جهود دولية لمكافحة هذا الوباء المتفشي عالميا: حقائق مروعة عن العنف ضد النساء والطفلات
- التفاصيل
ثاليف ديين/وكالة انتر بريس سيرفس
الأمم المتحدة, فبراير (آي بي إس) - كشفت إحصائيات لمنظمة الأمم المتحدة عن حقائق مروعة عن ممارسات العنف المتفشية ضد المرأة، ناهيك عن مختلف أنواع التفرقة والتمييز التي يقاسون منها، لبحثها في إجتماع أممي متخصص في أول مارس المقبل.
فقد أفاد صندوق السكان التابع للمنظمة الدولية أن أكثر من 8,000 إمرأة وقعن ضحية الإغتصاب علي أيدي القوات المتحاربة في جمهورية الكونغو الديمقراطية في العام الماضي وحده.
جراحة التجميل والشباب الدائم: رغبة مشروعة أم حب للظهور؟
- التفاصيل
بيونس إيرس : ثمة اتجاه عالمي جديد يسعى لأن تكون جميع تقاطيع وملامح الوجه متناسقة، وبدأ الناس يطبقون نفس الاتجاه على بقية أجزاء الجسم فهم يريدون أن تكون لهم شفتان ممتلئتان وأنف مثالي وصدر مكتنز وشعر غزير وأن يتخلصوا من التجاعيد.
وبفضل جراحة التجميل والعلاجات المقاومة للشيخوخة أصبحت هذه المقاييس الجمالية رائجة في أماكن مختلفة من العالم حيث يحاول البشر أن يوقفوا عجلة الزمن والاحتفاظ بشبابهم.
وهنا يدور تساؤل يقول : هل هذا الاتجاه هو مجرد تعبير عن السعي نحو تحقيق الجمال الذي صاحب الإنسان عبر التاريخ أم أن هذا الاتجاه قد اتخذ خطوة إضافية ليصبح نوعا من التسلط الفكري أو الهوس أو ربما نوعا من المرض يغذيه التقدم العلمي والطبي المستمر ؟.
وزير الداخلية الإيطالي: اذا كانت مريم العذراء محجبة كيف امنع الحجاب في ايطاليا
- التفاصيل
سوسن جرعون
أعلن وزير الداخلية الإيطالي "جوليانو أماتو" أنه لا يمكنه معارضة ارتداء المرأة المسلمة في بلاده للحجاب ، وذلك لسبب واضح وبسيط وهو أن السيدة مريم العذراء والدة نبينا عيسى عليه السلام كانت تضع الحجاب على رأسها أيضا ،
وهي أقدس امرأة عرفها التاريخ ، كما أنها واحدة من أربعة نساء هن الأكمل في بني الإنسان كما ورد في القرءان الكريم وفي أحاديث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم النبوي والنساء الأربعة هن : ـ أمنا خديجة زوجة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وابنته السيدة فاطمة الزهراء ، ومعهما أم نبينا عيسى عليه السلام السيدة مريم العذراء وزوجة فرعون مصر المسلمة آسيا .
الولاية الصـُغرى تـُقرّر ..!!
- التفاصيل
عبدالله العييدي-كاتب سعودي
نشهد حالات إجتماعية كثيرة، يكون فيها القرار سلبي أو إيجابي " للوالدين – الولاية الصـُغرى " على أبنائهم وبناتهم، وتكون هذه القرارات على أشدها في المجتمعات التقليدية أو الكلاسيكية إن صح التعبير، كأن يكون هناك تزويج للقاصرات، أو تشتت لأفراد العائلة جرّاء قرارات فردية من " الوالدين " أو تحديد مستقبل الأولاد لإعتبارات قبلية أو إجتماعية.
نحترم أحقية الوالدين في ولايتهما الصـُغرى على " أبنائهم وبناتهم " ولكن هناك ولاية كـُبرى معنيٌ بها ولي الأمر أو من يقوم مقامه من لجان أو جمعيات أو مؤسسات إجتماعية، لحفظ حقوق الجيل القادم ، فنحن ولله الحمد نعيش في مجتمع يستقي تعاليمه من الدين الإسلامي، وإن كان الدين يحث على " الطاعة للوالدين " فأي طاعة تلك التي تـُحدّد مستقبل جيل بأكمله..!! ثم أي شعور ذلك الذي يتلذذ به الآباء في حال تحقيق أمنياتهم أمام أماني أولادهم، أو إجبارهم على الدخول في حياة زوجية بعمر مـُبكـّر، تكون نتائجه وخيمة على المجتمع بأكمله..!!
اختصاصيون: الفتيات بحاجة لإعادة صياغة «مفاهيم الجمال»
- التفاصيل
جدة - يسرى الكثيري
أصبح تفتيح لون البشرة هاجساً بين الفتيات، في حين يرى أطباء التجميل أنها موضة، مؤكدين إمكان إجرائها علمياً، فإن الأطباء النفسيين يؤكدون أن الفتيات بحاجة لإعادة صياغة الأفكار من ناحية مفاهيم الجمال الداخلي والخارجي.
ويؤكد استشاري جراحة التجميل الدكتور ممدوح عشي أن تفتيح البشرة موضة انتشرت بين الفتيات من عمر الـ «20» حتى الـ «30» عاماً من ذوات البشرة السمراء، أو التي تشكو من تصبغات في الجلد، خصوصاً العرائس، مؤكداً أن تفتيح اللون وتغييره من درجة إلى درجة ممكن علمياً لكن بشروط واجب على المريض إتباعها، مشيراً الى أنه يجب التحري والدقة في اختيار العلاج ونوع الإبر والحبوب التي تعمل على تفتيح لون الجلد.