لإعادة شحن طاقتك.. 5 أشياء لا تفعلها أبدا بعد العمل
- التفاصيل
محمد صلاح
في عالم اليوم السريع، حيث أصبح العمل عن بُعد والتواصل المستمر عبر الهواتف الذكية والبريد الإلكتروني جزءًا من الروتين اليومي، بات من الصعب إنهاء العمل بمجرد انتهاء الدوام الرسمي. تلاشت الحدود بين الحياة المهنية والشخصية، مما زاد من أهمية البحث عن أساليب فعالة تساعدنا على ترك ضغوط العمل خلفنا وتحقيق توازن صحي بين العمل والحياة.
يؤكد الخبراء أن المفتاح لتحقيق هذا التوازن يكمن في الاستفادة من وقت الفراغ بعد العمل لإعادة شحن الطاقة وتعزيز الإنتاجية في اليوم التالي. كما أوضحت أخصائية علم النفس صوفي مورت في حديثها لصحيفة هاف بوست: "إدارة وقت الفراغ بذكاء تتيح للعقل الاسترخاء، مما ينعكس إيجابيًا على الأداء الوظيفي".
الفشل في عالم الصغار.. دروس مبكرة بمشاعر تفوق التوقعات
- التفاصيل
ديمة محبوبة
عمان – المشاعر بكل تفاصيلها ليست حكرا على الكبار فقط، فحتى الأطفال يعيشون كل إحساس ينتابهم بعمق، وقد تكون أسبابها مشابهة لما يمر به الكبار، لكنهم يتعاملون معها بقبول أكبر، بعيدا عن تعقيدات التجارب المتراكمة.
اندثار الكتابة اليدوية كيف يهدد القدرات اللغوية والفكرية؟
- التفاصيل
على مدى قرون، ظل القلم والورقة ركنين أساسيين في عملية التواصل البشري، قبل أن تفرض الأدوات الرقمية حضورها بقوة، لتبدأ شيئا فشيئا في إزاحة الكتابة اليدوية عن المشهد.
ومع تسارع التطورات التكنولوجية، باتت الرسائل والملاحظات تدون عبر شاشات اللمس، أو تكتب بلوحات المفاتيح، وأحيانا بمجرد الأوامر الصوتية، وهو ما يثير مخاوف بشأن تأثير هذا التحول على المهارات الإدراكية واللغوية للبشر.
كيف تضعين روتيناً محدداً لطفلك وتساعديه على الالتزام به؟
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
يلعب وضع روتين يومي لطفلك وتحديد موعد ثابت للنوم أو استخدام الشاشات، ووضع ساعات مخصصة للمذاكرة والقراءة، في توفير بنية مفيدة لنموه، بجانب توفير الشعور بالأمان العاطفي، ومساعدته على تطوير الانضباط الذاتي منذ سن مبكرة.
وذلك بالإضافة إلى أن الأطفال الذين اعتادوا على اتباع روتين يومي سوف ينمون ليصبحوا منظمين وأكثر استعداداً لمواجهة تحديات الحياة. فيما يلي وفقاً لموقع raisingchildren بعض الفوائد الرئيسية الأخرى لوضع روتين يومي للأطفال وهي كالتالي.
تأجيل النوم الانتقامي.. اكتشف ثمن متعة الثأر من ساعات النهار
- التفاصيل
بعد يوم طويل مليء بالمهام وساعات العمل المرهقة، يعود البعض إلى منازلهم بحثا عن الراحة إلا أنهم يجدون أنفسهم يؤجلون النوم من دون سبب واضح، فساعات الليل تصبح ثمينة، إذ يحتارون بين متعة الترفيه والاستسلام للنوم. وبينما يرون أن هذه الساعة التي يختلون فيها بأنفسهم هي الوقت الخاص بهم، يعرف هذا السلوك علميا باسم تأجيل النوم الانتقامي أو السهر الانتقامي.