سكان درعا يحولون بيوتهم لفصول دراسية
- التفاصيل
تايم: حديقة ألعاب تحت الأرض في#سوريا
- التفاصيل
تايم- ترجمة محمد حبوس: السوري الجديد
في قبو تحت الأرض في عربين -وهي منطقة يسيطر عليها الثوار على أطراف #دمشق- يمكنك سماع ضحكات الأطفال تتردد متصاعدة الى عالم يهيمن عليه الدمار والحرب لأكثر من خمس سنوات
مرحباً بكم في أرض الطفولة، أرض العاب مؤقتة حيث بإمكان الأطفال ممارسة لعبة المهن والملابس، وركوب المراجيح وامتطاء أحصنة متحركة صغيرة.
سبع مراحل تسرد بؤس اللاجئين بمعرض أميركي
- التفاصيل
واشنطن-عبد الرحمن يوسف
بعيدا عن محطات الموت التي يمر بها اللاجئون بحثا عن الحياة، تقع حديقة "ناشيونال مول" وسط العاصمة الأميركية واشنطن وبالقرب من البيت الأبيض.
لكن منظمة أطباء بلا حدود اختارت هذه الحديقة لإقامة معرض يجسد محنة اللاجئين عبر سبع مراحل تسرد تفاصيل يومياتهم ابتداء من اتخاذ قرار الرحيل مرورا بنكد الطريق إلى مرسى الخيبة في بلد اللجوء.
يهدف المعرض لرفع الوعي بمحنة اللجوء، لأن الكثيرين لا يعرفون شيئا عن التفاصيل الدقيقة لحياة 65 مليون لاجئ ونازح حول العالم.
مدارس جرابلس تبدأ باستقبال الطلاب بعد أن كانت سجونًا لداعش
- التفاصيل
15 أكتوبر 2016
يونس باكسوي - صحيفة صباح - ترجمة وتحرير ترك برس
وجد آلاف الأطفال الأبرياء في بلدة جرابلس في الشمال السوري أنفسهم في أجزاء مختلفة من سوريا وتركيا وأوروبا بعد اقتحام داعش لتلك المدينة. ويحضر الآن الأطفال الذين لم يتلقوا أي تعليم منذ سنوات إلى المدارس في مبانٍ استخدمها داعش كسجون ومراكز تعذيب.
زارت صحيفة ديلي صباح بلدة جرابلس لمراقبة التطورات فيها. اعتاد حوالي 1000 تلميذ على تلقي التعليم في مدرسة صادق الهنداوي الابتدائية قبل وصول داعش. وعندما سيطرت الجماعة الإرهابية على البلدة في أوائل عام 2014، تم منع النساء من مغادرة منازلهم، ولا يمكن للرجال التجول دون لحية، وأيضًا تم منع الأطفال من الذهاب إلى المدرسة.
أطلع مدير المدرسة رمضان حسين صحيفة ديلي صباح على أن داعش استخدم المبنى كسجن ومُعتال. وقال: "في السابق، كان الأطفال يتلقون تعليمهم ويلعبون في هذه الساحة حتى حولها داعش إلى جحيم. والحمد لله
“الأمهات الصغار”…نتاج حرب في سوريا لايبدو لها نهاية
- التفاصيل
خمس سنوات من الحرب وأكثر كانت كفيلة بقلب الموازين في سوريا وتغيير مجريات الأحداث لتؤثر بشكل سلبي على حياة السوريين الاجتماعية، فكم من أمهات فقدن فلذات أكبادهن، وأطفال باتوا يتامى بعد أن حرمتهم الحرب من ذويهم، وآخرون اختاروا اللجوء والهرب بعيدا باتجاه مكان آمن، لتكون حياتهم الاجتماعية مقتصرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
“روان” ابنة الرابعة عشر من العمر من ريف ادلب، فرضت عليها الحرب لعب دور الأم والأب والأخت لثلاث إخوة بعد أن حرمهم النظام بصواريخه الغادرة من حنان الأم وعطف الأب، فألقي على كاهلها تحمل مسؤولية رعايتهم
تقارير ومؤتمرات
- الشكبة السورية لحقوق الانسان :62 مجزرة في سورية في أغسطس وحلب الأكثر تضرراً
- تقارير المنظمات الدولية وحقوق الطفل الضائعة!
- رابطة المنظمات النسائية الإسلامية العالمية.. انطلاقة واعدة للنهوض بالمرأة المسلمة
- ندوة تناقش اسباب تراجع التسامح في المجتمع المصري
- ندوة المرأة في الدساتير والتشريعات العربية والإسلامية: ضمان حقوق المرأة للمساهمة في بناء مجتمع متوازن