عادات يومية تؤذي صحتك يجب الإقلاع عنها
- التفاصيل
عمان- ذكر موقع “WebMD” بعض العادات التي يقوم بها العديد من الأشخاص وتؤثر بشكل سلبي على حياتهم وصحتهم. فإن كنت تمارس أيا من هذه العادات، فعليك بالإقلاع عنها فورا، وهي تتضمن ما يلي:
قضم الأظافر: تؤدي عادة قضم الأظافر إلى إتلاف الأسنان بالإضافة إلى الجلد المحيط بها، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالالتهاب في هذه المنطقة. كما وقد يسبب ذلك زيادة احتمالية الإصابة بالزكام وغيره من الأمراض، وذلك نتيجة لوضع الأصابع، التي غالبا ما تكون حاملة للجراثيم، في الفم. ويذكر أن تقصير الأظافر يساعد على التخلص من هذه العادة. أما إن كان التعرض للضغط النفسي هو السبب وراء قضمك لأظافرك، فبإمكانك اللجوء لأساليب التخفيف من الضغط النفسي، منها ممارسة التمارين الرياضية وتمارين الاسترخاء.
حقائق مرّة عن السكر.. سمنة ومشاكل صحية
- التفاصيل
يستمتع الجميع بحلاوة مذاق السكر، لكنه للأسف غير صحي، فالإفراط في تناوله، وما يترتب عليه من سمنة ومشاكل صحية في تصاعد مستمر.
لكن مع هذا فالأكثر خطورة ليس السكر الأبيض في صورته العادية، بل السكر المذاب الذي يستخدم على شكل مكسبات للطعم في معظم المواد الغذائية المصنعة تقريبا، مثل حبوب الإفطار المحلاة، ومعلبات الأغذية المحفوظة، والصوص الخاص بالسلطات، والكاتشب.
فمثلا لكل ملعقة طعام من الكاتشب تتم إضافة ملعقة شاي من السكر. وعلى كل زجاجة مياه غازية، مثل الكولا من حجم 250 ميللتر تضاف عشر ملاعق شاي من السكر.
الماء أم المطهّر: من يقتل فيروس كورونا؟
- التفاصيل
الدستور- رصد
انتقال الفيروسات عن طريق اليدين إلى الفم أو الأنف أو العين من أكثر طرق انتشار العدوى، ويعتبر تنظيف اليدين بالماء والصابون وغسلهما جيداً أفضل وسيلة للوقاية من فيروس كورونا الذي يثير القلق حالياً. ولا تستطيع مطهّرات اليدين قتل الفيروسات، وإنما قتل البكتريا فقط، لذلك لا يمكن الاعتماد عليها. إليك الطريقة الصحية لغسل اليدين للوقاية من فيروسات الإنفلونزا وكورونا:
* غسل اليدين بالماء والصابون حتى الرسغين لمدة 20 ثانية.
* تدليك اليدين جيداً وفركهما بالصابون.
تعرف على «اضطراب نقص الطبيعة»
- التفاصيل
عربي بوست
أذكر أننا كنا نتوسل إلى أمي عندما كنا صغاراً، لتسمح لنا باللعب في حديقة المنزل الخلفية المليئة بأشجار الليمون وشجيرات الزهور التي كانت تعتني بها جدتي، مرت عشرون سنة فقط منذ ذلك الحين، وبات الأطفال يتوسلون إلى أمهاتهم لقضاء ساعة إضافية أمام التلفاز، أو لعب مزيد من ألعاب الفيديو أو اللعب مدةً أطول بأجهزتهم الذكية… التغير الهائل الذي فرضته التكنولوجيا على سلوكيات أطفال العصر الحديث جعلهم معرَّضين بشدة للإصابة بما بات يُعرف بـ «اضطراب نقص الطبيعة».
التلفزيون في غرفة النوم.. نعم أم لا؟ ماذا يقول أخصائيو علم النفس؟
- التفاصيل
بعض الأشخاص لا يكتفون بتثبيت جهاز تلفاز في غرفة النوم لمشاهدة بعض البرامج قبل الخلود للنوم فحسب، وإنما يحملون معهم الهاتف المحمول والحاسوب اللوحي إلى السرير للترفيه عن أنفسهم قليلا قبل النوم. وتعمل جميع هذه الأجهزة على جعل الأشخاص يسهرون لمزيد من الوقت مما يؤثر على راحتهم، ويلحق الكثير من الضرر بالعينين.
هل تعلم أن مشاهدة التلفزيون قبل النوم بشكل منتظم تؤخر الشعور بالراحة عند النوم؟ لذلك، ينصح الخبراء بعدم استخدام التلفاز في غرفة النوم.
وفي تقرير نشرته صحيفة "أ بي ثي" الإسبانية، قالت الكاتبة ميليسا جونزاليس إن علماء النفس وتحديدا الخبراء في الراحة النفسية أكدوا أن الشخص الذي يمتلك شاشة تلفاز في غرفة نومه لن ينعم بعد الآن بالظروف المثالية التي تضمن له نوما هنيا.