كيفية تعزيز مهارات التواصل الاجتماعي لدى الأطفال الخجولين
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
هناك العديد من الأطفال الخجولين أو "البطيئين في التأقلم"، أي أنهم يشعرون بعدم الارتياح أو الحذر في المواقف الجديدة أو مع أشخاص غير مألوفين، وهم يبدأون بهذا الطبع، منذ أن كانوا رضعاً، فإذا كنت تتذكرين أنهم لم يحبوا أن يحملهم أي شخص؛ كانوا يريدون أن يحتضنهم عدد قليل من الأشخاص المميزين الموثوق بهم فقط، عندما كانوا صغاراً، كانوا يظلون "على الهامش" لفترة من الوقت، يراقبون ما يفعله الآخرون حتى يشعروا بالراحة الكافية للانضمام إليهم، قد يواجه الطفل الخجول وقتاً عصيباً مع التغييرات في المربية أو المعلمة الجديدة، ويحتجون عندما يعرض عليهم قريب عناقاً كبيراً، فكيف تربين طفلاً خجولاً لتسهيل تواصله مع الآخرين، كما ينصحك الأطباء والمتخصصون؟
بين العلاقات والعمل الجاد.. من الموظف الأكثر نجاحا؟
- التفاصيل
ربى الرياحي
عمان - تتنوع شخصيات الموظفين في بيئة العمل، فلكل منهم طريقته في التقدم وحصد إعجاب المديرين وأصحاب العمل، ولا توجد خريطة واحدة تحكم مساراتهم واختلافهم في الأفكار والأسلوب والأهداف.
هناك شخصيات متفانية في عملها تجتهد بكل إمكاناتها من أجل أن يخرج العمل بأفضل صورة، مثل هذه الشخصيات تهتم بالجودة أكثر من أي شيء آخر وتحرص على أن تأخذ فرصتها بالنجاح والترقية بناء على ما تقدمه من جهد وتطور مستمر ومرونة.
الشخصية الاستفزازية.. هل هي سلوك طبيعي أم مؤشر لاضطراب نفسي؟
- التفاصيل
رشا كناكرية
عمان- يواجه الإنسان في حياته العديد من الشخصيات، لكن هناك من تترك تصرفاتهم "الاستفزازية" أثرا سلبيا عميقا في النفس، إذ لا تسبب سوى الشعور بالضيق والانزعاج، وغالبا ما يجد الفرد نفسه غير قادر عن التعامل مع هذه التصرفات المقصودة.
في كثير من الأحيان، تؤدي هذه السلوكيات الاستفزازية إلى ردود فعل غير متوقعة من الشخص المتضرر، فيقدم على تصرفات لا تشبه طبيعته أو شخصيته، بسبب فقدانه السيطرة أمام استفزاز الآخر.
هل تواجه صعوبات في تنظيم حياتك اليومية؟.. قد تكون مصابا بهذا الاضطراب
- التفاصيل
يواجه البالغون المصابون باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه "إيه دي إتش دي" (ADHD) صعوبات كبيرة في تنظيم أنفسهم في الحياة اليومية. فما سبب هذه الصعوبات؟ وكيف يمكن مواجهتها؟
إجابة عن هذين السؤالين، يقول عالم النفس الأميركي بيج داوسون إن الأشخاص المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه غالبا ما يواجهون مشاكل في إدارة وقتهم وتحديد أولويات المهام والتحكم في انتباههم.
أبرز علامات تطور المهارات الاجتماعية والعاطفية للأطفال من عمر سنة وحتى 12 عاماً
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
المهارات الاجتماعية والعاطفية ركيزة أساسية تساعد الأطفال على بناء شخصيات متوازنة قادرة على التفاعل مع الآخرين بشكل صحي، كما تعد هذه المهارات المحور الذي يُمكّن الأطفال من فهم مشاعرهم، والتحكم في انفعالاتهم، والتواصل مع محيطهم، وتكوين علاقات إيجابية مع الآخرين.
في هذا التقرير يستعرض الدكتور عادل عبد العزيز البشري استشاري الصحة النفسية أبرز علامات تطور المهارات الاجتماعية والعاطفية للأطفال، والعوامل التي تؤثر على تطورها، وتأثير البيئة المحيطة، وكيفية تعزيز هذه المهارات.