كيف تساعد أبناءك المهاجرين على التكيف في الغربة؟
- التفاصيل
كاميليا حسين
رغم الميل الإنساني الطبيعي للاستقرار وصعوبة وثقل مشاعر الغربة، فقد تزايدت معدلات الهجرة والانتقال في السنوات الأخيرة، واضطرت عدة عائلات لاتخاذ قرار الرحيل عن أوطانهم سواء بشكل مؤقت أو دائم.
كيف يدمر الانشغال بالهاتف علاقتك بكل من حولك؟
- التفاصيل
رشا عبيد
تخيل أنك تجلس مع مجموعة من أصدقائك، ويصر أحدهم على التقاط هاتفه من حين لآخر والتحقق منه باستمرار متجاهلا الحديث معكم. هذا السلوك المتكرر والمعتاد في حياتنا اليومية يسمى "التجاهل باستخدام الهاتف" أو "فَبينغ".
وقد وصفت نتائج دراسة قام بها باحثون بجامعة جورجيا هذا السلوك بأنه نوع من أنواع "الوقاحة المعاصرة" ويرتبط بعواقب وخيمة على العلاقات، وقالت اختصاصية العلاج الأسري كولين مارشال لموقع "فري ويل مايند" "إذا كنت تركز على هاتفك، فأنت تبعث رسالة مفادها أن ما تقرأه أو تشاهده أكثر أهمية من الذي أمامك" وأضافت أن ممارسة سلوك التجاهل أو "فبينغ" بشكل متكرر قد يؤدي لتقليل جودة التفاعلات الشخصية ويؤثر سلبا على علاقتك بالآخرين.
هذا ما تفعله 8 ساعات من العزلة الاجتماعية بعقلك وجسدك
- التفاصيل
محمد صلاح
في السنوات الأخيرة بدأ النقاش يتسع حول أسباب تفضيل مزيد من الأشخاص قضاء معظم الوقت بمفردهم، فقد لوحظ في الولايات المتحدة -على سبيل المثال- انخفاض الوقت الذي يقضيه الشخص مع الأسرة والأصدقاء والزملاء والجيران، من 15 ساعة إلى 10 ساعات فقط في الأسبوع، في الفترة من عام 2012 إلى عام 2021، وفقا لمسح أجراه مكتب الإحصاء الأميركي.
شفاء العلاقات
- التفاصيل
آلاء بدر النصار
في عالم مملوء بالضجيج، ورغم صخب العلاقات فيه وأنين بعضها، تعزف علاقات أخرى جميلة نغمات هادئة على أوتار القلوب، فماذا لو أصبحت تلك العلاقة الجميلة هي الأنين والضجيج؟ تخيل معي لحظة مؤلمة! ربما كانت خيانة! أو غدرًا! أو كلمة جارحة! تلك اللحظة التي تحفر أثرها في النفس، كندبة لا تزول، تَفَكَّر في حجم الألم لحظتها! وكم كان عِظَمُ المعاناة! وكم اعتقدت أنها ستبقى ولن تزول !لكن أَبشر، ففي أعماقنا تسكن قوى تُمكِّنك من تغيير مسار هذه اللحظة بعون الله تعالى، ومن هنا نتذكر أن هناك أملًا، والأمل لا يتحقق إلا بالتجاوز، وفن التجاوز يكون في تحويل الألم إلى دروس، والدموع إلى قوة دافعة لتخطي تلك المعاناة، وتأكد أن كل ألم من آلام العلاقات يحمل في طيَّاتِه بذور الشفاء إذا ما عرفنا كيف نرويها بعناية. كيف تُروى بذور الشفاء؟
كيف تتعامل مع "التفاخر بالتوتر" في العمل؟
- التفاصيل
رغم أن العمل يمكن أن يكون مرهقا للجميع في بعض الأحيان، فإن هناك من يتعامل مع التوتر كأنه "وسام شرف"، ويتفاخر به باستمرار وكأنه بطل يتحمل الأعباء من أجل الفريق.
يعاني هؤلاء مما يُعرف بـ "التفاخر بالتوتر"، ويسعون إلى إثبات أهميتهم وتفانيهم عبر استعراض حجم الضغوط التي يتحملونها. لكن دراسة حديثة أشارت إلى أن هذا السلوك قد يُفسد صورتهم المهنية بدلا من تعزيزها.