أطفال سوريا غازي عنتاب - الأناضول
ستظل المأساة السورية لمدة طويلة، مثارًا للعديد من الحكايات الصعبة، التي تشمل كل جوانب الحياة، وكل مستويات البشر، الذين طالتهم نيران الحرب، وفرقتهم مطامع الحكام المستبدين، وسكاكين التدخل الخارجي.
ورغم هروبهم من الحرب المندلعة في بلادهم إلى ولاية غازي عنتاب التركية، إلا أن الكثير من الأطفال السوريين لا يزالون غير قادرين على التخلص من آثار تلك الحرب الطاحنة، التي رسمت أبشع الصور السوداء على أجسادهم الصغيرة.
الثورة السورية التي اندلعت عام 2011، أعقبها حرب دفعت الملايين لترك ديارهم ومدنهم، وشردت آلاف العائلات، على مدى السنوات الستة الماضية.


24 أبريل,2017 الأخبار, محلية 0 400 مشاهدات
تظاهر عدد من أهالي مدينة “بنش” بريف إدلب، منددين بالغموض الذي يلف مصير المعتقلين، خاصة عقب بند إفراج النظام عن (1500) معتقل ضمن اتفاق ما يعرف بـ “البلدات الأربع”.
وانطلقت المظاهرة تحت شعار “#بنش_ثكلى“، طالب فيها المتظاهرون بالإفراج عن معتقلي الرأي والثورة لدى النظام، وخاصة المعتقلين من أبناء مدينة بنش.

آخر تحديث: الإثنين، ٢٤ أبريل/ نيسان ٢٠١٧ (٠١:٠٠ - بتوقيت غرينتش) 

بعد أن بدأ في التلفزيون الأسترالي عام 2011 كتجربة اجتماعية تحاول أن تعرض وجهات نظر أستراليين متنوعين تجاه قضية اللاجئين في بلدهم وتفتح النقاش في الجحيم الذي أتى منه اللاجئ قبل أن يصل الى الدول الغربية، تحول برنامج «عُدْ من حيث أتيت» إلى منتج تلفزيوني ناجح بيعت حقوق تقديم نسخ محلية منه إلى 8 دول من التي وجدت نفسها في السنوات الأخيرة وسط أزمة اللاجئين العالمية المتواصلة والتي تثير الكثير من ردود الفعل القوية، وهي المسؤولة وإلى حدود معينة عن تنامي شعبية الأحزاب الشعوبية في أوروبا ودول غربية أخرى.
يأخذ البرنامج مقاربة جريئة وقاسية في تناوله المزاج الشعبي حول هذه القضية الجدليّة، إذ إنه ينتقي 6 شخصيات من البلد، نصفهم ضد وجود اللاجئين، ويدعون بصراحة كبيرة إلى عودة اللاجئين إلى بلدانهم، ويطلبون من حكومتهم عدم استقبال لاجئين جدد. والنصف الآخر على النقيض تماماً، إذ إنهم يعتبرون أن على دولتهم واجباً أخلاقياً لمساعدة الهاربين من حروب وديكتاتوريات، وعليها أن تبقي أبوابها مفتوحة دائماً أمام هؤلاء، وترحب بهم متى وصلوا إلى البلد، وتساعدهم في الاندماج وبدء

أورينت نت – اسماعيل الكركي تاريخ النشر: 2017-04-24 13:19


الأطفال السوريونالتعليم في سوريادرعاحوراناستهداف المدارسالعدوان الروسي أجبر جيل كامل من أطفال سوريا على عدم الالتحاق بالمدارس بشكل منتظم خلال الأعوام الستة الماضية، حيث استهدف نظام الأسد والميليشيات الطائفية المنشآت التعليمية السورية بشكل ممنهج، كما أن سلاح التهجير القسري الذي استعمله النظام ضد السوريين دفعهم إلى النزوح عن بلداتهم ومدنهم وبالتالي حرم جيل كامل من الأطفال من التعليم عدا عن الآثار النفسية والجسدية التي لحقت بهم .
ورغم تعرض عشرات المدارس جنوب سوريا للقصف العنيف بقذائف المدفعية الثقيلة والبراميل المتفجرة والغارات الجوية، إلا أن محاولات السوريين في البحث عن بدائل لم تتوقف على مدار الأعوام الماضية، فبات أي مكان بعيد عن مناطق القصف المتواصل صالحاً لتعليم الطلاب الذين حرموا من الالتحاق بتلك المدارس، بالرغم من ضعف الإمكانيات وبساطة وسائل التعليم .


السبت 22 نيسان 2017
بلدي نيوز- (متابعات)
أعلن الهلال الأحمر التابعة للنظام في مدينة دير الزور، عن "استئناف" عملية توزيع المساعدات الإنسانية على المدنيين القاطنين في مناطق سيطرة قوات النظام، ضمن أحياء "الجورة، البعاجين، الجبيلة" والتي تحاصرها عناصر تنظيم الدولة، وذلك بعد انقطاع عن التوزيع دام أكثر من شهرين، على الرغم من من الدعم شبه اليومي الذي تلقيه طائرات تابعة للأمم المتحدة على مناطق النظام فقط، عبر عشرات المظلات المحملة بالمواد المختلفة يومياً.

وتتضمن الحصة الغذائية التي من المفترض أن توزع على المحاصرين "غالون زيت 6 لتر 7 كغ عدس 5 كغ سكر، 1 كغ ملح"، حيث انقطع الدعم عنهم لأكثر من شهرين، بعد سيطرة قوات النظام على مستودعات الأغذية بشكل كامل، وتوزيعها على

JoomShaper