النشاط البدني وتقوية جهاز المناعة
- التفاصيل
د. أكمل عبد الحكيم
في الوقت الذي يعتبر فيه التباعد الاجتماعي، وخصوصاً البقاء في المنزل -إلا للضرورة القصوى- مع غسل اليدين بشكل سليم، أفضل التدابير الممكنة حالياً، لتجنب الإصابة بفيروس كورونا المستجد، إلا أنه من الممكن أيضاً اتباع نمط حياة صحي، يقوي جهاز المناعة، ويزيد من كفاءته في درء خطر العدوى بهذا الفيروس، وغيره من الميكروبات والجراثيم، أو على الأقل يقلل من وطأة العدوى إذا ما حدثت.
أحد أهم مكونات نمط الحياة ذلك، هو ممارسة النشاط البدني بشكل منتظم، حيث تظهر الدراسات الصحية أن النشاط البدني والتمارين الرياضية المعتدلة، لها تأثير إيجابي على جهاز المناعة، كما يرتبط هذا النوع من التمارين الرياضية الخفيفة والمعتدلة، بانخفاض مماثل بنسبة 29 في المئة من احتمالات الإصابة بعدوى المجاري التنفسية العليا.
هل يهزمنا كورونا نفسياً وعصبياً؟
- التفاصيل
كتب بواسطة:عبدالرحمن يوسف
قد يبدو في ظاهر الأمر أن فيروس كورونا يعد تحدياً بيولوجياً يمثل خطراً على صحة الإنسان الجسدية، لكن بالنظر فيما يجب اتباعه من إجراءات لمواجهة حالة تفشي الفيروس التي تشكل التحدي الرئيسي للتغلب عليه بفاعلية حتى ظهور لقاح أو مصل له، سنجد أن جميعها يحتاج صلابة ذهنية على المدى المتوسط والبعيد وقدرات نفسية كبيرة حتى يُهزم الفيروس في أهم جانب من جوانب المعركة وهو جانب الوقاية.
دراسة تسمي أكثر الأطعمة خطورة على القلب
- التفاصيل
عمان-الغد-أعلن الدكتور بابلو كانيبا أخصائي أمراض القلب، أن من الضروري لتخفيض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ليس فقط تناول مواد غذائية مفيدة للقلب، بل وأيضا عدم تناول الضارة منها.
وقال الأخصائي الإسباني في حديث لصحيفة La Vanguardia ، يجب التخلي عن تناول المواد الغذائية التي تشكل خطورة على القلب وخاصة اللحوم الحمراء، لأنها تحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة التي يجب أن تستهلك بصورة محدودة جدت.
وبدلا منها تناول المواد الغذائية المحتوية على الدهون الأحادية وغير المشبعة، مثل المكسرات وزيت الزيتون والأفوكادو وبعض أنواع السمك والدواجن.
وأشار الدكتور كانيبا، إلى ضرورة التخلي عن تناول المعجنات واللحوم المصنعة في وجبة الفطور، نقلا عن موقع روسيا اليوم.
حتى ظهور اللقاح المنتظر.. أبرز وأفضل الطرق لحماية أنفسنا من كورونا
- التفاصيل
عمان-الغد-في انتظار تطوير لقاح يحمينا جميعا من Covid-19، يمكن اتباع طرق وقائية، بما في ذلك إبطاء انتشار الفيروس بغسل اليدين وتطبيق التباعد الاجتماعي وتقوية أجهزة المناعة، لتخفيف الأعراض.
وتنتشر الخرافات والمعلومات الخاطئة حول فيروس كورونا الجديد بسرعة، إلا أنه هناك بعض الخطوات البسيطة المبنية على الأدلة يمكننا اتخاذها حالا/ وفقا لما نشره موقع روسيا اليوم نقلا عن ميرور.
ويعمل جهاز المناعة لدينا على مستويين: الحصانة الفطرية، التي تشبه جدران القلعة والقوات التي تدافع ضد جميع التهديدات. والحصانة التكيفية، القائمة على التعليمات والقوة الخاصة التي تنشرها أجسامنا لمواجهة هجوم محدد.
إليك كيف تعتني بطفلك في حال أصبت بفيروس كورونا
- التفاصيل
كتب بواسطة:أدريان سو
ترجمة وتحرير: نون بوست
عندما تمر بتجربة الأبوة لأول مرة، فإن أول ما تتعلمه هو حقيقة أن رعاية الطفل يعتبر أمرا صعبا بالفعل. في الأوقات العادية، كنت أميل بشكل كبير أنا وزوجي إلى الاستعانة بشبكة موسعة من مقدمي الرعاية، على غرار الأجداد والأصدقاء والمربيات والحضانة، للمساعدة في تنفيذ مهمة صعبة، والتي تخدر العقل أحيانًا ألا وهي رعاية الأطفال الصغار.
لكن الأجواء الحالية ليست عادية. لقد جعلنا التباعد الاجتماعي نتجرّد من شبكة مقدمي الرعاية الخاصة بنا. إنها استراتيجية ضرورية للصحة العامة لإبطاء الانتشار السريع والمميت المحتمل لفيروس كوفيد-19 (المعروف باسم فيروس كورونا المستجد أو سارس- فيروس كورونا-2). ولكن الاعتناء بالأطفال بمفردك أمر صعب، ومخيف أيضًا عند مواجهة شبح المرض الخطير. ماذا يحدث في حال مرض أحدكم؟ وماذا لو مرض كلاكما؟