عليهم تعيش رهينة لتصورات قد تكون سلبية في أغلبها تقض مضجعها وتفقدها القدرة على النوم بشكل عميق.
كيف تساعد نفسك على تخطي القلق المحيط بجائحة “كورونا”؟
- التفاصيل
ليما علي عبد
عمان- يسبب الوضع الراهن المتعلق بأزمة وباء “كورونا” قلقا مثقلا للعديدين. وحتى إن من لا يسبب لهم الإصابة باضطراب القلق، فهم يعانون من مشاعر مختلفة ومزعجة. لذلك، فمن المهم جدا أن نحافظ على صحتنا النفسية ونحميها قدر الإمكان في هذا الظرف، وهذا بحسب موقع “WebMD” الذي أوضح أن ذلك يتطلب منك عدم الانغماس المفرط بمتابعة الأخبار المتعلقة بالجائحة مع الحفاظ على تتبع ما يحدث تتبعا معتدلا، والحرص على ترتيب أفكارك، والأهم من ذلك هو الالتزام بما عليك من مسؤوليات. وآتيا بعض النصائح التي تساعد على التقليل مما تشعر به من قلق تجاه جائحة “كورونا”: