هل تصاب أنت أيضاً بنوبات الصداع في الحجر الصحي؟ عيناك المجهدتان السبب
- التفاصيل
عربي بوست
ترجمة
العُزلة يصاحبها الكثير من التجارب الصعبة، ويمكن أن تكون الإصابة بإجهاد العين إحدى هذه التجارب. سواء كنت تعمل من بيتك، جالساً على أريكتك وأنت محنيّ على الكمبيوتر المحمول، أو كنت تقضي وقتاً أطول من المعتاد في تفقد هاتفك والتواصل مع أصدقائك، فمن المحتمل أنك قد عانيت بعض الدوخة، وجفاف العينين، والتوتر، وحتى الصداع.
ومع أن الإصابة بإجهاد العين أمر شائع، فقد ازداد انتشاراً في الآونة الأخيرة، بحسب كاثلين ديجر، رئيسة قسم الصداع والطب العصبي للعيون في مركز جون موران للعيون بجامعة يوتا الأمريكية.
علماء النفس يجيبون.. لماذا يرفض البعض الالتزام بالحجر الصحي؟
- التفاصيل
منال العبدلاوي
لم يجد المتخصصون طريقة أنجع من الحجر المنزلي للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وهو ما دفع أغلب دول العالم إلى فرضه بشكل رسمي وسن عقوبات قد تصل إلى السجن لإلزام المواطنين بالتقيد به.
لكن الكثيرين لا يحترمون إرشادات الوقاية التي شددت عليها منظمة الصحة العالمية والحكومات، ويصرون على خرق الحجر والتجول في الشوارع لأسباب لن تكون بالتأكيد أكثر أهمية من بقائهم على قيد الحياة.
المتخصصون في علم النفس حاولوا الوقوف على الأسباب التي تجعل هؤلاء يخاطرون بالخروج إلى الشارع ومخالفة التعليمات، وهم يعلمون أن الأمر محفوف بالمخاطر.
إضافة للتباعد وغسل اليدين.. سلاح فعّال لم ينتبه له أحد في مواجهة كورونا
- التفاصيل
أصبح التباعد الاجتماعي وغسل اليدين هما الخط الأمامي في المعركة ضد فيروس "كوفيد-19" المستجد، لكن هناك عامل آخر قوي متاح للحماية للجميع وبشكل فوري، وهو إيقاعك اليومي.
ورد ذلك في مقال للدكتور ساتشين باندا، وهو أحد الخبراء البارزين في مجال الإيقاع اليومي أو الساعة البيولوجية، في موقع "إنفيرس" وهي شركة إعلامية رقمية أميركية تغطي موضوعات مثل التكنولوجيا والعلوم والثقافة "لجمهور الألفية".
يقول الدكتور باندا إنه في حين أن العزل والنظافة فعالان في الحد من احتمال الإصابة بالعدوى، إلا أنهما لا يفعلان الكثير لزيادة قدرتنا على مواجهة الفيروس وتقليل معاناتنا منه وتسريع تعافينا، بالإضافة إلى ذلك، فإن التوتر والقلق في الظروف الحالية لا يساعدان.
افتحوا الشبابيك واسمحوا للشمس والهواء بالدخول.. آخر التوصيات لمكافحة فيروس كورونا
- التفاصيل
د. أسامة أبو الرب
ما زلنا نتعلم كل لحظة معلومات جديدة حول فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد-19"، والتي قد تفسر سرعة انتشاره في العالم، وأيضا تساعدنا في فهمه والتصدي له. آخر هذه المعطيات حول انتقال الفيروس عبر تكييف الهواء والأحذية.
ونبدأ مع الدراسة الأولى التي قام بها خبراء في الصحة والبيئة المبنية (الحضرية) وعلم الأحياء الدقيقة في جامعة أوريغون وجامعة كاليفورنيا في ديفيس، إذ قاموا بمراجعة الدراسات حول جراثيم منها فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد-19". ونقل البحث صحيفة نيوزويك.
كم مترا يصل فيروس كورونا؟ وما المراحل الأربع للإصابة؟
- التفاصيل
هل يقي ارتداء القفازات من كورونا؟ وكيف تغسل ملابس مريض كورونا؟ وهل الكمامة تحمي من كورونا؟ هذه بعض الأسئلة التي نجيب عنها اليوم في حلقتنا الرابعة من سلسلة الأسئلة عن فيروس كورونا.
بدأ تفشي فيروس كورونا في مدينة ووهان بالصين في ديسمبر/كانون الأول الماضي في سوق للأطعمة كان يبيع حيوانات برية بطريقة غير مشروعة، وحتى اليوم تجاوز عدد الإصابات عالميا مليونا و780 ألفا، والوفيات 108 آلاف.
وضمن تغطيتنا المتواصلة في الجزيرة نت لفيروس كورونا نشرنا 3 مواد تفصيلية جمعنا فيها بعض أبرز الأسئلة المطروحة بشأن الفيروس، وهي: