ماذا يخفي آدم عن حواء؟
- التفاصيل
يتعمد أكثر الرجال إخفاء أسرار وتفاصيل محددة عن زوجاتهم، ظنا منهم أنهم بهذا التصرف ينقذون أنفسهم وشريكات حياتهم من عدد لا حصر له من "الخناقات" و "الزن" و "وجع الدماغ"، أو لأن النبش في بئر أسرارهم الدفينة قد ينقص من قيمتهم لدى زوجاتهم، ولكن ما لا يدركه الرجل أن بعض التفاصيل التي قد يظنها غير ذات أهمية، أو سيبدو سخيفا إن صارح زوجته بها قد تتسبب في إحداث شرخ عميق في علاقتهما أو حتى تدمير العلاقة نفسها.
الحلم يتبدد مع غلاء المهور!
- التفاصيل
«ليلة العمر» .. حلم كل شاب وفتاة، لكنه يتبدد على صخرة عادات وتقاليد المجتمع، الذي يتمسك كثيراً بتقاليده حتى وإن كان فيها مبالغة كبيرة، سواء كانت على أهل الزوج أو على الزوجين لاحقاً، وتختلف هذه العادات بين منطقة وأخرى، بل حتى بين طائفة وأخرى، لكن يجمعها المهر وتكاليف حفل الزفاف، وعلى الرغم من أن الدولة ساهمت بشكل كبير في التغلب على مشكلة تكاليف الزواج الباهظة من خلال تقديم المنح - السُلف - للمتزوجين، أو من خلال إقامة حفل جماعي، إلا أن ذلك لم يمنع من وجود بعض الحالات التي يتعرض فيها العريس لاحراجات كبيرة، من خلال مجموعة طلبات من أهل العروس تفوق امكاناته المادية، الأمر الذي يجبره على الوقوع في «المديونيات» التي لا نهاية لها.
الغلاء يفجّر الخلافات الزوجية
- التفاصيل
رفقا بالقوارير..!
- التفاصيل
لقد أعلى الإسلام من منزلة المرأة، ورفع قيمتها واعتبرها أختاً للرجل وشريكة له في حياته. هي منه وهو منها (بعضكم من بعض) وقد أوصي الرسول صلي الله عليه وسلم بها (استوصوا بالنساء خيراً) متفق عليه، وقال أيضا: "رفقاً بالقوارير"رواه البخاري بمعناه.
فيا أخي الزوج.. زوجتك التي بين يديك أمانة، رباها أبوان، و أوقفا حياتهما وآمالهما لتكون لك زوجة، فهم لا يطمعون منك في غير إكرامها و حسن عشرتها، فهي تركت بيتها و أهلها وأحبابها و جيرانها، وجاءت إليك ترغب في الصحبة والسكن و الاستقرار.
فكن لها الفارس النبيل، و حقق الخيال و لا تخيب الآمال، وافتح لها القلب لتسكن فيه، و دعها تري الترحاب في عينيك و في امتداد ذراعيك و في تمتمة شفتيك و قل لها: "أهلا و سهلا في القلب قبل البيت".
أخي الزوج .. عامل زوجتك باحترام و تقدير، كما تعامل الصديق الحميم .
العاملات في المنازل بين الترف والضرورة
- التفاصيل
لم تشعر ام قيس بالاحباط والارهاق الجسدي من قبل كما شعرت به دون وجود خادمة تساعدها في اعمال المنزل وفي رعاية اطفالها اثناء عملها فهي أسوة بامهات كثيريات اعتدن على وجود خادمات يساعدهن وجدن انفسهن امام مشكلة حقيقية.
وفيما يصف البعض المشكلة بانها تدخل في باب الترف ولا تستحق التذمر او الشكوى الا ان ايقاف استقدام الخادمات خلال الشهور الماضية ادخل نساء كثيرات في أعباء نفسية ناتجة عن ازدياد حجم المسؤوليات الملقاة جمعيها على عاتق الامهات العاملات على وجه التحديد .