المرأة المسلمة
- التفاصيل
المرأة المسلمة : تقية نقية ، صائنة عابدة . المرأة المسلمة : حرة أبية أصيلة كريمة . المرأة المسلمة : قوية ذكية واعية عاقلة . المرأة المسلمة : صادقة صابرة سخية رحيمة . المرأة المسلمة : مطيعة ودودة . المرأة المسلمة : بارة وفية معينة . قال الرسول " ص" ( الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة ) . أختي المسلمة : كوني صالحة وزوجة وأما متمثلة معنى العبودية لله واعية تؤمني إيمانا بأنها خلقت في هذه الدنيا لهدف كبير . حدده رب العباد بقوله : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) . إذن فالحياة في نظر المرأة المسلمة الراشدة ليست في قضاء الوقت والإعمال اليومية المألوفة ... والاستمتاع بطيبات الحياة وزينتها ، وإنما الحياة رسالة سامية وهدف منشود ، فعلى كل مؤمن إن ينهض بها على الوجه الذي تتحقق فيه عبادته لله .
مكانة المرأة في الحياة
- التفاصيل
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه ومن سار على دربهم إلى يوم الدين وبعد:
فإن للمرأة المسلمة مكانة رفيعة في الإسلام، وأثراً كبيراً في حياة كل مسلم، فهي المدرسة الأولى في بناء المجتمع الصالح، إذا كانت هذه المرأة تسير على هدى من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم؛ لأن التمسك بهما يبعد كل مسلم ومسلمة عن الضلال في كل شيء وضلال الأمم وانحرافها لا يحصل إلا بابتعادها عن نهج الله سبحانه وتعالى وما جاء به أنبياؤه ورسله عليهم الصلاة والسلام، قال صلى الله عليه وسلم: ((تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي)).
ولقد جاء في القرآن الكريم ما يدل على أهمية المرأة أماً وزوجة وأختاً وبنتاً، وما لها من حقوق وما عليها من واجبات، وجاءت السنة المطهرة بتفصيل ذلك.
حتى لا تضيع القيم ( عمل المرأة وواجب الرجل)
- التفاصيل
نظرة متعصبي اليهود لنسائهم
- التفاصيل
كثيراً ما صادفنا، في سفراتنا، أناساً يتعمدون التهكم على معاملة النساء في ديننا الاسلامي، وعلى وجه الخصوص هضم حقوقهن المدنية، الى جانب اعابتهم، بل وتجريمهم لتعدد الزوجات، في كثير من الدول الأوروبية. وهذه النظرة الدونية للمرأة المسلمة من وجهة النظر الاوروبية، سببها سيطرة الاعلام الصهيوني على الفكر الغربي، وخاصة الأميركي، ومحاولاته الدائمة تشويه الوجه المشرق الحقيقي للاسلام.
ونحن هنا لسنا في موضع الدفاع عن ديننا الحنيف ولا أحكامه، فكلنا، ان شاء الله، ملمون بأغلب تشريعاته، إلا أننا نريد كشف نظرة اليهود، المتعصبين، الدينية لنسائهم، وهي معلومات جديدة على كثيرين منا، ويمكن المجادلة فيها، والتهكم بها، على من يتهكم علينا.
نساء يفضلن مواصلة التعليم على الزواج... خوفاً من الرجال
- التفاصيل
«أم علي»... «أمية» تجمع الكتب والصحف على أمل أن تتمكن من قراءتها مستقبلاً
«الزواج يأتي في أي وقت، لكن التعليم فرصة قد لا تتكرر»، هذا ما تؤمن به الطالبة في جامعة الدمام نوف المهنا، التي ترى أن لكل من الزواج والتعليم «احتياجاً معيناً، فالتعليم يعود بالنفع على المرأة، خصوصاً في ظل ما يحدث من تطورات مادية متسارعة حالياً» وفي المقابل فإنها ترى أن «مشاريع الزواج تشهد نسب فشل عالية».
ولا يغيب عن ذهن آلاء عبدالرحمن (موظفة)، ما قرأته في إحدى الصحف المحلية، حول حادثة طلاق امرأة، بسبب «عدم ترسيمها في وزارة التربية والتعليم، فهي أخفت على طليقها أنها تعمل على بند «محو الأمية». ولم يمض على زواجهما أربعة أشهر، ولكن نظرة الرجل إلى المرأة باتت بحسب الدرجة العلمية والمكانة الوظيفية التي تمتلكها»، مردفة أن «التعليم يتقدم على الزواج، لأنه استثمار لطاقاتي العقلية والحركية والفكرية في التعليم، أفضل من إسرافها في مشروع زواج، قد ينتهي إلى الفشل».