صحيفة أخباري الالكترونية - لا تكف بانا العابد، الطفلة السورية التي تبلغ من العمر 7 سنوات، عن إرسال رسائلها للقادة والمسؤولين في العالم، لإنقاذ أطفال سوريا، ووقف القتال، وإنهاء حالة الحرب التي تعيشها البلاد منذ 6 سنوات.
فقبل أن تنزح عائلة الطفلة من حلب في شهر ديسمبر الماضي، اشتهرت الطفلة بتغريداتها على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» عبر حسابها الموثق، والتي تديره لها والدتها، لسرد تفاصيل الحياة المرعبة، التي يعيشها السوريون على وقع الضربات الجوية، التي لا تتوقف في ظل استمرار الحرب الدائرة في حلب، حسب ما ذكر موقع «إندي 100» البريطاني.
ووجهت الطفلة رسالتها باللغة الإنجليزية لترامب من خلال مقطع فيديو، نشره موقع «ديلي بيست»، حيث ظهرت وهي تبكي، متحدثة باسم أطفال سوريا، ومطالبة بأبسط حقوقهم في الحياة، وهي


هرب طبيب سوري بأبناءه السبعة من نيران تنظيم الدولة الاسلامية ، حتي يواجهون الموت بسبب غارة روسية .
تناقل رواد وسائل التواصل الاجتماعي صورة سبعة أطفال سوريين من عائلة واحدة قضوا بسبب غارة روسية استهدفت مدينة أدلب التي لجؤوا إليها.
وكان الأطفال، وهم حمزة وبيبرس وريماس ووئام وأسيل ولين ورند، هربوا برفقة والدهم الطبيب محمود السائح من مدينة الباب بعد أن اجتاحها تنظيم « الدولة الاسلامية » ، إلا أنّ الوالد فجع بعد ذلك

جلال سليمان-ريف حمص
قالت المعارضة في حي الوعر إنها أنهت تسجيل أسماء الراغبين في الخروج من الحي في حمص باتجاه المناطق التي تم التوافق عليها مع النظام السوري، وهي جرابلس بريف حلب ومدينة إدلب وريف حمص الشمالي، بموجب الاتفاق الذي وقعه الجانبان برعاية وضمانة روسية.
وأكدت المعارضة أنها سجلت أسماء نحو عشرين ألف شخص من حي الوعر، منهم ألف مقاتل. ومن المقرر أن تنطلق اليوم السبت أولى الدفعات التي تضم نحو 1500 شخص بينهم 150 مقاتلا، وجميعهم من عناصر كتيبة الرحمن إحدى كتائب الجيش الحر في الحي، بالإضافة لنحو ثلاثمئة شخص من المصابين وأصحاب الأمراض المزمنة، ونحو ثلاثمئة شاب وثمانمئة امرأة وطفل باتجاه مدينة جرابلس بريف حلب الشرقي، بإشراف من الشرطة


الأحد 21 جمادي الثاني 1438هـ - 19 مارس 2017م
دبي- العربية.نت
اكتمل فصل آخر من فصول التهجير القصري الذي ينتهجه النظام السوري ضد معارضيه، السبت، مع خروج المئات من المقاتلين والمدنيين من حي الوعر الحمصي.
فقد خرج أكثر من 1500 شخص من الحي، السبت، في حراسة قوات النظام وتحت رقابة عسكريين روس لضمان اكتمال عملية الخروج بسلاسة.
وستتواصل تلك العملية حتى خروج 10 آلاف شخص من الحي المحاصر نحو #شمال_سوريا (ريف #حلب الشمالي و #إدلب ). فقد أكد نشطاء من المعارضة في الوعر والمرصد السوري لحقوق الإنسان أن ما بين 10 آلاف


أخبار الآن | دبي - الإمارات العربية المتحدة (ألفة الجامي)
ذكرت الأخصائية في علم النفس السريري من منظمة اطباء بلا حدود الدكتورة دعد المنيزل أن المنظمة تستقبل يوميا عددا كبيرا من الاطفال بمعدل خمسة عشر إلى عشرين طفلا يعانون من اضطرابات ومشاكل نفسية نتيجة للحرب المستعرة في سوريا، مشيرة إلى أن عدد الأطفال الذين تستقبلهم المنظمة متساوٍ بين الذكور والإناث.
الأخصائية النفسية كشفت أن أعمار الضحايا تترواح بين السنتين والثمانية عشر عاما، أغلبهم تتراوح اعمارهم بين سبعة اعوام وستة عشر عاما.
إلى ذلك تحدثت الاخصائية في علم النفس السريري من منظمة اطباء بلا حدود في حلقة اكثر من عنوان عن المعاناة التي يعيشها الطفل النفسية التي يعيشها والتي في اغلب الحالات تدفعه الى العنف وربما الانتحار.

JoomShaper