بعد قضاء يوم شاق، قد يقوم المرء بجميع طقوس ما قبل النوم على غرار تنظيف الأسنان وارتداء ملابس النوم والجلوس بشكل مريح على الفراش وإطفاء الأضواء أملا في الحصول على قسط من الراحة، ولكنه قد يظل يتقلب في فراشه بسبب الأرق الذي يلازمه حتى في ظل شعوره طوال اليوم بالنعاس، فما أفضل طريقة حتى نغفو بسرعة؟
في هذا التقرير، يستعرض موقع "كاراكتير" الروسي مجموعة من النصائح والممارسات تزيد من فرص النوم خلال دقائق معدودة، كما قدم طريقة سحرية تساعدك على النوم في دقيقتين:
1- خفض الحرارة
درجة حرارة البيئة المحيطة تعدّ من العوامل الأكثر أهمية، حيث لا تحدد مدى القدرة على النوم فقط، وإنما أيضا جودة النوم. وبشكل عام، يؤدي وضع بطانيات ثقيلة على الجسم أو النوم في غرفة ساخنة إلى تصعيب النوم.

يزداد مع فصل الشتاء خطر نقص فيتامين د والإصابة بالعدوى؛ إذ يعد فيتامين د، الذي يُخلّق في بشرتنا عقب التعرض لأشعة الشمس، والذي يوجد أيضاً في الأسماك الزيتية والفطر ومنتجات الألبان المعززة، ضرورياً للتمتع بصحة جيدة. لكن فيتامين د في الشتاء أكثر أهمية دوناً عن غيره من الفصول.
يحتاج البشر إلى فيتامين (د) للحفاظ على صحتهم ومكافحة العدوى. تكمن المفارقة في أن أغلبنا لا يتلقى فيتامين (د) بصورة كافية في فصل الشتاء، برغم أنه الموسم الذي يحتاج فيه الناس إلى فيتامين (د) بصورة أكبر.

عربي بوست
زهراء أبو العنين
كثيراً ما نسمع أن الحفاظ على وضعية الجسم ضروري لصحة الجسم، ولتعلم أن وضعية الجسم الضعيفة ما هي إلا نتاج العادات السيئة التي اقترفتها على مدى سنوات ماضية وربما قد نحتاج نصائح لتعديل وضعية الجسم
ووضعية الجسم هي الوضع الذي نحتفظ فيه بأجسامنا أثناء الوقوف أو الجلوس أو الاستلقاء. وضع الجسم الجيد هو المحاذاة الصحيحة لأجزاء الجسم المدعومة، وبدون الوضعية السليمة للجسم والعضلات التي تتحكم فيه، سننزل ببساطة إلى الأرض.

منتصر أبو نبوت-ريف إدلب
تنعكس صورة الخيمة على سطح مياه مستنقع نشأ بين مجموعة من الخيام بفعل هطول الأمطار، يمثل انعكاسها لقطة جمالية في تلك اللحظة فترة الظهيرة، لكن ما يبدو جمالا بصريا بجانب الخيمة، يتبدد عندما تتوجه عينا أبو إبراهيم إلى خيمته التي يحيطها الوحل من كل جانب، ليس الطين وحده ما يترك أثرا سيئا في حياة عائلته، ولا عدم تأمين الغذاء والدفء في هذا البرد ما يشغل بال أبو إبراهيم، فتلك أمور يعاني منها سكان الخيام بريف إدلب الشمالي، لكن يوجد تحتضن بخيمته ما لا يوجد في خيمة أخرى، ستة أولاد يعانون مرضا في الكبد.

من الشائع أن يركز الناس على صحتهم البدنية والنفسية والعقلية، لذلك نمارس الرياضة ونلجأ إلى الأنظمة الغذائية المختلفة، ونقرر أخذ إجازات والسفر في العطلات وغيرها من الأمور. لكن ماذا عن صحة تلك الكائنات التي تحيا في أجسادنا وتمنحنا كمًّا غير متناهٍ من الفوائد.
نحن نتحدث هنا عن البكتيريا النافعة (الميكروبيوم) التي تعيش داخل الأمعاء البشرية والتي تعد حيوية لصحة الفرد، والتي تشاركنا الحياة طوال حياتنا، وتستوطن داخل أحشائنا، وتمنحنا العديد من الفوائد التي تتعلق بصحة أجسامنا وعملياته الحيوية الأساسية.

JoomShaper