تركي ينقل السوريين في إسطنبول بحافلته مجانا
- التفاصيل
لم يجد مواطن تركي سبيلا لمساعدة الضيوف السوريين سوى دعوتهم لركوب حافلته الصغيرة الخاصة مجانا، عبر إعلان وضعه على زجاجها.
وعلق أمرة ملا حمزة أوغلو على حافلة ركاب صغيرة خاصة به تعمل بين خطي أسكودار وعمرانية بولاية إسطنبول، إعلانا كتبه باللغة العربية جاء فيه "يُعفى الإخوة السوريون من دفع الأجرة، وننتظر دعاءهم".
وقال حمزة أوغلو للأناضول "إن والدي تأثر كثيرا بالمأساة التي يعانيها السوريون خلال مشاهدته الأخبار، وطلب مني ألا أتقاضى أجرة منهم بعد الآن، وجهّز لي الإعلان وأنا علقته على الحافلة".
سنوات اللجوء تستنزف اللاجئين السوريين في لبنان والمنظمات تقاسي لتلبية الاحتياجات
- التفاصيل
:"استغلال" الأطفال السوريين اللاجئين في الأردن
- التفاصيل
أندرو هوسكن
بي بي سي
يستغل مزارعون وشركات في الأردن لاجئين سوريين بينهم من لا تزيد أعمارهم عن ثلاث سنوات للعمل بشكل غير قانوني، حسب تصريحات نشطاء في العاصمة الأردنية عمان لبي بي سي.
وتزعم جمعية "تمكين" الخيرية لتنمية الطفل في عمان أن محققيها اكتشفوا أن أطفالا بعمر ثلاث سنوات يعملون إلى جانب أبائهم وأشقائهم بالقرب من البحر الميت.
وتقول الجمعية إن استغلال الأطفال في العمل منتشر في جميع أنحاء الأردن، وإن نحو 46 في المئة من الفتيان السوريين اللاجئين و14 في المئة من الفتيات الذين تصل أعمارهم إلى 14 عاما أو أكثر يعملون أكثر من 44 ساعة في الأسبوع، علما بأن السن القانونية في الأردن هي 16 عاما.
أهالي حلب.. بين مطرقة الأسد وسندان البرد والجوع
- التفاصيل
الخميس 22 محرم 1437هـ - 5 نوفمبر 2015م
العربية.نت
تتنوع معاناة السوريين ومآسيهم اللامتناهية مع حلول فصل الشتاء، وما يحمله من صعوبات تنعكس على معيشة بشر هي بالأساس تفتقر لأدنى مقومات الحياة.
حيث يعيش أهالي ريف حلب الجنوبي أوضاعا مأساوية، نتيجة القصف الذي تشنه آلة الأسد وإيران وروسيا الحربية، والذي دفعهم لترك منازلهم هربا من الموت، فلم يأوهم ملجأ سوى العراء، حيث افترشوا الأرض والتحفوا السماء، رافضين اللجوء إلى المخيمات خارج بلادهم.
إجراءات احترازية تحسبا لشتاء قارس بين صفوف اللاجئين السوريين
- التفاصيل
عمان - عربي21 - محمد العرسان# الأربعاء، 04 نوفمبر 2015 05:04 ص 030
تقوم السلطات الأردنية، بالتعاون مع المجلس النرويجي للاجئين، بإعادة ترتيب الكرفانات في مخيم الزعتري للاجئين السوريين الواقع في مدينة المفرق (شمال شرق العاصمة عمان)، وتقسيمة لأحياء بهدف مد بنية تحتية للمخيم من صرف صحي ومياه وطرقات.
ويأتي هذا الترتيب بعد اتساع رقعة المخيم من الداخل، وطول فترة الحرب في سوريا؛ إذ يعدّ الزعتري رابع أكبر تجمع سكاني في الأردن، الذي تقول السلطات الأردنية إن عدد اللاجئين في المخيم يراوح 80 ألف لاجئ.
وال مسؤول الإعلام في المجلس النرويجي، أمجد يامن، لصحيفة "عربي21"، إن "المجلس باشر منذ شهرين بإعادة ترتيب الأحياء وترقيم الخيم والكرافانات داخل مخيم الزعتري في مشروع ينتهي بداية العام القادم، لغاية إيصال الخدمات والبنى التحتية لسكان المخيم".