احذر.. ألعاب الفيديو العنيفة تقلل إحساسك بالذنب
- التفاصيل
احذر.. ألعاب الفيديو العنيفة تقلل إحساسك بالذنب
الغد- يكثر الحديث عن خطورة ألعاب الفيديو التي تتسم بالعنف، وأظهرت دارسة حديثة توصل إليها ولأول مرة فريق من الباحثين في أمريكا أن تكرار ممارسة ألعاب الفيديو العنيفة يقلل من الشعور بالذنب لدى من اعتادوا على ممارستها.
بفضل التقدم التكنولوجي السريع أصبحت ألعاب الفيديو الحديثة تبدو قريبة جدا من محاكاة الواقع، حتى أن دراسات أفادت بأن مشاهد العنف الدموية غير المبررة في هذه الألعاب
فترات استراحة لتناول القهوة ترفع انتاجبة العمل
- التفاصيل
رصد - بينت دراسة أجراها فريق من العلماء أن تنظيم فترات استراحة قصيرة خلال العمل لاحتساء فنجان من القهوة يسهم في تعزيز تركيز الموظفين وتنقية أذهانهم.
وشمل البحث العلمي أعدادا من الموظفين في جملة من الدول، ووقف على مدى التوتر النفسي عند العاملين في المكاتب والدوائر، ليتبين أن معدل توتر الموظفين أثناء العمل في السويد كان الأدنى بين الدول التي شملها البحث.
وعلل أصحاب الدراسة ذلك بأن ذلك ناجم عن أن مدة الدوام الرسمي في هذا البلد لا تتجاوز الـ6 ساعات يوميا، ناهيك عن فترات استراحة يتم تنظيمها خلال الدوام بشكل دوري لاحتساء القهوة في تقليد يسميه السويديون "فيكا – Fika"، حيث تبدأ الاستراحية الأولى يوميا بموجب هذا التقليد في تمام الساعة الـ10 صباحا.
والملفت في استراحات السويديين ونظام عملهم أنهم لا يبحثون بالمطلق قضايا العمل وجوانبه خلال استراحات القهوة الـFika، لتشمل الأحاديث مواضيع متفرقة لا علاقة لها
دورك في الحياة
- التفاصيل
عبدالرحمن العبيدلي
أسئلة مهمة يجب أن يطرحها كل شخص على نفسه وهي ما هو دوري في الحياة ؟ خلق الله الناس بقدرات ومواهب مختلفة وقد وفر لي الكثير من الوسائل ففي ماذا استخدمتها ؟ هل أنا رقم محسوب في المجتمع أم أنا مثل رقم صفر على شمال الأرقام لا قيمه له ؟ كل هذه الأسئلة وأكثر تستطيع أن تجيب عليها لأنك أعلم بنفسك ويستطيع الناس أن يعطوك الجواب لأنهم لمسوا أثرك في المجتمع .يجب على كل إنسان أن يجيب على هذه الأسئلة في نفسه حتى يعرف مكانه في المجتمع ولو كانت أجوبتك سلبية ولم تر أن لك دورا في الحياة فراجع نفسك وابحث عن نقاط قوتك واستخدمها في خدمة من حولك ابدأ في بيتك أو في البيئة التي حولك حتى يكون لك تأثير ودور في المجتمع ولو
التعامل مع سلوكيات العمل السلبية يحتاج إلى مهارة
- التفاصيل
مريم نصر
عمان – يشكل أحمد الذي يعمل بوظيفة مدير موظفين في إحدى الشركات الكبرى، ازعاجا لمعظم الموظفين فهو ينشغل عن أداء مهامه الوظيفية بالإملاء على زملائه ما يفعلونه، ما جعل وجوده بين زملائه عاملا يبعث على التوتر والاحباط.
توجد في أغلب المؤسسات شخصية مثيرة للازعاج تشبه أحمد، تعمل على نشر السلبية في أجواء العمل، فهنالك الفتاة التي تتذمر باستمرار من العمل، ومن كل شيء، وشاب يتحدث دائما عن أمجاده الماضية، وتجد من يضيع وقت العمل بالمزاح الثقيل أو بالاسئلة المزعجة.
وتحتضن بيئة العمل غالبا شخصيات متعددة بأمزجة مختلفة، نضطر للتعامل معها يوميا، ما يولد شعورا بالاحباط، بيد ان المرء يستطيع التعامل مع مثل هذه الشخصيات والأمزجة
ماذا وراء ارتفاع أعداد المسجلين بالأمراض العقلية بدمشق؟
- التفاصيل
عربي21- مؤيد أبا زيد# الخميس، 31 مارس 2016 12:58 م 239
رصدت مواقع موالية للنظام السوري ارتفاعا في قرارات الحجر على أشخاص بسبب عدم الأهلية، حيث وصل العدد إلى نحو 10 آلاف شخص خلال السنوات الثلاث الماضية، في دمشق وحدها.
لكن اللافت أن الأرقام زادت بنحو سبعة آلاف شخص خلال عام واحد، حيث كانت تشير الإحصائيات حتى بداية عام 2015 إلى ثلاثة آلاف حالة فقط، الأمر الذي يثير الكثير من التساؤلات، على اعتبار أن القانون يتيح لأبناء المصابين بالجنون أو أقربائهم، أو حتى الحكومة، الاستيلاء على أموالهم في حال صدور قرار من المحكمة يؤكد حالة عدم الأهلية أو الجنون.
ويقول أحمد عيسى، وهو اسم مستعار لناشط سوري في دمشق، إن "العدد المعلن للمرضى من قبل النظام أقل بكثير من الواقع، لكن لا يمكننا التأكد من العدد الحقيقي للأرقام بسبب منع النظام لأي منظمة مستقله من إجراء الإحصائيات، أو حتى دراسة الأسباب لزيادة أعداد المصابين بالأمراض العقلية في دمشق، أو في أي منطقة أخرى بسوريا تحت سيطرة النظام".
وأكد عيسى، في حديث مع "عربي21"، أن "مئات الحالات التي تُقرها محاكم النظام، يتم فيها حجز أموال المرضى بعد الحجر عليهم، بسبب إصابتهم بمرض الجنون"، مُرجعا سبب