بكل فخر المرأة السورية أكثر نساء العالم ذكاءً واحتراماً
- التفاصيل
أفادت دراسة بريطانيّة أن الفتيات السوريّات هنّ أكثر نساء العالم ذكاءً واحترامًا، ونقلت صحيفة الوطن الكويتية عن مجموعة من الباحثين في جامعة ميشيغان الأمريكية أن الدراسة توصلت إلى أن "المرأة السورية هي أكثر نساء العالم ذكاءً" .
وقالت رئيسة اللجنة البروفسورة كيتي برادفورد إنَّ "السبب وراء ذلك يعود للطعام الصحي الذي تتناوله المرأة السورية، من مثل زيت الزيتون الذي يغذي الدماغ ، والجوز البلدي الذي يحافظ على الدورة الدموية".
وأضافت برادفورد "كما أن من أهم العوامل التي ساعدت على زيادة وعي النساء السوريات ونسبة ذكائهن انتسابهن للجامعات السورية، والانفتاح الاجتماعي، والمساواة بين الرجل والمرأة في سوريا".
الإحاطة والرسوخ في العمل الإسلامي المعاصر [2]
- التفاصيل
ضعف الرّسوخ في العلم ومظاهره
يُؤَدِّي ضعفُ الرّسوخ في العلم بالفكرة الإسلاميّة وخصائصها, لمصائب وخيمة في حقل العمل الإسلاميّ. إذ لا يستقيم للمرءِ أبدًا العيش في كنف الدعوة الإسلاميّة على النحو المنشود وهو جاهل بها, غير محيط بجوانبها. كما لا يستقيم له الدعوة لها, والعمل من أجلها, من دون الإلمام بخصائصها وفقه مقاصدها.
إنَّ المتأمّل لواقع العمل الإسلاميّ المعاصر, يرى بوضوح ما يعتري مشهده من صور ومظاهر شتَّى, لضعف الرّسوخ في العلم بالفكرة التي تدور في فلكها الأعمال, سواء على مستوى الأفراد أو الجماعات. ولاشك لهذا الأمر انعكاساته السلبيَّة على واقع العمل, وطبيعة العلاقات, ومحيط المشاعر المتبادلة بين العاملين بحقل الدعوة.
فيما يلي نستعرض سويًّا, واحدًا من أهم مظاهر ضعف الرّسوخ في العلم, بغية تشخيص الداء, وطلبًا للتباحث بشأن الدواء..
الإحاطة والرسوخ في العمل الإسلامي المعاصر [1]
- التفاصيل
كمٌّ لا متناهي من علامات الاستفهام, التي يثيرها تأمل ميدان العمل الإسلامي المعاصر, وما يحفل به من جماعات وتنظيمات, وجمعيَّات دينيَّة واجتماعيَّة, بل ومؤسسات اقتصاديَّة. وما تضمه هذه الهيئات من كتل بشريَّة ضخمة, يخالها المرء ذات قدرة فعليَّة على الإصلاح والتغيير وبلوغ غايات التَّمكين, غير أنَّ الواقع المُعاش ينفي ذلك, ويُلقي بالعقل في بحورٍ من الفكر العاني, بُغية تحصيل الجواب, والوقوف علي أسباب الهوّة القائمة بين الواقع والمأمول. فما أنْ يهدأ الخاطر بومضاتٍ من نور العلم كاشفة, حتى تطارده من جديد كتائب متوالية من السؤالات الحائرة!!..
وكلما تعمَّقَ المرء في دراسة واقع العمل الإسلامي المعاصر بهيئاته المختلفة, استبان له أنَّ حالة الترهّل الفكري, واللافاعليَّة الحركيَّة القائمة تُعزى في أصولها لعاملين مهمين هما: “ضعف الإحاطة, وضعف رسوخ العلم في عمل هذه الهيئات”.. فما معنى ذلك؟؟
الإحاطة والرسوخ في العمل الإسلامي المعاصر [2]
- التفاصيل
ضعف الرّسوخ في العلم ومظاهره
يُؤَدِّي ضعفُ الرّسوخ في العلم بالفكرة الإسلاميّة وخصائصها, لمصائب وخيمة في حقل العمل الإسلاميّ. إذ لا يستقيم للمرءِ أبدًا العيش في كنف الدعوة الإسلاميّة على النحو المنشود وهو جاهل بها, غير محيط بجوانبها. كما لا يستقيم له الدعوة لها, والعمل من أجلها, من دون الإلمام بخصائصها وفقه مقاصدها.
إنَّ المتأمّل لواقع العمل الإسلاميّ المعاصر, يرى بوضوح ما يعتري مشهده من صور ومظاهر شتَّى, لضعف الرّسوخ في العلم بالفكرة التي تدور في فلكها الأعمال, سواء على مستوى الأفراد أو الجماعات. ولاشك لهذا الأمر انعكاساته السلبيَّة على واقع العمل, وطبيعة العلاقات, ومحيط المشاعر المتبادلة بين العاملين بحقل الدعوة.
فيما يلي نستعرض سويًّا, واحدًا من أهم مظاهر ضعف الرّسوخ في العلم, بغية تشخيص الداء, وطلبًا للتباحث بشأن الدواء..
الإحاطة والرسوخ في العمل الإسلامي المعاصر [1]
- التفاصيل
كمٌّ لا متناهي من علامات الاستفهام, التي يثيرها تأمل ميدان العمل الإسلامي المعاصر, وما يحفل به من جماعات وتنظيمات, وجمعيَّات دينيَّة واجتماعيَّة, بل ومؤسسات اقتصاديَّة. وما تضمه هذه الهيئات من كتل بشريَّة ضخمة, يخالها المرء ذات قدرة فعليَّة على الإصلاح والتغيير وبلوغ غايات التَّمكين, غير أنَّ الواقع المُعاش ينفي ذلك, ويُلقي بالعقل في بحورٍ من الفكر العاني, بُغية تحصيل الجواب, والوقوف علي أسباب الهوّة القائمة بين الواقع والمأمول. فما أنْ يهدأ الخاطر بومضاتٍ من نور العلم كاشفة, حتى تطارده من جديد كتائب متوالية من السؤالات الحائرة!!..
وكلما تعمَّقَ المرء في دراسة واقع العمل الإسلامي المعاصر بهيئاته المختلفة, استبان له أنَّ حالة الترهّل الفكري, واللافاعليَّة الحركيَّة القائمة تُعزى في أصولها لعاملين مهمين هما: “ضعف الإحاطة, وضعف رسوخ العلم في عمل هذه الهيئات”.. فما معنى ذلك؟؟