د. أسامة أبو الرُّب
صدرت تحذيرات جديدة من خطر فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض كوفيد-19 على الأطفال، فما أبرز أعراضه لدى الطفل؟ وكيف نحمي أطفالنا من كورونا؟
حذر أطباء في إيطاليا وإسبانيا من مخاطر ظهور حالات التهاب نادرة لدى الأطفال، ربما تكون مرتبطة بفيروس كورونا.
وكانت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية قد حذرت الشهر الماضي من أن عددا من الأطفال الذين أصيبوا بالفيروس، ظهرت عليهم أعراض تتشابه مع "المسجلة لدى المصابين بمتلازمة الصدمة التسممية وداء كاواساكي النادر".

د. أسامة أبو الرب
ما هي الآثار البعيدة المدى للإصابة بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد 19"؟ وهل بعضها بلا شفاء؟
يوما بعد يوم نتعلم المزيد عن فيروس كورونا المستجد وتتكشف معطيات جديدة لم تكن معروفة من قبل. ومن ذلك أن نسبة قد تصل إلى 80% من الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم بالفيروس لا تظهر عليهم الأعراض، أو تظهر عليهم أعراض بعد أيام أو حتى أسابيع بعد الإصابة. والعديد من هؤلاء الأشخاص سيكون لديهم شكل خفيف من المرض، بدون أعراض ومضاعفات دائمة.
وتقول منظمة الصحة العالمية إن الأشخاص الذين يعانون من حالات خفيفة من مرض "كوفيد 19" يمكن أن يشفوا خلال أسبوعين، أما أولئك الذين يعانون من حالات خطيرة فيمكن أن يتوقعوا الشفاء خلال ثلاثة إلى ستة أسابيع.

عمَان-الغد– استنتج العلماء، أن العزل الذاتي الذي فرض ضمن تدابير الوقاية من فيروس كورونا المستجد، ساعد مرضى الحساسية على النجاة من مضاعفات صحية موسمية، بينها غبار طلع أشجار البتولا الربيعي.
وقال يفغيني أبيزوف الأستاذ المساعد في علم النبات بكلية الصيدلة في جامعة الطب الأولى بموسكو، إن الضغط النفسي (Stress) المرافق لانتشار فيروس كورونا المستجد، يؤثر بشكل سلبي وكذلك إيجابي على الحالة الفزيولوجية للإنسان.

عمَان-الغد-نشر موقع The Beet قائمة بـ5 مأكولات تحتوي على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها جسم الإنسان، ضمن النظام الغذائي النباتي.
ويشير الموقع إلى أن لجسم الإنسان احتياجات مختلفة لأنواع الغذاء، وذلك بناء على مستويات نشاط الشخص ونمط حياته، وما يأكله يلعب دورا كبيرا في تلبية أو عدم تلبية تلك الاحتياجات، موضحا أن هناك العديد من الأطعمة النباتية التي يمكننا تناولها لتحقيق هذا الهدف.
ويحتاج الجسم إلى البروتين والدهون الصحية والألياف والماء، وفي ما يلي بعض الأطعمة النباتية التي تؤدي إلى إشباع حاجة الجسم:

ليما علي عبد
عمان- لتتمكن من السيطرة على نوبات صداع الشقيقة والتعايش مع هذا المرض بشكل جيد، أهم ما عليك القيام به هو التعرف على مثيرات هذه النوبات لديك.
هناك العديد من المأكولات والمشروبات وحتى الأوضاع والظروف التي تعد متهمة بإثارتها، لكنها تختلف من مصاب لآخر. أما الخطوة الأولى التي عليك القيام بها للتعرف على ما يثيرها لديك، فهي أن تدوّن ما يصيبك من أعراض على دفتر مذكراتك، بالإضافة إلى ما كنت تفعله قبل بدئها، وساعات النوم التي حصلت عليها في الليلة السابقة، وأي ملاحظة أخرى لافتة لانتباهك، منها حدوث أمر مهم أو مزعج في ذلك اليوم. وهذا بحسب موقع “WebMD”.

JoomShaper