نصائح ربيعية
- التفاصيل
يرتبط فصل الربيع بمعاناة مرضى حساسية الربيع (حساسية حبوب اللقاح) والتي من أعراضها سيلان الأنف وإدماع العينين والعطس والسعال والحكة في الأنف والعينين وضيق التنفس، وتشكل مصدر إزعاج حقيقي قد يدوم حتى مشارف الصيف.
وقالت الأكاديمية الأميركية لـ الحساسية والربو والمناعة إن حساسية حبوب اللقاح يمكن أن تؤثر على الأشخاص من جميع الأعمار خاصة الأطفال، حيث يمكن أن تؤثر على الحياة اليومية مثل النوم
هذه الأعراض تنذر بنقص المغنيسيوم
- التفاصيل
ميونخ- ذكرت مجلة "فرويندين" الألمانية أن المغنيسيوم يندرج ضمن المعادن المهمة للغاية للجسم؛ حيث يحتاجه الجسم في نحو 300 عملية واستجابة بيوكيميائية مختلفة.
وأضافت المجلة في موقعها الإلكتروني أن نقص المغنيسيوم في الجسم يرجع لأسباب عدة، منها التغذية غير السليمة أو مشاكل الأمعاء المزمنة أو تعاطي بعض الأدوية، مثل المضادات الحيوية.
وتعد التقلصات العضلية أكثر الأعراض الدالة على نقص المغنيسيوم شيوعا، خاصة التقلصات، التي تهاجم السيقان. ومن الأعراض الأخرى سرعة التوتر العصبي وصعوبات النوم والصداع ومشاكل القلب
هكذا تُعوّد طفلك على تناول الخضروات والفواكه
- التفاصيل
برلين- قالت طبيبة الأطفال الألمانية مونيكا نيهاوس إنه يمكن للوالدين تعويد الطفل على تناول الخضروات والفواكه بتقديم الأصناف ذات المذاق الحلو له في البداية، مثل الجزر والموز، على أن يتم توسيع باقة الأصناف تدريجيا.
وأكدت نيهاوس على ضرورة أن يتحلى الوالدان بالصبر أثناء ذلك؛ حيث غالبا ما يتطلب الأمر تقديم الخضروات والفواكه للطفل لما يصل إلى عشر مرات أو أكثر، إلى أن يتقبل الطفل تناولها في نهاية
جرعات صغيرة من فيتامين B تحميك من تلوث الهواء
- التفاصيل
دبي - إذا كنت من سكان المدن الكبرى عليك أن تتسلح بمخزون كبير من فيتامين بي وذلك عملاً بنصيحة الخبراء بناءً على نتائج دراسة علمية جديدة أكدت أن المكملات الغذائية يمكن أن تلعب دوراً حاسماً في الحد من الآثار المدمرة لـ تلوث الهواء بالمدن الكبرى.
وفي تجارب على الإنسان، أثبت العلماء أن مجرد جرعات صغيرة من فيتامينB يمكن أن تعوض الأضرار القاتلة التي تنجم عن الجزيئات الصغيرة والسامة، وفقا لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
التواصل باللمس يساعد في نمو دماغ المولود حديثا
- التفاصيل
خلصت دراسة جديدة إلى أن التواصل باللمس بين حديثي الولادة والوالدين أو القائمين على رعايتهم قد يساعد في تشكيل استجابة أدمغتهم للمس، وهي حاسة ضرورية للتواصل الاجتماعي والعاطفي.
وربطت أبحاث كثيرة سابقة بين التواصل باللمس وفوائد لها علاقة بنمو حديثي الولادة المبتسرين ومكتملي النمو على حد سواء، ومن بينها تحسن النمو والنوم والتطور الحركي.
كما ربطت أبحاث بين الرضاعة الطبيعية وغيرها من أشكال الدعم باللمس والحد من الضيق أثناء وخز الإبر والإجراءات الطبية المؤلمة الأخرى.
وفي إطار الدراسة الجديدة اختبر الباحثون استجابة 125 طفلا مبتسرا ومكتمل النمو للمس الرقيق. وتوصلت الدراسة إلى أنه بشكل عام كانت استجابة المبتسرين للمس أقل بالمقارنة مع مكتملي