دبي- يواجه الأطفال موجات متلاحقة من مسببات التشتت وعدم التركيز، سواء من التلفزيون أو الكومبيوتر والهاتف أو من الأصدقاء. كما قد يشكو بعض الأطفال من نقص الانتباه وفرط الحركة لأسباب أخرى. يمكنك مساعدة أطفالك وتدريبهم على مزيد من التركيز بواسطة بعض الألعاب التي تجذب الانتباه وتتطلب توافقاً عصبياً ذهنياً.
لعبة التذكّر. يمكنك لعب هذه اللعبة بأي نوع من ورق اللعب، وهناك أوراق خاصة تتوفر في متاجر الألعاب باسم "ماريو كارد". الفكرة من هذه اللعبة أن يسحب اللاعب ورقتين متطابقتين. ونظراً لأن الأوراق كلها تكون مقلوبة، والمسموح للاعب في دوره


أفادت دراسة أميركية بأن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر من أقرانهم تزيد على الأرجح فرص إصابتهم بالاكتئاب ومعاقرتهم للمخدرات والخمر في عمر المراهقة مقارنة بنظرائهم الذين لم يتعرضوا له.
وتابع الباحثون في الدراسة 4300 طالب مع بدء دراستهم في الصف الخامس، أي حوالي في عمر 11 عاما، ولدى وصول هؤلاء الطلبة إلى الصف العاشر تبين أن 24% منهم شربوا الخمر و15% دخنوا الماريغوانا و12% التبغ.
وقالت فاليري إيرنشو كبيرة الباحثين في الدراسة -وهي باحثة في دراسات التطور الإنساني والعائلة بجامعة ديلاوير في نيوآرك- "اعتمدنا على فرضية المداواة الذاتية عندما حاولنا أن نفهم السبب وراء لجوء ضحية التنمر من أقرانه إلى التدخين وتعاطي المواد المخدرة".
وأضافت إيرنشو لرويترز هيلث عبر البريد الإلكتروني "هذا يعني أن الناس يلجؤون إلى تعاطي المواد المخدرة لمحاولة التخلص من شعورهم بالألم أو السيطرة على مشاعرهم".

دبي - العربية.نت
يمكن أن يتم توظيف الواقع الافتراضي أو الخيال المرئي قريبا لمساعدة الأطفال المصابين بالتوحد في الفصول الدراسية. إذ تساعد التكنولوجيا مجموعات #التوحد على كسر الحواجز الإدراكية والمجتمعية التي تجعل من الفصول الدراسية مكانا صعبا لتلقيهم العلم، وفقا لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ويدعي الباحثون أن #الواقع_الافتراضي يمكن أن يوفر بيئة آمنة للأشخاص المصابين بالتوحد لمعرفة كيفية التعامل مع المواقف المزدحمة والمجهدة. وذلك لأن البيئات والشخصيات الافتراضية أكثر قابلية للتنبؤ والاتساق مما هو عليه الحال في العالم الحقيقي.
"أوكولاس ريفت "
ولمساعدة الأطفال المصابين بالتوحد، قام العالم الدكتور نايجل نيوبت باستخدام تقنية واقع "أوكولاس ريفت" الافتراضي Oculus Rift، وهو نظام واقع افتراضي يجعل الشخص مستغرقا تماما في عوالم افتراضية.


د. ربيعة بن صباح الكواري
بمثابة خط أحمر لا ينبغي السكوت عنه
مسألة استخدام أطفالنا للأجهزة الإلكترونية كانت وما زالت مسألة تؤرقني كثيراً، فعندما أشاهد أطفالنا وهم يلهون ويمرحون باستخدام أجهزة الهواتف النقالة وتبعاتها، اعتقد كما يعتقد الكثير منا بأن الآثار الصحية قد بدأت نتائجها تظهر داخل المجتمع، فالكثير من أطفالنا بدأ يلبس النظارة الطبية والبعض الآخر مصاب بآلام في رقبته أو لا يستطيع الرؤية بوضوح كما كان قبل سنة أو سنتين.
تقول بعض المصادر المعلوماتية ان: هناك اثارا سلبية لاستخدام الاجهزة المحمولة، بسبب احتوائها على الاشعة الكهرومغناطيسية، وهناك الكثير من المؤسسات والمنظمات العالمية التي قامت بالعديد من الدراسات، تبين ان السرطان هو احد الآثار السلبية جراء استخدام الاجهزة الالكترونية على المدى البعيد، بل ان استخدام هذه الاجهزة قد تكون آثارها السلبية اخطر من الاصابة بمرض السرطان نفسه.


أمينة منصور الحطاب
نبدأ كهواة ،نتعلم من المحاولة والخطأ، نجتهد ونسعى للمثالية في تربية الأبناء،فتربية الأطفال فنٌ نتعلمه من الكتب والمجلات وطلب المشورة من الأقارب والأصدقاء والخبراء في هذا المجال ،لكن الملل ما يلبث أن يتسرب لحياتنا كسم أفعى سال من الإناء ،وانتشر في الأنحاء ،فتخبو حيويتنا وتقل رغبتنا في رعاية هؤلاء الصغارلا سيما ونحن نعيش في عصر تكثر فيه المطالب وتتفاقم الأعباء،إلا أن ابتسامة الرضيع وضحكة الصغير تعيد الحياة لقلوبنا ،والفرحة لأرواحنا كحبات مطر عانقت ثرىالخريف .فالحب هو غاية الحياة وأهم أدوارها ،وحب الأبناء يكون بغرس مشاعر التقدير الذاتي في نفوسهم وتدعيم الثقة بالنفس في قلوبهم .فإذا ما رّبينا أطفالنا على ذلك نكون قد أتممنا مسؤوليتنا تجاههم على أكمل وجه.
الحب والدعم العاطفي
لقد أشارت الدراسات إلى أن الشخص العادي يقضي خمسين سنة من عمره محاولاً التغلب على المشاكل التي صادفته في السنوات الخمس الأولى من عمره .ويعتقد « ابراهام ماسلو « أن هناك نوعين أساسيين من الحاجات نسعى

JoomShaper