فيصل محمود
إقتضت حكمة الله وسننه في كونه أنّ الحضارات التي تتخذ لها من الأخلاق الفاضلة والعفة والطهارة حصنامنيعاوسياجا واقيا يجعلها تبلغ أوج عزتها ومناعتهاورقيّها، وما من أمة عبر التاريخ البشري إلتزمت وتشبثت بمنظومتها الأخلاقية العالية وسادت مكارم الأخلاق بين أفرادها إلا توجت مسيرتها بالمجد وعلت رايتها خفاقة بين الأمم .... وليس هناك مثالا عبر تاريخ البشرية منذ قديمها وحاضرها يجسد هذه المسألة أفضل مما جسدته الحضارة الإسلامية عندما كانت ملتزمة حق الإلتزام بأخلاقها وعقيدتها التي إختصرها صاحب الرسالة عليه أفضل الصلاة والسلام حيث يقول : " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".

فيصل محمود
إقتضت حكمة الله وسننه في كونه أنّ الحضارات التي تتخذ لها من الأخلاق الفاضلة والعفة والطهارة حصنامنيعاوسياجا واقيا يجعلها تبلغ أوج عزتها ومناعتهاورقيّها، وما من أمة عبر التاريخ البشري إلتزمت وتشبثت بمنظومتها الأخلاقية العالية وسادت مكارم الأخلاق بين أفرادها إلا توجت مسيرتها بالمجد وعلت رايتها خفاقة بين الأمم .... وليس هناك مثالا عبر تاريخ البشرية منذ قديمها وحاضرها يجسد هذه المسألة أفضل مما جسدته الحضارة الإسلامية عندما كانت ملتزمة حق الإلتزام بأخلاقها وعقيدتها التي إختصرها صاحب الرسالة عليه أفضل الصلاة والسلام حيث يقول : " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".

عمر الساكت
المرأة هي نصف المجتمع بل تكاد تكون أكثر من ذلك فهي الأم الحنون مربية الأجيال من حماة الديار وبناة المستقبل وأهل الدين من ذكور وإناث وهي الزوجة التي يسكن إليها زوجها وهي الأخت الحانية والبنت الودود، لذلك فقد توجهت سهام الصهاينة إلى المرأة المسلمة بطرق مركزة مباشرة وغير مباشرة من خلال وسطاء لهم، حيث يبحث اليهود الصهاينة دائماً عن أكثر الطرق تأثيراً وفتكاً لتدمير المجتمع الإسلامي ولو أخذت وقتاً طويلاً، فقد وجدوا أن سر قوة المجتمع الإسلامي هي الأسرة ولهدمها لا بد من تدمير المرأة أولاً.لذا عمل الصهاينة على تشجيع فكرة الجمعيات النسائية والتي أغلبها يتلقى دعما ًمن الخارج فقد ذكر موقع أمان – المركز العربي للمصادر والمعلومات حول العنف الممارس ضد المرأة في الجزائر- يذكر بأن هنالك جمعية تمولها شركة سوكوداك الأسبانية والمملوكة لليهود بانها تشجع نساء القبائل في الجزائر على الطلاق وفساد الأخلاق بطرق مختلفة.

عمر الساكت
المرأة هي نصف المجتمع بل تكاد تكون أكثر من ذلك فهي الأم الحنون مربية الأجيال من حماة الديار وبناة المستقبل وأهل الدين من ذكور وإناث وهي الزوجة التي يسكن إليها زوجها وهي الأخت الحانية والبنت الودود، لذلك فقد توجهت سهام الصهاينة إلى المرأة المسلمة بطرق مركزة مباشرة وغير مباشرة من خلال وسطاء لهم، حيث يبحث اليهود الصهاينة دائماً عن أكثر الطرق تأثيراً وفتكاً لتدمير المجتمع الإسلامي ولو أخذت وقتاً طويلاً، فقد وجدوا أن سر قوة المجتمع الإسلامي هي الأسرة ولهدمها لا بد من تدمير المرأة أولاً.لذا عمل الصهاينة على تشجيع فكرة الجمعيات النسائية والتي أغلبها يتلقى دعما ًمن الخارج فقد ذكر موقع أمان – المركز العربي للمصادر والمعلومات حول العنف الممارس ضد المرأة في الجزائر- يذكر بأن هنالك جمعية تمولها شركة سوكوداك الأسبانية والمملوكة لليهود بانها تشجع نساء القبائل في الجزائر على الطلاق وفساد الأخلاق بطرق مختلفة.

خورشيد حرفوش
قد يتساءل أحدنا: «لماذا تسود مشاعر «الاغتراب» لدى إنسان هذا العصر؟». ولماذا تغيب المعايير القيمية ونبتعد عن المعايير الاجتماعية والعقائد الأخلاقية والدينية في عصر سادت فيه معايير النفعية والمادية؟ ولماذا أصبح الإنسان لا يقيّم إلا بالمال والمادة ومقدار ما يمتلكه منه في كثير من الأحيان؟.
إن هذه الحالة أسهمت في سيادة مشاعر عدم القناعة أو الرضا ومن ثم الاغتراب عن الذات وعن الآخرين وفقد الإنسان المعنى الحقيقي لحياته والهدف من وجوده، فأصبح عبداً لطغيان المادة.
سادت مشاعر سلبية عديدة، وسادت مفاهيم هلامية هي نتاج ثقافة ازدواجية مضطربة، وغلبت ثقافات مائعة وهشة لا لون ولا طعم ولا هوية لها!

JoomShaper