العلاقات المستنزفة.. كيف نحمي أنفسنا من الأذى؟
- التفاصيل
ربى الرياحي
عمان - أسئلة كثيرة أحيانا قد لا نجد لها إجابات خلال تعاملنا اليومي مع شخصيات تختلف عنا في الفكر والأسلوب وحتى في رؤيتنا للأمور، فيكون ذلك سببا في حدوث خلاف عابر أو تعارض في وجهات النظر نتيجة لتحليلات عميقة وردات فعل غير متوقعة. الاستنزاف في العلاقات يترجم في طريقة كل شخص بقراءة الموقف الحاصل، وهنا تكثر علامات الاستفهام ويبدأ الشخص بالغوص أكثر بزوايا الموضوع.
ما الأفكار المتطفلة وكيف يمكنك مواجهتها؟
- التفاصيل
تعرف "الأفكار المتطفلة"، بأنها أفكار مزعجة وخواطر سيئة، وصور بشعة، تسيطر على فكر المرء بشكل لا يمكن التحكم فيه؛ بحيث تصير وسواسا ملازما له، مما يؤدي إلى الانزعاج والضيق والقلق والتوتر.
ويوضح رينيه نواك، المعالج النفسي الألماني، أن الأفكار المتطفلة عادة ما تترافق مع بعض الاضطرابات النفسية، مثل: اضطراب الكرب التالي للصدمة النفسية، أو الاضطراب الاكتئابي، أو اضطراب الوسواس القهري، وكذلك اضطراب التشوه الجسدي، أو اضطراب القلق، أو اضطراب الأكل، أو الذهان.
أنواع نوبات الهلع كثيرة ومختلفة.. تعرّفي إلى التفاصيل
- التفاصيل
سيدتي - افتكار القاضي
جميعنا قد يمر بنوبات هلع مفاجئة قد تنطوي على خوف شديد، وتكون مصحوبة بأعراض جسدية، مثل تسارع ضربات القلب، وضيق التنفس، أو الغثيان. وتحدث نوبات الهلع غير المتوقعة لأي شخص دون سبب واضح، ولكن وجود أكثر من نوبة واحدة قد يكون علامة على اضطراب الهلع، وهي حالة صحية عقلية تتميز بنوبات هلع مفاجئة ومتكررة. ويمكن أن تكون خفيفة أو متوسطة أو شديدة.
وتثير نوبات الهلع عادة مخاوف تتعلق بحدوث نوبة أخرى. قد يكون لهذا تأثير على سلوكك، مما يدفعك إلى تجنّب الأماكن أو المواقف التي تعتقدين أنك قد تتعرضين فيها لخطر نوبة الهلع.
كيف تحمي نفسك من "إعياء الإنترنت"؟
- التفاصيل
مع التطور التكنولوجي الذي يشهده عالمنا في العقود الأخيرة أصبح الاستخدام التكنولوجي أمراً لا مفرّ منه في الحياة اليومية والعملية ليسبب عدة أمراض من أبرزها؛ إعياء الإنترنت الناتج عن الاستخدام المطول للأجهزة الإلكترونية والذي بدوره يتسبب بالشعور المفاجئ بضبابية الرؤية أو ضبابية الدماغ بالإضافة إلى القلق والدوار.
بحسب موقع Real Simple، أوضح أن قضاء ساعات طويلة أمام الشاشات، ربما يتسبب في شعور متزايد بالملل، لا تقتصر آثاره السلبية على مجرد ألم في الرقبة، بل إنه يتسبب في المعاناة من المرض حرفياً.
لماذا يصاب بعض الأطفال بـ "انهيار ما بعد المدرسة"؟
- التفاصيل
فريدة أحمد
تلاحظ بعض الأمهات تغييرا سلبيا كبيرا في سلوك الطفل ومزاجه بعد عودته من المدرسة. وعلى الرغم من أن الطفل يكون في أفضل حالاته السلوكية داخل المدرسة؛ فإنه بمجرد وصوله إلى البيت يصبح كرة كبيرة متأججة من العواطف، قد يصرخ أو يدخل في نوبات من الغضب.
ويوضح العلم أن ذلك النوع من السلوك ليس بالأمر غير المألوف، ويشير إليه بعض علماء النفس باسم "انهيار ضبط النفس بعد المدرسة".