ذكر الله سبحانه و تعالى في القرآن الكريم أنواعاً كثيرة من القلوب منها:-

القلب السليم :وهو مخلص لله وخالٍ من من الكفر والنفاق والرذيلة
.{ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }

القلب المنيب : وهو دائم الرجوع والتوبة إلى الله مقبل على طاعته.
{ مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ }

القلب المخبت :الخاضع المطمئن الساكن.َ{ فتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ }

القلب الوجل :وهو الذي يخاف الله عز وجل ألا يقبل منه العمل ،وألا ينجى من عذاب ربه.
{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }

ذكر الله سبحانه و تعالى في القرآن الكريم أنواعاً كثيرة من القلوب منها:-

القلب السليم :وهو مخلص لله وخالٍ من من الكفر والنفاق والرذيلة
.{ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }

القلب المنيب : وهو دائم الرجوع والتوبة إلى الله مقبل على طاعته.
{ مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ }

القلب المخبت :الخاضع المطمئن الساكن.َ{ فتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ }

القلب الوجل :وهو الذي يخاف الله عز وجل ألا يقبل منه العمل ،وألا ينجى من عذاب ربه.
{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }

أ.د. محمود نديم نحاس
سعدت كثيراً عندما أحضرت ابنتي من مدرستها الثانوية ورقة تطلب مني إذناً لتشارك في رحلة مدرسية إلى مركز الحوار الوطني. وفي تلك الرحلة استمعت البنات إلى محاضرتين عن أهمية الحوار في حياة الشعوب. ولدى عودتهن طُلب منهن المشاركة في مسابقة بعنوان: الحوار والإبداع الفكري. إنها ولاشك فكرة جميلة أن نعلم الأجيال فكرة الحوار.
قدحت تلك الرحلة عندي فكرة واجب يتعلق بالحوار أعطيه لطلابي كل فصل دراسي، ليتعلموا كيف يتحاورون فيما بينهم، وكيف يتعاملون مع الأفكار المخالفة لأفكارهم. ولأننا في كلية الهندسة معنيون بالأمور الهندسية ولا نتطرق لغيرها، فمن الطبيعي أن يكون حوارنا متعلقاً بموضوعات هندسية، ومن جهتي اختاره مما يخصهم جميعاً.

أ.د. محمود نديم نحاس
سعدت كثيراً عندما أحضرت ابنتي من مدرستها الثانوية ورقة تطلب مني إذناً لتشارك في رحلة مدرسية إلى مركز الحوار الوطني. وفي تلك الرحلة استمعت البنات إلى محاضرتين عن أهمية الحوار في حياة الشعوب. ولدى عودتهن طُلب منهن المشاركة في مسابقة بعنوان: الحوار والإبداع الفكري. إنها ولاشك فكرة جميلة أن نعلم الأجيال فكرة الحوار.
قدحت تلك الرحلة عندي فكرة واجب يتعلق بالحوار أعطيه لطلابي كل فصل دراسي، ليتعلموا كيف يتحاورون فيما بينهم، وكيف يتعاملون مع الأفكار المخالفة لأفكارهم. ولأننا في كلية الهندسة معنيون بالأمور الهندسية ولا نتطرق لغيرها، فمن الطبيعي أن يكون حوارنا متعلقاً بموضوعات هندسية، ومن جهتي اختاره مما يخصهم جميعاً.

د. عبداللطيف العزعزي
حسن الظن من العوامل القوية التي تساعد الإنسان على بناء العلاقات الاجتماعية وحصوله على التقدير والاحترام وحب الناس له، أما سوء الظن فهو من أخطر الآفات التي تهدم العلاقات بكل أنواعها، وتهدم البيوت والشراكات والتعاملات والبيع والشراء، وتشحن القلوب بما لا يفيد. وكم من المواقف التي مرت علينا في حياتنا تبين لنا بعد مدة أننا كنا مخطئين، وأن ما كنا نظنه لم يكن صحيحاً وندمنا على ذلك، وربما أضعنا بسببه ما لا يقدر بثمن.
فكيف هو حال زوجة تسيء الظن بزوجها؟ كيف تكون نفسيتها في كل لحظة وكيف يكون سلوكها معه ومعاملتها له ولأبنائها؟ وكيف يكون نومها وأكلها وشربها وعيشتها؟، وكيف يكون حال زوج يسيء الظن بزوجته؟ فكيف يكون كلامه معها وكلماته وعباراته؟ وكيف تكون طريقة معاملته لها؟ وكيف يكون إنتاجه في العمل؟ وكيف هو حال سوء ظن الأم بابنتها؟

JoomShaper