تعاني الغالبية العظمى من النساء من ومضات الحرارة Hot flashes خلال سن اليأس. ويرجع ذلك إلى التغيرات الهرمونية التي تتسم بها هذه المرحلة. وفي أغلب الحالات، تقل وتيرة هذه الومضات وحدتها مع التقدم بالسن.
وقال موقع "ستيب تو هيلث" الأميركي إن ومضات الحرارة (أيضا تعرف باسم الهبات الساخنة) التي تظهر خلال سن اليأس تعتبر من الأعراض الشائعة لدى النساء في هذه المرحلة من الحياة. وقد تتواصل لمدة سنوات في العديد من الحالات، وتتسبب في شعورهن بالانزعاج وعدم الارتياح.

ماري هارون
توحي كلمة الضوضاء فور سماعها بالإزعاج، لكن مفهوم الضوضاء البيضاء على عكس المتوقع، فهي أصوات تبعث على الاسترخاء أو النشاط والتركيز، بل يمكن استخدامها من أجل الحصول على قسط جيد من النوم، كما ينصح بها خبراء النوم لتهدئة الأطفال والرضع. غير أن أنواعها تختلف بحسب كيفية استخدامها وهدفه ووقته.
قد يبدو الأمر معقدا، لكن فور ربط الصوت بالتأثير الذي يسببه على النفس ستعرف النوع المناسب لاحتياجاتك.
تشمل الضوضاء البيضاء الأصوات الهادئة أو المكررة والرتيبة، وتتمثل في أصوات الطبيعة كموج البحر أو أصوات أوراق الخريف، وأحيانا تتضمن أصوات بعض الأجهزة الكهربائية مثل غسالة الملابس أو مجفف الشعر. فكما يبعث بعضها على النشاط والتركيز، يبعث غيرها على الهدوء والاسترخاء.

حذر الخبير الألماني رالف ديكمان ‫من احتواء بعض ألعاب الأطفال على مواد كيميائية ضارة مثل مادة ‫"نفثالين" التي يشتبه في أنها مادة مسرطنة.
لذا يتعين على الوالدين فحص اللعبة جيدا قبل الشراء، مع مراعاة الابتعاد ‫عن الألعاب التي تنبعث منها رائحة نفاذة.
كما شدد خبير ألعاب الأطفال لدى الهيئة الألمانية للفحص الفني على ضرورة ‫الابتعاد عن الألعاب التي تحتوي على حواف أو زوايا حادة أو أجزاء غير ‫مثبتة جيدا نظرا لأنها قد تشكل خطرا على الصغار. فعلى سبيل ‫المثال قد يبتلع الطفل الأجزاء غير المثبتة جيدا ويتعرض لخطر الاختناق.

د. أكمل عبد الحكيم

أربعة من كل خمسة، أي ثمانين بالمئة من الأطفال والمراهقين بين سن الـ11 والـ17، لا يمارسون قدراً كافياً من النشاط البدني، وذلك وفقاً لدراسة صدرت بداية هذا الأسبوع عن منظمة الصحة العالمية، ونُشرت في العدد الأخير من إحدى الدوريات العلمية المتخصصة في صحة الأطفال والمراهقين (The Lancet Child & Adolescent Health). وذهب القائمون على الدراسة التي تعتبر الأولى من نوعها، لوصف هذا الوضع الحالي بالوباء العالمي، الذي لا يستثني أياً من دول العالم، الغني والفقير منها على حد سواء.

ليلى حلاوة
حلل الباحثون أنماط تناول الطعام لأكثر من ثلاثة آلاف مشارك في دراسة فرامنغهام للقلب، لتحديد ما إذا كانت الروابط الاجتماعية تؤثر على سلوكيات الأكل.
ووجد التحليل أن الأزواج كان لهم أكبر الأثر على أنماط الغذاء لبعضهم بعضا. ويرجع الباحثون ذلك إلى أن سلوكك في تناول الطعام يتأثر بمن حولك.
وفي دراسة أخرى نشرت في مجلة العلوم النفسية السريرية، وجد أن هناك صلة واضحة بين الخلافات الزوجية والخيارات الغذائية السيئة.
فقد وجدت ليزا جارمكا، أستاذة مساعدة في العلوم النفسية وعلوم المخ، وأحد الباحثين بالدراسة أنه أثناء مراقبة الأزواج الـ43 بالدراسة، لوحظت زيادة في هرمون الجوع لدى الأزواج بعد النزاع مع بعضهم بعضا، كما قاموا بتفضيل خيارات غذائية غير صحية. ونظرا لأن الخيارات الغذائية السيئة تضر بالمزاج، فقد يتحول هذا إلى حلقة مفرغة من نظام غذائي غير صحي وزواج غير سعيد.

JoomShaper