سيدتي - خيرية هنداوي

مشاكل الطفل بالمدرسة لا تقتصر على الدراسة وحدها..لهذا فهناك دور للآباء كبير، وهذه المشاكل تبدأ منذ اليوم الدراسيّ الأول، وتستمر طوال العام الدراسي، فما بين ذهاب الطفل للمدرسة صباحاً وعودته للمنزل بعد ساعات طوال، حياةٌ مختلفة عن أجواء المنزل، وأحداث كثيرة قد تمرّ بسلام، ولكن بعضها لا يستطيع الطفل التأقلم والانسجام معها، ولهذا عليك إعداد نفسك لمواجهة مشاكل الطفل غير الدراسية بالمدرسة والعمل على حلها، فالمدرسة رحلة طويلة تتكرّر مشكلاتها طوال فترات الدراسة..وان اختلف مضمونها، وعليك ملاحظتها والعمل على حلها، والتحلّي بالصبر مع نفسك ومع طفلك على حدٍّ سواء، وعدم استعجال النتائج لأنها ستأتي في الوقت المناسب.

 

وسام السيد

يحتاج الجميع للشعور بالحب والصداقة، لكن في بعض الأحيان يجد كثيرون أنفسهم غير قادرين على تكوين صداقات جديدة أو حتى الحفاظ على الصداقات الموجودة بالفعل؛ بسبب الظروف الاجتماعية مثل الانتقال من مكان لآخر، أو بسبب بعض الصفات الشخصية مثل الخجل والانعزالية أو القلق الاجتماعي.

فكيف يمكن التغلب على مشاعر العزلة والاستمتاع بالوحدة، حتى عند غياب الأصدقاء، أو بسبب اختيار الشخص للوحدة. إليك نصائح خبراء علم النفس التي تساعدك على التحفيز الاجتماعي وتكوين صداقات.

   القاهرة: محمد السيد علي

توصلت دراسة دولية كبرى، إلى عدم وجود «دليل دامغ» يؤكد أن استخدام شبكة الإنترنت، سواء من خلال الهاتف المحمول أو أجهزة الحاسب الثابتة، له ضرر على الصحة العقلية. وأوضح الباحثون، في دراسة نشرها، معهد أكسفورد للإنترنت، الثلاثاء، أنه لو كانت العلاقة بين استخدام الإنترنت وضعف الصحة العقلية قوية كما يعتقد كثيرون، لكانوا قد اكتشفوها.

 

    سيدتي - خيرية هنداوي

العنف المدرسي-التنمر- أصبح يُشكّل ظاهرة خطيرة في مختلف مناطق العالم خلال العقود الأخيرة، ما يشكل ضغطاً نفسياً على الطفل الطالب في المدرسة وعلى أسرته، والمفروض أن المدرسة هي المكان الآمن الذي تستأمن فيه الأسرة على سلامة طفلها لساعات طويلة، وبحثاً عن الأسباب وجد الباحثون أن العنف والتنمر بالآخرين عادة ما يكون ردة فعل للعديد من العوامل..داخل المنزل أوبين جدران المدرسة .

 

رشا عبيد

ساعد التطور التكنولوجي والشعبية التي حظيت بها وسائل التواصل الاجتماعي في ظهور العديد من الوظائف غير المعروفة لدى الأجيال السابقة، مثل مختصي الشبكات الاجتماعية والعاملين في صناعة المحتوى، إلى جانب ما يعرف بـ "المؤثرين". ولم يعد غريبا أن نرى أطفالا يبلغون من العمر 14 عاما يتابعهم الملايين ولديهم حسابات موثقة تدر عليهم إيرادات بمئات الآلاف من الدولارات.

وتعرّف شركة "مورنينغ كونسلت" للأبحاث، "المؤثر" بأنه شخص يقدم محتوى رقميا ذا قيمة بالنسبة لعدد من الأشخاص، يؤثر في أفكارهم وقناعاتهم أو ميولهم الشرائية، على ألا يقل عدد متابعيه عن 10 آلاف.

JoomShaper