نصف موزة تنقذ طفلاً من الأرق
- التفاصيل
وأوصى مركز «تنمية الطفل البريطانى « أسرة آرون بالعديد من الوسائل العلاجية المختلفة، ولكنها لم تفلح جميعاً فى الحد من اضرابات النوم التى كان يعانى منها طفلهم، وشملت هذه التوصيات وسائل عديدة بدءاً من استخدام الموسيقى الهادئة واستخدام أضواء برتقالية بغرفة نومه، وتزويد سريره بلحاف سميك للحد من خوفه، ووصل الأمل إلى تغيير ديكور الغرفة، ولكن لم تفلح هذه الحلول جميعاً.
وكما خضع الطفل للعلاج بواسطة هرمون الميلاتونين، والذى يفرزه الجسم بشكل طبيعى خلال اللليل لتنظيم النوم والساعة البيولوجية للإنسان، ولكنها فشلت أيضاً.
اعرفي كل شيء عن متلازمة تكيس المبايض
- التفاصيل
متلازمة تكيس المبايض هي أكثر الاضطرابات الهرمونية شيوعاً لدى السيدات، وجاءت التسمية لأن الحويصلات الخاصة بالتبويض تنحبس تحت سطح المبيض مباشرة، وتبقى غير قادرة على تحرير البويضات منها، فتتحول إلى أكياس صغيرة متعددة.
السبب:
في الحالة الطبيعية تقوم الغدة النخامية في الدماغ بإفراز هرموني (FSH) و (LH). وهما اللذان يتحكمان في حدوث التبويض، ويقوم المبيض بإفراز هرموني الإستروجين والبروجستيرون. وهما اللذان يهيئان الرحم للبويضة، وكذلك يقوم المبيض بإفراز الهرمون الذكوري الإندروجين.
في حالة متلازمة تكيس المبايض فإن الغدة النخامية تفرز كميات مرتفعة من هرمون (LH) والمبيض يفرز أيضاً كميات مرتفعة من هرمون الذكورة الإندروجين، وهذا ما يؤخر أو يغيب الدورة الشهرية، ويؤدي لصعوبة حدوث الحمل، وكذلك زيادة الشعر في الوجه والجسم وظهور حب الشباب.
ما الڤيتامينات الضرورية للحامل؟
- التفاصيل
ماذا تعرف عن "اللوكيميا"؟
- التفاصيل
ويقوم نخاع العظم في الجسم بإنتاج خلايا الدم البيضاء، ولكن في حالة اللوكيميا، فإن النخاع ينتج خلايا بيضاء غير طبيعية، والتي تؤدي إلى حدوث اكتظاظ في خلايا الدم الطبيعية، مما يقود إلى عدم قدرة الدم على القيام بوظائفه.
ونخاع العظم هو نسيج اسفنجي موجود في داخل بعض العظام مثل الفخذ والورك، ويحتوي على خلايا غير ناضجة تسمى الخلايا الجذعية والتي بإمكانها النضوج والتطور إلى:
- خلايا الدم الحمراء التي تحمل الأكسجين من الرئتين إلى باقي أجزاء الجسم.
- خلايا الدم البيضاء التي تحارب العدوى والأمراض والجراثيم الغازية.
سرطانات الأطفال.. عندما تذبل الأزهار
- التفاصيل
وتقدم الجزيرة نت تغطية خاصة بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال تضم معلومات شاملة عن سرطانات الأطفال المختلفة، وأعراضها وعوامل الخطورة.
ومعظم سرطانات الأطفال قابلة للشفاء، ففي الدول المتقدمة يقدر أن 80% من الأطفال الذين يصابون بالسرطان يحيون ويعيشون ويتابعون حياتهم. ولكن هذه النسبة تنخفض بشكل حاد في الدول النامية والفقيرة، إذ ينجو 10% إلى 20% فقط من الأطفال المصابين بالسرطان، ويموت الغالبية نتيجة نقص الخدمات الصحية وعدم توفر الرعاية الطبية المناسبة.
ويصاب بالسرطان سنويا أكثر من 160 ألف طفل عالميا، يموت منهم قرابة تسعين ألفا. وبالتأكيد فإن الغالبية العظمى من هذه الوفيات تحدث في الدول النامية والفقيرة، حيث لا يقدر لمعظم الأطفال المصابين بالسرطان النجاة.