يعتبر الأولاد في الإسلام، ودائع الله تعالى في أيدي الآباء والأُمّهات والمربين، وينبغي على الجميع أن يقوموا بواجباتهم في رعاية شؤون الأولاد وحمايتهم وتوجيههم، وتوفير السبل السليمة لنموهم ورقيهم في شتى مجالات الحياة.
ولا يوجد في الإسلام أي فوارق بين الأبناء والبنات, والأفكار التي يؤمن بها بعض الآباء الذين يميّزون بين الذكور والإناث، ليست من الإسلام في شيء، فالولد لا يمتاز عن البنت بأي أمر من الأمور، ولا يحق للأبوين أن يعاملا ابنتهما بعنف وقسوة أو يحرمانها من بعض حقوقها.

يعتبر الأولاد في الإسلام، ودائع الله تعالى في أيدي الآباء والأُمّهات والمربين، وينبغي على الجميع أن يقوموا بواجباتهم في رعاية شؤون الأولاد وحمايتهم وتوجيههم، وتوفير السبل السليمة لنموهم ورقيهم في شتى مجالات الحياة.
ولا يوجد في الإسلام أي فوارق بين الأبناء والبنات, والأفكار التي يؤمن بها بعض الآباء الذين يميّزون بين الذكور والإناث، ليست من الإسلام في شيء، فالولد لا يمتاز عن البنت بأي أمر من الأمور، ولا يحق للأبوين أن يعاملا ابنتهما بعنف وقسوة أو يحرمانها من بعض حقوقها.

"مهما كانت بقعة العتمة التي بداخلنا.. فهناك دائماً مساحة نور تحتاج إلى من يكتشفها"
في وقتٍ ما..
من يومك أو حياتك..
تجد أن الحزن والسعادة عُملة واحدة للتعامل مع الحياة، وأنه لابدّ من مرور مسحة من الحزن على أيامك؛ فلا السعادة دائمة، ولا الحزن ملازم لك. لذلك إذا ما تسرب إليك الملل والإحباط وتهاوت روحك المعنوية، ووجدت لديك شعوراً بالعزلة وعدم الرغبة في الإستمتاع بمباهج الحياة، يكون هذا هو الزائر الأليم وهو الحزن.
عبدالمجيد طاش أستاذ علم الاجتماع في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض يؤكد لنا أن الحزن شعور طبيعي في بعض المواقف، لكن أن يصبح هو المسيطر على حياتنا؛ فهنا تبدأ المشكلة.

"مهما كانت بقعة العتمة التي بداخلنا.. فهناك دائماً مساحة نور تحتاج إلى من يكتشفها"
في وقتٍ ما..
من يومك أو حياتك..
تجد أن الحزن والسعادة عُملة واحدة للتعامل مع الحياة، وأنه لابدّ من مرور مسحة من الحزن على أيامك؛ فلا السعادة دائمة، ولا الحزن ملازم لك. لذلك إذا ما تسرب إليك الملل والإحباط وتهاوت روحك المعنوية، ووجدت لديك شعوراً بالعزلة وعدم الرغبة في الإستمتاع بمباهج الحياة، يكون هذا هو الزائر الأليم وهو الحزن.
عبدالمجيد طاش أستاذ علم الاجتماع في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض يؤكد لنا أن الحزن شعور طبيعي في بعض المواقف، لكن أن يصبح هو المسيطر على حياتنا؛ فهنا تبدأ المشكلة.

د. عبدالإله محمد جدع
يمعن المرء في انتقاد غيره والبحث عن المثالب فيه وتجاهل الجميل من المناقب المشرفّة وهي طبيعة مقيتة تعدّ سبباً رئيساً في تدهور العلاقات بين الناس..على مستوى الحياة الأسريّة والاجتماعيّة والعمليّة، والإنسان بطبعه يحبّ المديح (يهوى المديح مقصّرٌ..ومبرّزٌ) وليس من المطلوب تجاهل قول كلمة الحق وإبداء النصح للناس أو استرعاء انتباههم غير أن في الأسلوب المتّبع في تقديم النصيحة دورا بالغ التأثير في نفس المتلقّي.. وعليك بتغيير الزاوية التي تعكس المنظور الذي يربطك بمن حولك..وسوف تلتمس الأعذار لهم ولن تؤذي مشاعرهم..

JoomShaper