انتهاكات حقوق الطفل تحت الاحتلال
- التفاصيل
ان المجتمع الدولي اهتماماً خاصاً بوضع أطر قانونية محددة تكفل للطفل الرعاية والحماية وذلك من خلال الإعلانات والاتفاقات الدولية، مثل الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر عام 1948، والتي نصت المادة الأولى منه على أن ّ" كل الناس يولدون أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاَ وضميراً، وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء". ثم توالت الجهود الدولية لتحويل المبادئ التي تضمنها الإعلان إلى التزامات قانونية بصورة عامة، فصدر العهدان الدوليان الخاصان بالحقوق المدنية والسياسية، والحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية عام 1966م.ان اطفال العالم يتمتعون بالحرية وفقا لما نص عليه القانون الدولي حيث خص الأطفال بالإعلان العالمي لحقوق الطفل الصادر عام 1959، واتفاقية حقوق الطفل الصادرة عام 1989، والتي تعالج حرية الاطفال واحترامهم في ظل المجتمعات واعتبارهم جزء أساسي من تكوين المجتمع حيث اعتبرت حقوق الطفل القانونية جزءا أساسا من حقوق الإنسان .
أحسن الظن بالآخرين .. والحذر من الشيطان
- التفاصيل
حسن الظن بالآخرين راحة للقلوب .. وتقوية أصول المحبة بين الناس وخاصة بين أفراد الأسرة الواحدة ، وتصفية القلوب من الأحقاد والمشاحنات التي تنتج عن سوء الظن لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث لا تجسسوا ولا تنافسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا) .
ولابد أن نلتمس لهم العذر في غياب كان أو زلة بدون قصد وان نحسن الظن بالناس وننظر لهم بنظرة نحب أن ينظروا لنا لآخرين بها ولا نحكم على الآخرين بمجرد إنا سمعنا فلاناً يقول كذا وكذا .. لابد أن نسمع ونفهم وماهي غايته من هذا الكلام لان الحكم بدون مانسمع وتسرع يفقدنا محبة الآخرين ، ولابد من الاعتذار والتسامح لأنه يريح القلب.
يقول الإمام الشافعي: (لما عفوت ولم أحقد على أحد أرحت نفسي من العداوات) .. وقال أيضاً: (سامح صديقك إن زلت به قدم فليس يسلم إنسان من زلل) .
أفكارك السلبية تنعكس على جسدك
- التفاصيل
تُطالعنا وسائل الإعلان بعرض أجساد منحوتة وأقداد ممشوقة تظل النساء أنفسهن مشدوهات أمامهن وتُسبب لهن حالةً من السخط على أجسادهن وأشكالهن مهما كان ما يتمتعن به من جمال. لذلك لم يكن غريبا أن تنشر مجلة "جلامور" النسائية الأميركية أن 97 % من النساء اللاتي استطلعت المجلة آراءهن حول تقييمهن لأجسادهن يكرهن أشكالهن ويحملن أفكاراً سلبيةً عن قوامهن.
وأوردت "جلامور"، حسبما نقلت عنها صحيفة "الإتحاد" الإماراتية، أن الكثير من النساء الأميركيات اعترفن بأن الأفكار السلبية التي تراودهن بشأن أجسادهن وأشكالهن تصل ما بين 35 و 100 مرة في اليوم! وهذا يدل على عدم رضا الغالبية على أشكالهن وجمالهن.
وعلقت إحدى عالمات النفس بأن غالبية الأفكار السلبية التي نُكونها حول أنفسنا لها ارتباط بعوامل أخرى مثل ظروف العمل المحبطة أو مستوى العيش الصعب أو الحظ العاثر الملازم للمرأة في علاقاتها الاجتماعية والمهنية، فهذه العوامل هي التي تجعل المرأة تنظر بسلبية إلى ذاتها وشكلها وجسدها. ونظرتها السلبية هذه تنعكس سلباً حتى على نظرتها إلى نفسها وشكلها وجسدها.
أحسن الظن بالآخرين .. والحذر من الشيطان
- التفاصيل
حسن الظن بالآخرين راحة للقلوب .. وتقوية أصول المحبة بين الناس وخاصة بين أفراد الأسرة الواحدة ، وتصفية القلوب من الأحقاد والمشاحنات التي تنتج عن سوء الظن لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث لا تجسسوا ولا تنافسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا) .
ولابد أن نلتمس لهم العذر في غياب كان أو زلة بدون قصد وان نحسن الظن بالناس وننظر لهم بنظرة نحب أن ينظروا لنا لآخرين بها ولا نحكم على الآخرين بمجرد إنا سمعنا فلاناً يقول كذا وكذا .. لابد أن نسمع ونفهم وماهي غايته من هذا الكلام لان الحكم بدون مانسمع وتسرع يفقدنا محبة الآخرين ، ولابد من الاعتذار والتسامح لأنه يريح القلب.
يقول الإمام الشافعي: (لما عفوت ولم أحقد على أحد أرحت نفسي من العداوات) .. وقال أيضاً: (سامح صديقك إن زلت به قدم فليس يسلم إنسان من زلل) .
أفكارك السلبية تنعكس على جسدك
- التفاصيل
تُطالعنا وسائل الإعلان بعرض أجساد منحوتة وأقداد ممشوقة تظل النساء أنفسهن مشدوهات أمامهن وتُسبب لهن حالةً من السخط على أجسادهن وأشكالهن مهما كان ما يتمتعن به من جمال. لذلك لم يكن غريبا أن تنشر مجلة "جلامور" النسائية الأميركية أن 97 % من النساء اللاتي استطلعت المجلة آراءهن حول تقييمهن لأجسادهن يكرهن أشكالهن ويحملن أفكاراً سلبيةً عن قوامهن.
وأوردت "جلامور"، حسبما نقلت عنها صحيفة "الإتحاد" الإماراتية، أن الكثير من النساء الأميركيات اعترفن بأن الأفكار السلبية التي تراودهن بشأن أجسادهن وأشكالهن تصل ما بين 35 و 100 مرة في اليوم! وهذا يدل على عدم رضا الغالبية على أشكالهن وجمالهن.
وعلقت إحدى عالمات النفس بأن غالبية الأفكار السلبية التي نُكونها حول أنفسنا لها ارتباط بعوامل أخرى مثل ظروف العمل المحبطة أو مستوى العيش الصعب أو الحظ العاثر الملازم للمرأة في علاقاتها الاجتماعية والمهنية، فهذه العوامل هي التي تجعل المرأة تنظر بسلبية إلى ذاتها وشكلها وجسدها. ونظرتها السلبية هذه تنعكس سلباً حتى على نظرتها إلى نفسها وشكلها وجسدها.