ألعاب الفيديو ترفع كفاءة الدماغ لكنها تزيد خطر الإدمان
- التفاصيل
أفادت دراسة دولية حديثة بأن ألعاب الفيديو يمكن أن تغير مناطق الدماغ المسؤولة عن الاهتمام والمهارات البصرية وتجعلها أكثر كفاءة، لكن الأمر لا يخلو من الجوانب السلبية المتعلقة بخطر الإدمان.
وأجرى الدراسة باحثون بكلية العلوم الصحية بجامعة كتالونيا المفتوحة في إسبانيا، ومستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن بـ الولايات المتحدة، ونشرت بدورية (Frontiers in Human Neuroscience) العلمية.
وللتحقق من تأثير ألعاب الفيديو على هيكل ونشاط الدماغ، تابع الباحثون نتائج 116 دراسة علمية أجريت بهذا الشأن، بينها 22 دراسة رصدت التغيرات الهيكلية في الدماغ، و94 دراسة راقبت التغيرات في وظائف الدماغ أو السلوك.
ووجد الباحثون أن ألعاب الفيديو يمكن أن تغير كيفية أداء أدمغتنا، وحتى هيكلها، وتؤثر على اهتماماتنا، حيث وجدوا أن مناطق الدماغ المشاركة بالاهتمام والمكافأة أكثر كفاءة لدى من يمارسون ألعاب الفيديو.
أسباب الغيرة والتنافس بين الأخوة
- التفاصيل
عمان- يقصد بتنافس الأشقاء حالات العدوان والحسد والمشاجرة والتشاحن التي يشعر بها الأخوة والأخوات نحو بعضهم بعضا.
ووجود طفلين أو أكثر في الأسرة، هو أحد أشكال الإزعاج الأكثر شيوعا في العائلات، وفي بعض الأحيان يشعر الآباء بخيبة الأمل حول ذلك، وهذه المشاحنات تعكس غياب العلاقات السعيدة المنسجمة في البيت والتي تؤثر على جو وأمن البيت بالكامل.
إلا أن مشاحنات الأخوة تمثل في الواقع مرحلة طبيعية من النمو، فالأطفال في السنوات المبكرة من أعمارهم يضربون ويدفعون ويخطفون الأشياء، بينما الأطفال الأكبر يستعملون أسلوب الإغاظة، فهم يسيئون لبعضهم من وقت لآخر عن طريق
كيف تختار اللعبة الآمنة لطفلك؟
- التفاصيل
أسدت مبادرة المستهلك وحركة المنزل الآمن في ألمانيا، بعض النصائح التي يمكن للآباء من خلالها معرفة كيفية اختيار اللعبة الآمنة للطفل.
وهذه النصائح هي:
اختبار اللعبة باللمس: يتعين على الآباء لمس اللعبة والتأكد من عدم وجود حواف حادة أو رؤوس بارزة فيها قد تمثل خطورة على أيدي الأطفال.
اختبار الاهتزاز: يتعين هز اللعبة بقوة أو تدويرها، للتأكد من عدم انفصال أجزاء صغيرة من اللعبة، والتي قد يتناولها الطفل بفمه ويبتلعها، كما أن أدراج البطاريات التي يتم فتحها بسهولة غير مناسبة للأطفال، لأن الطفل قد يقوم بإخراج البطاريات
كيف نُقرّب الأطفال من رمضان؟
- التفاصيل
ليس رمضان زمن الصوم والانقطاع عن المأكل والمشرب فحسب، إنما هو الامتناع عن الملهيات والرغبات الدنيوية والتقرّب من رب العالمين. وإن كان طفلك صغيراً جداً وغير قادر على الصوم بعد، يمكنك أن تعوّديه على عيش رمضان وفهم معاني هذا الشهر الفضيل وفوائده من خلال النصائح البسيطة التالية من مجلة عائلتي :
اكتئاب الطفل يتطلب علاج سريعا
- التفاصيل
أوصى الاتحاد الألماني لحماية الأطفال الآباء بضرورة البحث عن الدعم والمساعدة بأقصى سرعة لدى طبيب نفسي للأطفال والمراهقين أو لدى طبيب أطفال؛ حال إصابة طفلهم بالاكتئاب. ونظرا لأن الأطفال والمراهقين المصابين بالاكتئاب يصاحبهم غالبا شعور مستمر باليأس والقنوط، شدد الاتحاد الألماني على أهمية أن تتسم الأمهات والآباء بالنشاط والفاعلية في هذا الوقت. وفي سياق متصل شدد الاتحاد على ضرورة ألا ينسى الآباء أطفالهم الآخرين فيما يتعلق بتوضيح المرض، مؤكدا أنه يتعين على الآباء تقديم شرح وتوضيح عن الاكتئاب لأخوات الطفل المصاب به حسب مرحلتهم العمرية، والإجابة أيضا على أسئلتهم قدر الإمكان.