لباس النظرة الشرعية..«فتيات حائرات» والأهل متشددون!
- التفاصيل
لباس الشوفة هاجس كل فتاة تحلم بعش الزوجية
الدمام، تحقيق - نورة الشومر
لباس النظرة الشرعية - وهو ماترتديه الفتيات عند قدوم الخاطب لرؤيتها - يشكّل هاجساً لدى كثير من فتيات اليوم، وحيرة في اختيار ما هو مناسب للذوق العام، وطبيعة المناسبة، وتقديره «رجع الصدى» للطرف الآخر، إلى جانب أن هذا اللباس دائماً ما يشهد نقاشات حادة داخل الأسرة، وتدخلات من «أكبر واحد إلى أصغر واحد»، وكلٍ يدلي برأيه، ولكن الأخطر من ذلك حينما يصل التشدد إلى إصرار الأب على دخول ابنته بالعباءة والحجاب!!، ففي الوقت الذي تود الفتاة أن يكون لباسها الأجمل في نظر من يراها ليتمسك بها، نجد الأهل يبحثون عن ماهو مناسب لمايرونه بعيداً عن اعتبارات أخرى، فماهو اللباس المفترض أن تدخل به الفتاة؟، سؤال يحاصر معظم الأسر عندما يتقدم لها الشاب الخاطب، والجواب عليه يظهر لنا عبر سطور هذا التحقيق..
هيا: بعض الشباب «يدوخ من الشوفة» والآخر «يدقق كثير» و«راعي طويلة» و«يتميلح» بعد!
الإنترنت.. فرص عمل أمام المرأة بدون اختلاط
- التفاصيل
لها أون لاين
استطاع الإنترنت خلال فترة بسيطة أن يقدّم حلولاً ذهبية بالنسبة لإنجاز الأعمال؛ فيمكن للمرء أن ينجز عمله دون أن يتحرك من مكانه، كما يمكن له أن ينجز أكثر من عمل في وقت ومكان واحد، وهو ما وفّر للنساء مئات الآلاف من فرص العمل دون الاضطرار للاختلاط مع الرجال في المكاتب والشركات.
سيكولوجية التـَرَمـّل: كيف يواصل الأرامل حياتهم بنجاح؟
- التفاصيل
بقلم:أ.د. ناصر أحمد سنه
يمثل الترمل "أزمة" نفسية وإجتماعية لمن يمر بها. فكيف تمر بسلام، كي يواصل الأرامل، نساءً ورجالاً، حياتهم بنجاح؟.
مات الزوج/ أو الزوجة، فالتف الجميع حولها/ حوله معزياً ومواسياً. لكن ما إن انتهت أيام العزاء والمواساة حتى لفتهما الوحدة، وباتا يجتران ذكرياتهما، ويعانيان ـ وحدهماـ مأساة الفقد، والقلق علي المستقبل. وحدوث الترمل في مرحلة الشيخوخة مأساة قاسية، فوفاة أحد الزوجين يعد بالنسبة لمسن كارثة مؤلمة، وحدثًا حزينًا، ومشكلة عويصة، فهو يحدث في الوقت الذي يكون فيه الإنسان في أمس الحاجة إلى الرفيق والأليف والمعين. وبشكل عام فإن الرجال أكثر تأثرًا وحزنًا، ولهذا فهم يلحقون بزوجاتهم المتوفيات بشكل أسرع من النساء.
د. بادحدح: المرأة الداعية ضرورة في زمن الإستهداف
- التفاصيل
جدة .. إبراهيم المدني:
أكد الدكتور علي بادحدح الداعية المعروف وأستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة الملك عبد العزيز، في المحاضرة التي ألقاها بالندوة العالمية للشباب الإسلامي بجدة، على ضرورة الدعوة النسائية، وأهمية وجود الداعيات العاملات في مخاطبة بنات جنسهن، لقدرتهن على التوجيه في السلوكيات والأعمال، والمشاعر والعواطف، وتمكنها من رسم التصور للآمال والطموحات التي تخص الفتاة، وتطبيق المنهج والمعالم وطرق العمل لهذه الدعوة.النظام الأبوي والبدائل -الحركة النسائية لن تعضك
- التفاصيل
بقلم داليا اكوستا/وكالة انتر بريس سيرفس
هافانا, سبتمبر (آي بي إس) - بعد أكثر من قرن علي نشأتها، كادت الحركة النسائية في أمريكا اللاتينية والعالم تحاكي مؤخرا ظاهرة تتابع الموجات الهائجة، لتسجل إرتفاعا وإنخفاضا مذهلين، وفقا لعالمة الانثروبولوجيا والناشطة النسوية المكسيكية مارسيلا لاغاردي.
وأكدت لاغاردي في مقابلة مع وكالة انتر بريس سيرفس أن الحركة السنوية تدأب علي إنتقاد عدم المساواة بين الرجل والمرأة، لكنها "لا تعض". وتشهد الحركة الآن مرحلة نادرة في تاريخها نتيجة لتنوع الأجيال بين صفوف أعضائها وتوسع نطاقها لتمتد في حيز إجتماعي وأكاديمي وعلمي أكبر.