تعدّ اضطرابات المعدة واحدة من أكثر المشاكل الصحية شيوعا، وتحدث لعدة أسباب، منها عسر الهضم والالتهابات وتراكم الغازات وحالات التسمم جراء تناول أطعمة غير صحية، وعادة ما تسبب آلاما خفيفة قد تستمر لساعات، وأحيانا لأيام.
وتقول مدونة "أمليور تا سانتي" (ameliore ta sante) الفرنسية في تقرير لها، إن الآلام المزمنة في المعدة تتطلب استشارة الطبيب لتحديد الأسباب والحصول على العلاج المناسب، بينما يمكن للعلاجات المنزلية أن تفي بالغرض إذا كانت المشكلة عارضة والآلام خفيفة، ومن هذه العلاجات:

تعد أمراض القلب أكثر أسباب الوفاة شيوعًا بين النساء والرجال، وتتطلب الوقاية من أمراض القلب معرفة العوامل التي تؤثر على تطورها.
وفي تقريرها الذي نشره موقع "غود هاوس" في نسخته الروسية، تطرقت فيرا إرماكوفا إلى عوامل الخطر التي تزيد من احتمال الإصابة بأمراض القلب.
يهدد ارتفاع مستوى الغلوكوز في الدم صحة القلب حتى لو كان وزنك طبيعيا. ويؤدي اختلال تحمل الغلوكوز إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، وهو ما يستدعي مراقبة نسبة السكر في الدم بشكل منتظم.

كثير منا يأكل بلا تفكير عندما لا نكون على دراية بكمية الطعام التي نتناولها ولها آثار صحية سلبية.
فنحن نأكل أكثر من متطلباتنا القياسية من السعرات الحرارية أحيانا ما يؤدي إلى زيادة الوزن.
ونعلم جميعًا أن زيادة الوزن أو السمنة يمكن أن تعرضنا لخطر الإصابة بالعديد من المشكلات الصحية بدءا من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم إلى أمراض القلب والأوعية الدموية وحتى العديد من مشكلات الصحة العقلية.
ومن ثم فمن الصعب أن نتوقف عن الأكل الطائش؛ من أجل ذلك نشر موقع “onlymyhealth” الطبي المتخصص تقريرا عدد فيه 5 نصائح يمكن من خلالها التوقف عن الأكل “بدون وعي”. جاءت على النحو الآتي:

لكل فصل من فصول السنة تغيراته المناخية والسلوكية التي تؤثر على حياة الأفراد بشكل كبير، ومع دخول فصلي الخريف والشتاء تبدأ درجات الحرارة والرطوبة بالانخفاض.
ويميل معظم الناس إلى إغلاق الأبواب والنوافذ خشية البرد، والتي تساعد في تأمين بيئة مناسبة لانتشار الفيروسات والبكتيريا وبقائها مدة أطول في الهواء، وبالتالي ارتفاع فرصة انتقالها من شخص إلى آخر، مسببة العدوى وتفشي الأمراض.
الطبيب أيمن صقللي تحدث للأناضول؛ مقدما 9 نصائح طبية من أجل الحفاظ على صحة الجهاز التنفسي في فصل الخريف.


أجرى باحثون من جامعتي "براون" و"برينستون" دراسة أشاروا فيها إلى أن الأشخاص الأطول قامة قد يكسبون أموالًا أكثر من الأشخاص قصار القامة، لأنهم أذكى. استخدم الباحثون بيانات حكومية تشمل الأشخاص المولودين في الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة ما بين عامي 1958 و1970 مع النظر إلى أطوالهم وأوزانهم وذكائهم وخبراتهم التعليمية ورواتبهم.
وأظهرت نتائج التحليل الشامل أن من كانوا طوال القامة في طفولتهم كان أداؤهم أفضل بشكل ملحوظ في الاختبارات المعرفية. كما يميل الأشخاص الأطول قامة إلى العمل في وظائف ذات رواتب أعلى وتتطلب ذكاءً أكبر ومهارات لفظية ورقمية أكثر تقدمًا. ومع أن الباحثين لم يكتشفوا بعد العلاقة بين الطول والذكاء، إلا أنهم يشتبهون في أن الجينات أو النشأة يمكن أن تلعب دورًا أيضًا.

JoomShaper