هل يكره الشباب أجسادهم حقا أم أن وسائل التواصل السبب؟
- التفاصيل
محمد سناجلة
صدر قبل أسابيع بحث علمي يوضح مدى القلق الذي يعتري الشباب والمراهقين -لا سيما الفتيات- بسبب أجسادهم، وركّز البحث على صورة الجسد لدى الشباب من الجنسين في وسائل التواصل الاجتماعي؛ فتبين أن 75% من المراهقين والمراهقات في سن 12 عاما يكرهون أجسادهم ويشعرون بالحرج من مظهرهم، وارتفعت النسبة إلى 80% لدى الشباب في سن 18 عاما.
ونشرت صحيفة "ذا غارديان" (The guardian) البريطانية نتائج المسح الذي أجرته مؤسسة "ستيم 4" الخيرية للصحة العقلية للشباب، وشمل 1024 شابا وشابة تتراوح أعمارهم بين 12 و21 عاما. ووفق المؤسسة الخيرية، فقد أظهر البحث أن هناك حاجة ملحة لاتخاذ "إجراءات عاجلة" على هذا الصعيد.
خطوات التعامل مع الطفل والمراهق الكاذب؟
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
المراهقون لديهم الكثير من الأشياء الجديدة التي تحدث في حياتهم. بدءاً من التعامل مع التغييرات الجسدية إلى محاولة اكتشاف ما يخبئه العالم لهم، يتعامل المراهقون باستمرار مع العديد من المشاعر ويحاربون أيضاً الأحكام الاجتماعية والصور النمطية، فبماذا ينصحك الاختصاصيون إذا ضبطتهم يكذبون؟.
في مثل هذا الوقت المضطرب، يحتاج الأطفال المراهقون إلى الدعم والتوجيه. إنهم يريدون أن يكون آباؤهم إلى جانبهم، لدعم مساعيهم وإخبارهم عندما يكونون على خطأ. ولكن عندما يتجاهل الآباء هذه الاحتياجات، فإن المراهقين يلجأون إلى الكذب ويبدأون في إخفاء المعلومات وحتى الوقوع في مشاكل خطيرة. لذلك، بصفتك أما، فإن ما يمكن أن يحدث فرقاً حقاً هو كيفية ردك على أفعالهم، وكيف تتعاملين مع كذبهم وما يمكنك القيام به لبناء الثقة.
ما حقوق المراهق واحتياجاته؟
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
فترة المراهقة من السنوات الصعبة التي يمر بها الطفل؛ نظراً للتغيرات الهرمونية وتسارعها، إضافة للتغيرات النفسية والفسيولوجية. كما تُعد المرحلة مشكلة بالنسبة للآباء أيضاً نتيجة لانعكاس تلك التغيرات على سلوكيات الابن أو الابنة ما بين تصرفات صحيحة أو معتدلة وأخرى تتسم بالتمرد والندية وقد تصل لحد العدوانية. من هنا كان على الآباء وضع القوانين التي توضح حقوق المراهق الابن وواجباته ودور الأهل تجاهه. اللقاء وخبيرة الشؤون الأسرية وطب النفس الدكتورة فاطمة الشناوي.
رحلة داخل العقول المشتعلة.. كيف يعمل عقل المراهق؟
- التفاصيل
محمد سناجلة
المراهقة مرحلة صعبة مررنا بها جميعًا، ويمر بها أولادنا. فجأة، تحدث التحولات فيتغير ذاك الطفل الوديع الذي كنا نعرفه إلى شخص آخر عصبي، ومزاجي، ومندفع، ومتطلب، ولا يقدر العواقب، وأيضًا لا يحتمل النقد والتوجيه، إذ يعتقد أن الجميع ضده.
لكن على الجانب الآخر، يشتكي كثير من المراهقين من شعورهم بأن الآخرين لم يفهموهم، أو أساؤوا فهمهم. ربما كانوا على حق، فقد كانت تفسيراتنا التقليدية لسلوك المراهقين فجّة ومحبطة، ونستسهل إلقاء اللوم عليهم واتهامهم بالتمرد والاندفاع، وسوء التقدير والجهل، أو نلقي اللوم على هرموناتهم الجنسية "الهائجة".
ألعاب لتعليم المراهقين التفكير المنطقي
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
يولد أطفالنا بإمكانات لا نهاية لها.. ومن الخطأ أن نحدّ من إبداعهم ونبعدهم عن التعلم المنظم في وقت مبكر جداً من أعمارهم. يمكننا غرس هذه المهارات من خلال تعريضهم مبكراً للعديد من الأدوات الإبداعية مثل Sudoku و Crosswords ومكعب Rubik و (الآن) Vexors. بدلاً من قضاء الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي وألعاب الفيديو غير الموجهة، حيث يمكن لهذه الألعاب أن تشجع الأطفال على التفكير النقدي وتطوير فن حل المشكلات بطريقة منظمة.