10 آلاف طفل سوري أصبحوا تحت التراب بسبب الحرب
- التفاصيل
الخبر
قضى عشرة آلاف طفل سوري منذ بداية النزاع المسلح في سوريا، قبل أكثر من ثلاثة أعوام، بحسب مسؤولة في الأمم المتحدة.
وقالت ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الأطفال والنزاعات المسلحة، ليلى زروقي، إن “مجموعات المعارضة، والميليشيا الكردية، وكتيبة أحرار الشام، وداعش، وجبهة النصرة، وغيرها، تجند أطفالا على نطاق واسع في الحرب التي تشهدها سوريا”.
وكانت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف”، قالت في تقرير لها في آذار الماضي، إن “الصراع أثر على مليون طفل بعضهم داخل سوريا، وآخرون يعيشون في الخارج كلاجئين”، مشيرة إلى أن “مليوني طفل بحاجة للدعم أو العلاج النفسي”.يونيسيف: 6 ملايين طفل سوري بحاجة لمساعدات
- التفاصيل
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أن حوالي 6.6 ملايين طفل سوري بحاجة إلى مساعدات، وحذرت من أن نقص التمويل قد يجبرها على التقليل من الدعم الذي تقدمه.
وقال المتحدث باسم المنظمة سيمون إنغرام في مؤتمر صحفي في جنيف إن الإحصائية الجديدة تمثل ارتفاعا بحوالي مليوني طفل، أي بنسبة الثلث، مقارنة بآخر إحصائية في يونيو/حزيران، ووصف الأرقام بأنها "صاعقة".
ويعيش 5.1 ملايين من هؤلاء الأطفال في سوريا و1.49 هم من اللاجئين وفق المنظمة، التي أشارت إلى أنها لم تتلق سوى 37% من إجمالي 770 مليون دولار طلبتها من أجل المساعدات العام الحالي.هيومن رايتس ووتش" تدين تعرض المرأة في سورية لانتهاكات تعسفية
- التفاصيل
أصدرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" تقريرا يدين تعرض النساء في سورية لانتهاكات في مجرى الأزمة، من جانب القوات الحكومية والجماعات المسلحة المعارضة.
وأشارت المنظمة إلى أن لجنة الأمم المتحدة المعنية بالقضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، ستقوم الجمعة 4 يوليو/تموز في جنيف بإجراء استعراض لوضع النساء السوريات.تقرير عن نزوح اللاجئين السوريين في البي بي سي
- التفاصيل
آخر تحديث: الجمعة، 4 يوليو/ تموز، 2014، 17:41 GMT
فر نحو ثلاثة ملايين شخص عبر حدود سوريا هربا من الحرب الأهلية الدامية التي اجتاحت البلاد.
وتحول التدفق اليومي لرجال ونساء وأطفال إلى أحد أكبر الهجرات القسرية منذ الحرب العالمية الثانية.14 لاجئة يلخصن ثمن الحرب الذي تدفعه المرأة السورية
- التفاصيل
الشرق الأوسط آخر تحديث الخميس, 03 يوليو/تموز 2014; 09:59 (GMT +0400)
دبي، الإمارات العربية المتحدة(CNN)-- قالت هيومن رايتس ووتش في تقرير أصدرته إن النساء في سوريا تعرضن للاعتقال والاحتجاز التعسفيين، والأذى البدني، والتضييق، والتعذيب أثناء النزاع السوري، من جانب القوات النظامية، والمليشيات الموالية لها، والجماعات المسلحة المعارضة للحكومة. ستقوم لجنة الأمم المتحدة المعنية بالقضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (لجنة السيداو) بإجراء استعراض لوضع السيدات السوريات يوم 4 يوليو/تموز 2014 في جنيف.
يتتبع التقرير المكون من 47 صفحة، " مازلنا هنا: سيدات على جبهات النزاع السوري" مصائر 17 سيدة سورية أصبحن الآن لاجئات في تركيا، ومن خلال التوصيف بالكلمة المكتوبة والتصوير الفوتوغرافي، يوثق التقرير تأثير النزاع السوري على المرأة بصفة خاصة. تعرضت السيدات اللواتي تتبعهن التقرير لانتهاكات على أيدي القوات النظامية وتلك الموالية لها، وكذلك على أيدي الجماعات المسلحة المعارضة للحكومة، مثل لواء الإسلام، وجماعات متطرفة مثل الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش).