قتل صبيحة أمس الأحد خمسة أطفال على الأقل وأصيب 25 آخرون بجروح بعد استهداف قوات النظام بقذائف الهاون لروضة أطفال بمدينة حرستا في الغوطة الشرقية بـريف دمشق في حصيلة اعلنتها مديرية التربية والتعليم وهي مرشحة للارتفاع بسبب خطورة الإصابات.
وقامت فرق الدفاع المدني في مراكز 90 و450 بنقل الإصابات وإجلاء الطلاب ونقل العديد من المصابين إلى المراكز الطبية في الغوطة الشرقية.
وقالت شبكة سوريا مباشر إن قذيفة هاون أطلقتها قوات النظام أصابت وبشكل مباشر الروضة مضيفا أن حالات عديدة من الأطفال الجرحى في العناية المركزة.


مضر الزعبي: كلنا شركاء
تعتبر تجربة منظمة “سوريات عبر الحدود” واحدة من أنجح المشاريع التي قدمت الدعم للاجئين السوريين في المملكة الأردنية، من خلال اهتمامها برعاية الجرحى وملف التعليم للطلاب السوريين.
وتتميز المنظمة بإشراف عدد من الشبان السوريين، وبدعم خمسٍ من سيدات المجتمع في سوريا، وتتفاخر أنها قائمة بجهود سوريا خالصة.
وفي حديثٍ لـ “كلنا شركاء” مع مدير المنظمة “خالد الصعيدي” قال إن مركز سوريات عبر الحدود باشر عملة مطلع العام 2013، واستهدف في البداية الجرحى الذين يتم تخريجهم من المشافي وهم بحاجة لمتابعة وعلاج فيزيائي، وكان معظمهم يأتي من المشافي التي تعالج الجرحى السوريين في الأردن، ومن منظمة أطباء بلا حدود.
وأضاف الصعيدي أنهم بالتوازي مع ملف الجرحى، لمسوا حاجة ماسة لموضوع تقوية الطلبة السوريين في الشهادة الثانوية، فعملوا على إقامة دورات تقوية للطلاب. وقد اعتمدت المنظمة على كادر قدير وله خبره بالمناهج

يؤكد بلال أنه يعمل عشر ساعات يوميا من العاشرة صباحا حتى الثامنة ليلا، وأوضح أن صاحب المحل يعطيه أجره مع نهاية كل شهر، ويسمح له أحيانا بالانصراف لقضاء بعض احتياجات عائلته “عندما لا يكون ضغط من الزبائن”.
خليل مبروك: الجزيرة
بابتسامة بائع يجيد الترحيب بالزبون، تقدم بلال ليعرض خدماته وهو يروج لبضاعة محل للأدوات المنزلية والمفروشات بمنطقة أيوب سلطان السياحية في مدينة إسطنبول بـتركيا.
كان الفتى السوري ذو الأعوام الـ12 يرى في كل وجه عربي فرصة لإثبات جدارته أمام صاحب المحل التركي، فدوره الأساسي هو خدمة الزبائن العرب والتفاهم معهم، لتجاوز عقبة اختلاف اللغة التي تحول بينهم وبين التواصل مع الباعة الأتراك.

قدمت العجوز "#سوريا حبيب علي" 5 من أبنائها فضلا عن حفيدها في معارك الجيش ، لتستجدي لاحقا معونة الناس، بدلا من أن تلجا للحكومة .
صفحات عديدة نشرت قصة وصورة "#سوريا"، متوسلة إلى "الأيادي البيضاء" و"فاعلي الخير" ليقدموا ما يستطيعون من مساعدات، علها تسهم في تحسين حالتها البائسة.


أكدت مصادر متعددة من داخل مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين، في ريف دمشق، نفاد جميع المواد الطبية والغذائية بشكل كامل في الأسواق،" حيث يعاني الأهالي من تبعات فقدان المواد الطبية العاجلة، وحليب الأطفال، والمواد الغذائية الأساسية".
وقالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، في بيان وصل لـ"عربي21" نسخة منه، إنه "في حال استمرت قوات النظام بإغلاق الطرقات المؤدية للمخيم، ومنعها دخول أي من المواد الطبية أو الإغاثية العاجلة، فإن

JoomShaper