بوابة الوفد
أكد بحث علمي ضرورة تقبل الإنسان نواقصه ومنح ذهنه الراحة الكافية ليبدأ أولى خطواته لصحة أفضل. وأشار البحث، الذي نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية مقتطفات منه،
إلى أن الشخصيات التي تتفهم أحوال المحيطين تلوم نفسها على أخطاء وهمية مثل البدانة أو عدم الصحة أو عدم ممارسة الرياضة وتسجل نسبة ضئيلة في التعاطف مع الذات، بينما تحقق الشخصيات الأخرى نسبة أعلى بشكل يقل معه ما تشعر به من إحباط وقلق وتصبح أسعد وأكثر تفاؤلا.

بوابة الوفد
أكد بحث علمي ضرورة تقبل الإنسان نواقصه ومنح ذهنه الراحة الكافية ليبدأ أولى خطواته لصحة أفضل. وأشار البحث، الذي نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية مقتطفات منه،
إلى أن الشخصيات التي تتفهم أحوال المحيطين تلوم نفسها على أخطاء وهمية مثل البدانة أو عدم الصحة أو عدم ممارسة الرياضة وتسجل نسبة ضئيلة في التعاطف مع الذات، بينما تحقق الشخصيات الأخرى نسبة أعلى بشكل يقل معه ما تشعر به من إحباط وقلق وتصبح أسعد وأكثر تفاؤلا.

يقظة فكر /إباء أبو طه
إنَّ الرسالات السماوية وعلى رأسها الدين الإسلامي، جاءت لتضبط السلوك، وتهذب الأخلاق، وتوجه قيم الإنسانيّة، والتي هي جزء مركب من منظومة القيم المجتمعيّة التي أُلغيت فيها كافة الحدود الزمانيّة والمكانية لصالح الحدود الكونية.
إنّ وقوع السلوكيات خارج إطار الأخلاق يؤدي إلى إبطال فعاليّة ما جاء به الدين الإسلامي الحنيف، وهذا ما يجعل سلوكيات الكثيرين منّا، تُؤخذ على محمل الصواب واليقين دون تمحيصها للكشف عنها تحت قبس النور، الأمر الذي يؤدي إلى تشويه فكرةٍ صحيحةٍ وسليمة  قد فقدت طريقها إلى الصواب، لا لأنها غدت غير صالحة بل لأن أفرادها غيّروا بسلوكهم معالمها، وشوّهوا منهجها، وأدرجوها في أرشيف” أفكار انتهت صلاحيتها” فتراها تُعرض على العامة، ليس كما يجب أن تكون، بل كما هي موجودة.

يقظة فكر /إباء أبو طه
إنَّ الرسالات السماوية وعلى رأسها الدين الإسلامي، جاءت لتضبط السلوك، وتهذب الأخلاق، وتوجه قيم الإنسانيّة، والتي هي جزء مركب من منظومة القيم المجتمعيّة التي أُلغيت فيها كافة الحدود الزمانيّة والمكانية لصالح الحدود الكونية.
إنّ وقوع السلوكيات خارج إطار الأخلاق يؤدي إلى إبطال فعاليّة ما جاء به الدين الإسلامي الحنيف، وهذا ما يجعل سلوكيات الكثيرين منّا، تُؤخذ على محمل الصواب واليقين دون تمحيصها للكشف عنها تحت قبس النور، الأمر الذي يؤدي إلى تشويه فكرةٍ صحيحةٍ وسليمة  قد فقدت طريقها إلى الصواب، لا لأنها غدت غير صالحة بل لأن أفرادها غيّروا بسلوكهم معالمها، وشوّهوا منهجها، وأدرجوها في أرشيف” أفكار انتهت صلاحيتها” فتراها تُعرض على العامة، ليس كما يجب أن تكون، بل كما هي موجودة.

سأل يوماً طفلاً أباه عن المخلوق الذي اسمه المرأة؟
أجابه والده:هل نظرت لكل المميزات والمواصفات التي وضعها الله فيها ..
يجب أن تمتلك أكثر من 200 جزء متحرك لتؤدي كل ما هو مطلوب منها
يجب أن تكون قادرة على عمل كل أنواع الطعام ...
قادرة أن تحمل بالأولاد ولعدة مرات ...
تعطي الحب الذي يمكن أن يشفي من كل شيء ابتداء" من ألم الركبة انتهاء" بألم انكسار القلب ...
ويجب أن تفعل كل ذلك فقط بيدين اثنتين ...
اثنتين فقط ...
تعجب الطفل .... وقال ... بيدين اثنتين ...اثنتين فقط ... هذا مستحيل ...

JoomShaper