العمل الجماعي لبناء وطن الغد
- التفاصيل
أجمعت الدراسات في علمي الاجتماع والإدارة على أهمية العمل الجماعي في رفع كفاءة العمل والإنتاجية وأكدت بأنه أهم أعمدة النهضة في المجتمع. فحسب ستيفن آر كوفي، معادلة العمل الجماعي في الإنتاجية هي أن 1+1 قد تساوي 8 أو 16 وقد تصل إلى 1600 أو أكثر إذا كان الفريق قائمًا على الثقة الكبيرة.
ولكن الرغبة لا تكفي، ففي العمل الجماعي لا بد من تهيئةٍ فكرية وتربوية تراكمية لدى الأفراد. وللأسف تعمد المؤسسات التربوية في الدول ذات الأنظمة الشمولية – كما في سوريا- إلى تغييب هذا الفكر عن مناهجها. وبسبب حرمان الشريحة الأوسع من المجتمع من مثل هذه الثقافة والإعداد اللازم، يصاب البعض عند دخولهم مجال العمل الجماعي بالإحباط مما يدفعهم إلى ترك العمل الجماعي والإنتقال إلى العمل الفردي الأقل إنتاجية والمحدود التأثير.
فيديوهات وثائقية عن الثورة السورية
- التفاصيل
أصابة الطفل قتيبة عبد الرحمن من بلدة البارة جراء القصف الهمجي لحواجز الأسد من بلدة الرامي التي تبعد 15 كم عن البارة عند أذان المغرب حيث تم أسعافهن ألى مشفى كنصفرة الميداني 10-8-2012
*******************
الشهيد الطفل علاء أحمد القدور استشهد جراء قصف 9- 8- 2012 كفرومة |من قبل عصابات الأسد..
*******************فيديوهات وثائقية عن الثورة السورية
- التفاصيل
داعل الشهيد الطفل احمد علي الكناكري 8-8-2012
***************
الزبداني 8/8/2012
بعد ليلة دامية ليلة أمس تم بها استهداف الزبداني واستهداف المدنيين بكل أنواع الأسلحة قام النظام اليوم بشن حملة طيران على المدينة وقصف الأسواق بها وتم قصف سوق العامرة الذي يعج بالمتسوقين من أهل البلد من نسلء وأطفال وقد تم تدمير السوق بالكامل و جرح أكثر من 15 شخص واستشهاد الطفل بنان الحلبوني
الزبداني مدينة منكوبة ومدمرة
**************
عودة العنقاء
- التفاصيل
حلب هي العمود الاقتصادي للنظام وحصانه الذي يقامر به وعليه في إخماد أي حراك، فقد جُعل الحراك فيها مستحيلًا بسبب شبيحة خلقهم النظام لها من حلب نفسها، ومن أكبر وأغنى عائلاتها. كنت أتعجب لبلد الجابري وأبي ريشة وهنانو والكواكبي بطبائعه ومناهضته للاستبداد، بلد البطولة والكرامة، فكيف أبرر صمتك يا شهباء؟! أين أنت يا حلب؟ وقد قالوا: حلب بلد المشاوي والكبب، انسوا حلب فما زالت في طرب !
تفاح سوري …
- التفاصيل
هجم رجال مسلحون ليلاً على بعض البيوت، فأيقظت الأم طفلها من نومه، وطلبت منه أن يهرب فوراً من البيت ويختبيء في البستان الكثير الشجر القريب من البيت، فقال الطفل لأمه : كأنك نسيت أني أخاف الظلمة.
فقال له أبوه وهو يضع يده على رأسه : أنت رجل، والرجال لا يخافون، فهيا اذهب الى البستان وسنلحق بك.
فتظاهر الطفل بإطاعة أمه وأبيه، وغادر البيت، واختبأ بالقرب منه، ورأى الرجال المسلحين يقتحمون البيت ثم يخرجون منه وهم يجرون أمه وأبيه، ورآهم يضربون أباه ضرباً عنيفاً بينما أمه تعول متوسلة إليهم، فتضايق أحدهم من صوتها، وأهوى على رأسها بأخمص بندقيته، فهوت أرضاً مهشمة الرأس، وأطلق رجل آخر رصاص بندقيته غزيراً على جسد الأب ثم اختتمه برصاصة أطلقها على الرأس، وضحك أحد الرجال، وقال لزملائه بعد أن حدق إلى جسد الأم الملقاة على الأرض بنظرات متفحصة : تسرعنا في قتلها، فهي جميلة، وكانت تستحق أن تبقى حية بضع ساعات.