خدعوك فقالوا: الطفل تكفيه وجبة فطور واحدة
- التفاصيل
أكدت خبيرة التغذية الألمانية ماتيلدا كيرستينغ أن الأطفال الصغار في عمر التعليم المدرسي يحتاجون إلى وجبتي إفطار حتى موعد الغداء، شرط أن يتم تخطيط الوجبتين بشكل صحي بحيث يتم تزويد الطفل بما يحتاجه من مغذيات.
وأرجعت كيرستينغ من المعهد الألماني لأبحاث تغذية الأطفال في مدينة دورتموند، أهمية ذلك إلى أن تناول الطفل للطعام بصورة منتظمة يعمل على إمداده بكميات وفيرة من الطاقة، مما يعطيه قدرة أكبر على التركيز والإنجاز أثناء وجوده في المدرسة، كما يقيه أيضا من زيادة الوزن.
وأوضحت الخبيرة أنه من الأفضل أن يتناول الطفل وجبة الإفطار الأولى في المنزل قبل الذهاب إلى المدرسة، على أن يتناول الوجبة الثانية في أول فترة استراحة كبيرة في المدرسة، مشددة على ضرورة أن يكون حجم الوجبتين مختلفاً عن بعضهما البعض.
نصائح للمصابين بآلام الركبة
- التفاصيل
رغم أن الألم قد يصيب جميع مفاصل الجسم، إلا أن الركبة تقع ضمن أكثر المفاصل عرضة له. وبما أنه يؤثر بشكل سلبي على العديد من النشاطات الحياتية، منها المشي والعمل وممارسة الهوايات، فيجب القيام بتجنب ما قد يؤدي إليه قدر الإمكان. فضلا عن ذلك، فيجب الحرص على القيام بما يخفف منه أو يزيله تماما، وذلك في حالة حدوثه.
وهذا بحسبما ذكره موقعا WebMD وwww.panadol.co.uk، اللذان قدما النصائح الآتية لتوصيل الركبة لأفضل وضع ممكن، وذلك إن كان الألم ناجما عن إصابة حديثة أو عن كون الشخص مصابا بالتهاب المفاصل:
- تجنب أخذ استراحات طويلة: يسبب أخذ استراحات طويلة ضعفا في العضلات، ما يؤدي إلى زيادة آلام المفاصل، والتي تتضمن الركبة. لذلك، فقم بإيجاد برنامج مناسب للتمارين الرياضية والتزم به. أما إن كنت لا تعلم ما هي التمارين المفيدة والتي لا تضر بمفاصلك، فقم باستشارة الطبيب أو اختصاصي العلاج الطبيعي.
العمل ليلاً يسبب السكري والأزمات القلبية والسرطان
- التفاصيل
وترتبط نوبات العمل في فترة الليل بمعدلات مرتفعة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، والأزمات القلبية، والسرطان، مقارنة بفترات العمل الطبيعية خلال النهار.
وتمكن العلماء بمركز بحوث النوم بمقاطعة سري البريطانية من الكشف عن الخلل الصحي الذي يحدثه نظام العمل الليلي على أعمق مستوى داخل جزيئات الجسم.
ويقول الباحثون إن معدل وسرعة الضرر الذي يسببه العمل خلال الليل كان مفاجأة، ويتميز الجسم البشري بإيقاع طبيعي خاص، يعرف بالساعة البيولوجية للجسم، وهو إيقاع مبرمج على النوم ليلاً وعلى الحركة والنشاط نهاراً.
اركض من أجل حياة أفضل
- التفاصيل
فهو من أكثر الطرق فعالية من أجل حرق السعرات الحرارية والحصول على جسد متناسق بدون حمية قاسية، ومن هنا إن كنت تمارس هذه الرياضة ولو بشكل بسيط واصل هذه التمرينات وضاعف الجهد.
ولكن لمن يهتم بالجري والعدو من أجل فقدان الوزن، إليك الدوافع الآتية لتقبل عليه بنشاط وفعالية أكبر تساعدك على فقدان الوزن:
- أثر الجري يبقى حتى بعد التوقف، ممارسة مثل هذا التمرين المكثف يحفز المزيد من حرق الدهون مقارنة مع التمارين منخفضة الكثافة والأقل جهدا، ويمكن مقارنته مثلا مع رياضة المشي بالمسافة نفسها التي قمت بركضها.
والنتيجة أن السعرات التي يتم حرقها خلال الجري تقود إلى 91 % من تلك التي يتم حرقها خلال المشي، وترفع رياضة الجري الطاقة لأعلى مستوياتها.
كما أن الجري أو الركض يستهلك طاقة أكبر من المشي، ويعزز حرق السعرات وفقدان الوزن ولو كانت بنفس قيمة مدة المشي، بمعنى أنه لو مارست الجري لـ30 دقيقة ستحرق سعرات أكبر من تلك التي من الممكن أن تبذل في ساعة مشي أي ما يعادل 60 دقيقة.
الكالسيوم.. صديق العظام
- التفاصيل
ويخزن تقريبا كل الكالسيوم الموجود في جسم الإنسان في العظام والأسنان، حيث يدعم بنيانها ويعطيها الصلابة، وأيضا يساعد الكالسيوم الأوعية الدموية على حركة الدم خلال الجسم، كما يلعب دورا في إفراز العديد من الهرمونات والأنزيمات في الجسم.
ويوجد الكالسيوم في عدة مصادر، أهمها:
- منتجات الحليب والألبان والأجبان، فكوب الحليب أو اللبن يحتوي على ثلاثمائة مليغرام من الكالسيوم.