وفقا لدراسة جديدة، يمكن للتمارين الرياضية اليومية أن تساعد بعض الأطفال والمراهقين على الحد من خطر الإصابة بمشاكل القلب والسكري.
وراقبت الدراسة الجديدة 11.600 طفل، تتراوح أعمارهم بين 4 و 18 عاما، في الولايات المتحدة والبرازيل وأوروبا.
ووجد المحققون أن استبدال ممارسة التمارين البسيطة بتمارين مكثفة لمدة 10 دقائق كل يوم يمكن ان تقدم فوائد كبيرة للشباب الذين يعانون من البدانة، ومستويات مرتفعة من الأنسولين في الدم. وهذه عوامل يمكن ان تعرضهم لخطر الإصابة

الغد- أظهرت دراسة أميركية حديثة أن صعود وهبوط الدرج لمدة عشر دقائق صباحا يكسبك يقظة ونشاطًا أفضل من تناول فنجان من القهوة بما فيه من الكافيين.
وأجرى الدراسة باحثون بجامعة جورجيا الأميركية، وشملت 18 طالبًا جامعيًا تتراوح أعمارهم بين 18 و23 عامًا، ونشرت في دورية (Physiology and Behavior) كما نقلت الجزيرة نت.
وقال المشاركون إنهم كانوا يعانون من قلة النوم -أي أنهم ينامون أقل من 6.5 ساعات يوميا- ويلجؤون للمنبهات للشعور باليقظة والتنبه.
وطلب من المشاركين الخضوع لاختبارات لتقييم الذاكرة والانتباه، ورد الفعل، ودوافع العمل، والمزاج.

عمان - في الربيع، تتفتح الورود وتزهر الأشجار. فإن كنت واحدا من ملايين الأشخاص المصابين بالحساسية الموسمية، فإن ذلك يعني بأنك ستعاني من أعراض عديدة، منها سيلان الأنف والاحتقان والعطس وغير ذلك من الأعراض المزعجة. وتسمى هذه الحالة أيضا بالتهاب الأنف التحسسي وحمى القش.
هذا ما ذكره موقع www.mayoclinic.org
الذي قدم بعض النصائح للسيطرة على أعراض هذه الحالة، منها الآتي:
(التقليل من التعرض لمثيرات الحساسية)
• قم بالبقاء في الداخل في الأيام الجافة وكثيرة الهواء. فالوقت الأفضل للخروج هو بعد تساقط الأمطار كونها تغسل الأجواء من مثيرات الحساسية والغبار.

عمان-الغد- كان الاكتئاب مضمون يوم الصحة العالمي الذي صادف الشهر الحالي؛ حيث تعالت الدعوات العالمية لمكافحته، كونه يعد من أبرز أمراض العصر الحالي، وبخاصة أن مشاكل الصحة العقلية باتت تهدد الشباب والكبار، وأدت إلى ارتفاع لمعدلات الانتحار.

كما أن للعادات الصحية والأنماط الغذائية دورا كبيرا في مكافحة الاكتئاب التي تبدأ بتقلبات مزاجية؛ حيث إن بعضا منها يعزز مستويات الطاقة، ويحسن التركيز الذهني، وتكافح التهاب الدماغ، وأبرزها بحسب موقع "selfmagazine":
- الكربوهيدرات المعقدة; فعالة، فهي تحارب الاكتئاب، وتقلل من العصبية والقلق، وتواجه مستويات تراجع التركيز والأرق، فالوجبات التي تفتقر للكربوهيدرات لاسيما تلك التي تدخل في الحميات الغذائية تضاعف التوتر والمزاج المتقلب، لأن الحد منها ينعكس على قدرة الدماغ وتراجعه في إنتاج ما يكفي من المواد الكيمائية التي تمنح الشعور الجيد كالسيروتونين، والرغبة في النوم العميق بالرغم من النوم لفترة كافية، وتتواجد في الحبوب الكاملة والموز والأرز البني.
- فيتامين D: أو فيتامين الشمس الذي ينتجه الجلد بمساعدة الشمس، وانخفاض مستوياته مرتبط بالإصابة بالاكتئاب، الذي يخرب غالبية عمل الهرمونات في الجسم. وهو مهم للعمليات الحيوية في وظائف الدماغ، وله دور في إنتاج السيروتونين

القاهرة-الصداع النصفى يواجهه العديد من النساء وغالباً ما يرافقه غثيان وحساسية للضوء والصوت، وأثبتت الدراسات أن النساء اللاتى لديهن سمنة أو نحافة أكثر عرضة لخطر الصداع النصفى بشكل مرتفع، إذ وجد أن النساء اللاتى يعانين من السمنة المفرطة كانوا أكثر عرضة للصداع النصفى بنسبة 27% من صاحبات الوزن الطبيعي، وفقاً لما جاء فى تقرير نشره الموقع الهندى «بولد سكاى».

من جانبه، يقول معد الدراسة»B. Lee Peterlin» بكلية الطب فى جامعة جونز هوبكينز الأمريكية، إن العوامل التى تزيد من خطر الإصابة بالصداع النصفي فى النساء هى نقص مفرط فى الوزن، إذ تكون مؤشر كتلة الجسم أقل من 18.5 مما يجعلهن عرضة للإصابة بالصداع النصفى بنسبة 13% من صاحبات الوزن الطبيعى، مضيفا أن السمنة ونقص الوزن من عوامل الخطر للصداع النصفي لأن الأنسجة الدهنية تفرز مجموعة كبيرة من الجزيئات التى تلعب دوراً في إثارة وتطور الصداع النصفي. 

JoomShaper